شهدت العلامة التجارية التابعة لفكتوريا بيكهام خسائر طائلة منذ عام 2017، إذ قدرت الخسائر بما يقار 10 ملايين جنيه إسترليني، غير أنها مدانه بمبلغ 12 مليون جنيه استرليني لإحدى الشركات التي تعود ملكيتها لزوجها ديفيد بيكهام.
وقام نجم كرة القدم ديفيد بيكهام بمحاولة لإنقاذ العلامة التجارية المخصصة لبيع الأزياء والمملوكة لزوجته فكتوريا بيكها وأودع مبلع 23 مليون جنيه استرليني على مدى الثلاث سنوات الماضية، وأعطى اللاعب البالغ من العمر 44عاماً زوجته قرضاً بقيمة 4مليون جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 6.6 مليون جنيه إسترليني نقداً في ربيع عام 2016 من أجل الحفاظ على نشاطها التجاري.
بينما يدعم العديد من النجوم والمشاهير أزياء فكتوريا كـ ليدي غاغا وميغان ميركل وكيندال جينر جميعهن يرتدين من تصاميم فكتوريا، ولكن ذلك لم يكن كافياً لتخطي خسائرها الفادحة التي تزداد منذ عام 2008 وفقاً لما أورد موقع msn.