2019-05-22
أعلن الطاهي البريطاني الشهير جايمي أوليفر إفلاس مطاعمه في بريطانيا، ما يؤدي فوراً إلى تسريح نحو ألف موظف.
وغالبية المطاعم المعنية هي ضمن سلسلة «جايميز إيتاليان» التي أطلقت عام 2008 وتوجد خصوصاً في مدن كبيرة، ولا سيما لندن.
وغرد الطاهي الذي ساهم في نشر فن الطبخ البريطاني في العالم «أنا حزين جداً لإفلاس مطعامنا في بريطانيا».
وعينت شركة «كاي بي أم جي» لإدارة التفليسة بشأن المطاعم الـ 25، وقد أصدرت بياناً بعيد ذلك أعلنت فيه أن 22 من هذه المطاعم أغلق فوراً وبشكل نهائي.
وأوضحت «للاسف هذا الإغلاق يؤدي إلى صرف نحو ألف موظف» من أصل 1300 يعملون في 25 مطعماً، مشيرة إلى أن مطاعم جايمي أوليفر في الخارج غير معنية.
ويشكل هذا الإعلان صدمة للرأي العام في بريطانيا، حيث يشكل جايمي أوليفر شخصية بارزة في أوساط فن الطبخ، فهو أصدر كتباً عدة وقدم الكثير من البرامج التلفزيونية وبدأ يشتهر قبل 20 عاماً تقريباً.
وقالت نقابة «يونايت» إن «الغموض الذي يلف الوضع الاقتصادي راهناً لا يساعد قطاع المطاعم»، لكنها أضافت أن جايمي أوليفر «تاه ربما في استراتيجية توسعية سريعة جداً».
وغالبية المطاعم المعنية هي ضمن سلسلة «جايميز إيتاليان» التي أطلقت عام 2008 وتوجد خصوصاً في مدن كبيرة، ولا سيما لندن.
وغرد الطاهي الذي ساهم في نشر فن الطبخ البريطاني في العالم «أنا حزين جداً لإفلاس مطعامنا في بريطانيا».
وعينت شركة «كاي بي أم جي» لإدارة التفليسة بشأن المطاعم الـ 25، وقد أصدرت بياناً بعيد ذلك أعلنت فيه أن 22 من هذه المطاعم أغلق فوراً وبشكل نهائي.
وأوضحت «للاسف هذا الإغلاق يؤدي إلى صرف نحو ألف موظف» من أصل 1300 يعملون في 25 مطعماً، مشيرة إلى أن مطاعم جايمي أوليفر في الخارج غير معنية.
ويشكل هذا الإعلان صدمة للرأي العام في بريطانيا، حيث يشكل جايمي أوليفر شخصية بارزة في أوساط فن الطبخ، فهو أصدر كتباً عدة وقدم الكثير من البرامج التلفزيونية وبدأ يشتهر قبل 20 عاماً تقريباً.
وقالت نقابة «يونايت» إن «الغموض الذي يلف الوضع الاقتصادي راهناً لا يساعد قطاع المطاعم»، لكنها أضافت أن جايمي أوليفر «تاه ربما في استراتيجية توسعية سريعة جداً».
وساهم جايمي أوليفر في تحديث فن الطبخ البريطاني إلا أن مطاعمه واجهت مشاكل كثيرة في السنوات الأخيرة في قطاع يشهد منافسة كبيرة جداً.
وسبق لأوليفر أن أعلن في مطلع عام 2017 إغلاق ستة من مطاعم سلسلة «جايمي إيتاليان» في بريطانيا، عازياً ذلك إلى البريكست الذي أدى إلى ارتفاع أسعار المكونات المستخدمة في تحضير الأطباق الإيطالية، وأضطر قبل فترة قصيرة إلى إغلاق مطاعم عدة في سلسلة «باربكوا» المتخصصة في الأطباق المشوية.