2019-09-03
يأخذ فيلم 47 متراً لأسفل ـ بلا قفص 47 Meters Down Uncaged الجمهور إلى أعماق المحيطات حيث تذهب أربع فتيات للغوص في مدينة أثرية مدمرة تحت الماء ليكتشفن أنهن لسن بمفردهن بل هناك أسماك القرش التي تستعد للفتك بهن، فتتوالى الأحداث وسط أجواء من المغامرة والرعب والإثارة التي لا تعرف نهاية.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة مراهقة تدعى
«ميا» تنتقل مع والدها وزوجته وابنتها إلى المكسيك نظراً لعمل والدها في اكتشاف الآثار تحت المحيطات، ولكنها تتعرض للتنمر من قبل الفتيات في المدرسة وعدم قبول ابنة زوجة أبيها «ساشا» وجودهما معاً.
يحاول والد ميا تقريب العلاقة بين ابنته وابنة زوجته ولهذا يعرض على العائلة رحلة في سفينة زجاجية لمشاهدة أسماك القرش البيضاء. يوم الرحلة تأتي صديقات ساشا ويأخذنها معهن في رحلة استكشافية لإحدى البرك المائية التي يوجد تحتها مدينة أثرية قديمة، ولكن ساشا لا تستطيع الذهاب بدون ميا، فتقنعها وتذهبان معاً.
تأخذ أليكس ونيكول الفتاتين ساشا وميا إلى مخبأ في الغابة يقودهن إلى بركة مائية للسباحة فيها، حيث تقضي الفتيات وقتاً ممتعاً، حتى تطلب منهن أليكس أن ينزلن إلى أسفل البحيرة لمشاهدة الآثار الموجودة في قاع الماء. تغوص الفتيات ويُفاجَأن بجمال المدينة الأثرية حتى تخرج إليهن سمكة قرش بيضاء كبيرة لكنهن ينجون ويختبئن. الحركة التي تسببها السمكة العملاقة تؤدي إلى انهيار المكان وانسداد الممر الذي يأخذهن إلى بر الأمان.
تقرر الفتيات إيجاد مخرج، ومع انخفاض مستوى الأكسجين، يتعرضن للكثير من المواقف المرعبة خصوصاً أن أسماك القرش موجودة في كل مكان. يجدهن أحد العمال الذي يعمل لحساب والد ميا، ويحاول إخراجهن لكنه يتعرض للقتل من قبل سمكة القرش، فتحاول الفتيات إيجاد الطريق ولكنهن يجدن كل المخارج مغلقة.
يدخلن إلى أحد الممرات الضيقة ويسمعن صوت موسيقى، فتقرر ميا أن تذهب خلف الصوت لإيجاد والدها، لم يكن والدها بل شاب يعمل أيضاً لديه، يتعرض للهجوم والقتل من سمكة القرش. تفقد ميا الأمل لكن والدها يظهر ويأخذها مع الفتيات إلى مخرج اكتشفه في اليوم نفسه، ولديه حبل يساعدهم على الخروج من المكان، في أثناء صعود أليكس تهجم أسماك القرش وتتسبب في مقتل والد ميا وأليكس، فتقرر ميا والفتيات المتبقيات اتباع الطريق المؤدي إلى البحر وفيه تيار مائي قوي يفرقهن، فتغرق أليكس وتبقى ساشا وميا. في طريقهما إلى البحر تتعرضان للهجوم من أسماك القرش، ولكن إصرارهما على النجاة يجعلهما تجدان الطريق وتصلان إلى البحر، وهناك رأتا السفينة السياحية التي كان من المفترض أن يذهب بها الجميع لمشاهدة أسماك القرش.
العاملون في السفينة يرمون اللحوم في البحر كي تتجمع أسماك القرش ليراها السياح مما يؤدي إلى تعرض ساشا للهجوم ولكن ميا تنقذها ويتم إنقاد الجميع من قبل السفينة السياحية وينتهي الفيلم.
