2019-07-10
يمثل الفيلم الإماراتي القصير «ليمون» الدولة في مهرجان الأفلام العربية بأمريكا، وذلك عقب مشاركته في مهرجاني طرابلس بلبنان وظهران في المملكة العربية السعودية.
ويسعى مخرج الفيلم عبدالرحمن المدني إلى عرض العمل في أكبر عدد من المهرجانات والفعاليات السينمائية العالمية، مستبقاً بذلك طرحه أمام الجمهور عبر قناته على موقع الفيديو «يوتيوب».
ويناقش «ليمون» على مدار 15 دقيقة مصاعب الحياة الزوجية، والعقبات التي تواجهها الزوجة في سبيل الحصول على اهتمام زوجها.
وتتميز مشاهد الفيلم بكثافة الموضوعات المطروحة بعيداً عن التشتت، لذلك يعد من الأفلام القليلة التي اهتمت بالعمق الدلالي للصورة، حيث احتشدت بيئة التصوير بالعلامات والرموز الناطقة وجماليات التكوين المشهدي والسينوغرافيا.
وقال عبدالرحمن المدني إن قبول عرض العمل في مهرجانات عالمية يعد صك نجاح على المستوى الفني الذي قدمه الفيلم، موضحاً أن أهم ما يميز «ليمون» تسليطه الضوء على الضغوط التي تتعرض لها المرأة في عش الزوجية.
وأشار مخرج العمل إلى أنه عكف على كتابة سيناريو الفيلم لمدة أربعة أشهر، واشتغل على إعادة صياغته سبع مرات حتى وصل إلى الفكرة النهائية، ولكنه اصطدم بأزمة مالية حالت دون استكماله، ليأتي دور مؤسسة الشارقة للفنون التي قدمت له دعماً مادياً ساعده في استكمال العمل.
وذكر المدني أن كلفة إنتاج الفيلم القصير بجودة عالية وصلت إلى 100 ألف درهم، مثمناً دعم وتعاون الفنانين منصور الفيلي وهدى الغانم معه في الفيلم.
ويسعى مخرج الفيلم عبدالرحمن المدني إلى عرض العمل في أكبر عدد من المهرجانات والفعاليات السينمائية العالمية، مستبقاً بذلك طرحه أمام الجمهور عبر قناته على موقع الفيديو «يوتيوب».
ويناقش «ليمون» على مدار 15 دقيقة مصاعب الحياة الزوجية، والعقبات التي تواجهها الزوجة في سبيل الحصول على اهتمام زوجها.
وتتميز مشاهد الفيلم بكثافة الموضوعات المطروحة بعيداً عن التشتت، لذلك يعد من الأفلام القليلة التي اهتمت بالعمق الدلالي للصورة، حيث احتشدت بيئة التصوير بالعلامات والرموز الناطقة وجماليات التكوين المشهدي والسينوغرافيا.
وقال عبدالرحمن المدني إن قبول عرض العمل في مهرجانات عالمية يعد صك نجاح على المستوى الفني الذي قدمه الفيلم، موضحاً أن أهم ما يميز «ليمون» تسليطه الضوء على الضغوط التي تتعرض لها المرأة في عش الزوجية.
وأشار مخرج العمل إلى أنه عكف على كتابة سيناريو الفيلم لمدة أربعة أشهر، واشتغل على إعادة صياغته سبع مرات حتى وصل إلى الفكرة النهائية، ولكنه اصطدم بأزمة مالية حالت دون استكماله، ليأتي دور مؤسسة الشارقة للفنون التي قدمت له دعماً مادياً ساعده في استكمال العمل.
وذكر المدني أن كلفة إنتاج الفيلم القصير بجودة عالية وصلت إلى 100 ألف درهم، مثمناً دعم وتعاون الفنانين منصور الفيلي وهدى الغانم معه في الفيلم.