يذكر أن الفيلم إخراج جوهانس روبرتس، تأليف إرنست ريرا، بطولة جون كوربيت، نيا لونغ، صوفي نيليس، وآكسل مانسيلا.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة مراهقة تدعى
«ميا» تنتقل مع والدها وزوجته وابنتها إلى المكسيك نظراً لعمل والدها في اكتشاف الآثار تحت المحيطات، ولكنها تتعرض للتنمر من قبل الفتيات في المدرسة وعدم قبول ابنة زوجة أبيها «ساشا» وجودهما معاً.
يحاول والد ميا تقريب العلاقة بين ابنته وابنة زوجته ولهذا يعرض على العائلة رحلة في سفينة زجاجية لمشاهدة أسماك القرش البيضاء. يوم الرحلة تأتي صديقات ساشا ويأخذنها معهن في رحلة استكشافية لإحدى البرك المائية التي يوجد تحتها مدينة أثرية قديمة، ولكن ساشا لا تستطيع الذهاب بدون ميا، فتقنعها وتذهبان معاً.
تأخذ أليكس ونيكول الفتاتين ساشا وميا إلى مخبأ في الغابة يقودهن إلى بركة مائية للسباحة فيها، حيث تقضي الفتيات وقتاً ممتعاً، حتى تطلب منهن أليكس أن ينزلن إلى أسفل البحيرة لمشاهدة الآثار الموجودة في قاع الماء. تغوص الفتيات ويُفاجَأن بجمال المدينة الأثرية حتى تخرج إليهن سمكة قرش بيضاء كبيرة لكنهن ينجون ويختبئن. الحركة التي تسببها السمكة العملاقة تؤدي إلى انهيار المكان وانسداد الممر الذي يأخذهن إلى بر الأمان.
تقرر الفتيات إيجاد مخرج، ومع انخفاض مستوى الأكسجين، يتعرضن للكثير من المواقف المرعبة خصوصاً أن أسماك القرش موجودة في كل مكان. يجدهن أحد العمال الذي يعمل لحساب والد ميا، ويحاول إخراجهن لكنه يتعرض للقتل من قبل سمكة القرش، فتحاول الفتيات إيجاد الطريق ولكنهن يجدن كل المخارج مغلقة.
يدخلن إلى أحد الممرات الضيقة ويسمعن صوت موسيقى، فتقرر ميا أن تذهب خلف الصوت لإيجاد والدها، لم يكن والدها بل شاب يعمل أيضاً لديه، يتعرض للهجوم والقتل من سمكة القرش. تفقد ميا الأمل لكن والدها يظهر ويأخذها مع الفتيات إلى مخرج اكتشفه في اليوم نفسه، ولديه حبل يساعدهم على الخروج من المكان، في أثناء صعود أليكس تهجم أسماك القرش وتتسبب في مقتل والد ميا وأليكس، فتقرر ميا والفتيات المتبقيات اتباع الطريق المؤدي إلى البحر وفيه تيار مائي قوي يفرقهن، فتغرق أليكس وتبقى ساشا وميا. في طريقهما إلى البحر تتعرضان للهجوم من أسماك القرش، ولكن إصرارهما على النجاة يجعلهما تجدان الطريق وتصلان إلى البحر، وهناك رأتا السفينة السياحية التي كان من المفترض أن يذهب بها الجميع لمشاهدة أسماك القرش.
العاملون في السفينة يرمون اللحوم في البحر كي تتجمع أسماك القرش ليراها السياح مما يؤدي إلى تعرض ساشا للهجوم ولكن ميا تنقذها ويتم إنقاد الجميع من قبل السفينة السياحية وينتهي الفيلم.
يذكر أن الفيلم إخراج جوهانس روبرتس، تأليف إرنست ريرا، بطولة جون كوربيت، نيا لونغ، صوفي نيليس، وآكسل مانسيلا.