2019-12-10
يحيي المطرب والملحن الموسيقي الفلسطيني عمر كمال، الملقب بـ«سيناترا العرب»، حفلاً غنائياً وموسيقياً في دبي أوبرا 15 ديسمبر الجاري، وسيمتد 90 دقيقة تكون مفعمة بالمقطوعات الموسيقية الطربية العربية والغربية.
وقال لـ«الرؤية» إن شغفه الموسيقي والغنائي جعله يكسر الحواجز بين ثقافات الشعوب المختلفة، كونه يمزج بين ألوان الموسيقى الغربية والشرقية، مؤكداً أن الفنون جسر للتواصل بين الحضارات.
ووعد كمال جمهوره بأن يكون حفل دبي أوبرا مختلفاً عما سبقه من حفلات، حيث سيقدم أغاني عربية وغربية على مدار 90 دقيقة، من ألبومه الثاني الجديدShow Me The Light، الذي أصدره في يوليو الماضي.
وأكد المطرب الفلسطيني أن لقب «سيناترا العرب» الذي يلازمه منذ عام 2017 بعدما أطلقته عليه إحدى الصحف، هو سلاح ذو حدين، فعلى الرغم من أنه فخر وشرف، إلا أنه تحدٍّ يخشى أن يلازمه لمدة طويلة، مشيراً إلى أنه ينظر إلى اللقب بصورة إيجابية حتى الآن.
وأضاف: «حفلاتي الغنائية التي أقدمها ليست مقتصرة على الجاز وسيناترا، بل تتضمن ألواناً غنائية مختلفة»، مشيراً إلى أنه تأثر بمطربي العالم العربي مثل فيروز ومحمد عبدالوهاب، حيث نشأ في كنف أسرة متذوقة للفن والموسيقى.
وحول التحديات التي تواجه الغناء بعدة لغات وألوان موسيقية، قال: «التحدي الأكبر هو أني لا أخاطب جمهوراً واحداً كوني في الوسط، وأواجه جذباً من العالم الغربي والشرقي، وأحاول المزج بين الثقافتين، كما أنه ليس بالضرورة إرضاء الجميع لكن أسعى لإرضاء جمهور وسطي كذلك».
وقال لـ«الرؤية» إن شغفه الموسيقي والغنائي جعله يكسر الحواجز بين ثقافات الشعوب المختلفة، كونه يمزج بين ألوان الموسيقى الغربية والشرقية، مؤكداً أن الفنون جسر للتواصل بين الحضارات.
ووعد كمال جمهوره بأن يكون حفل دبي أوبرا مختلفاً عما سبقه من حفلات، حيث سيقدم أغاني عربية وغربية على مدار 90 دقيقة، من ألبومه الثاني الجديدShow Me The Light، الذي أصدره في يوليو الماضي.
وأكد المطرب الفلسطيني أن لقب «سيناترا العرب» الذي يلازمه منذ عام 2017 بعدما أطلقته عليه إحدى الصحف، هو سلاح ذو حدين، فعلى الرغم من أنه فخر وشرف، إلا أنه تحدٍّ يخشى أن يلازمه لمدة طويلة، مشيراً إلى أنه ينظر إلى اللقب بصورة إيجابية حتى الآن.
وأضاف: «حفلاتي الغنائية التي أقدمها ليست مقتصرة على الجاز وسيناترا، بل تتضمن ألواناً غنائية مختلفة»، مشيراً إلى أنه تأثر بمطربي العالم العربي مثل فيروز ومحمد عبدالوهاب، حيث نشأ في كنف أسرة متذوقة للفن والموسيقى.
وحول التحديات التي تواجه الغناء بعدة لغات وألوان موسيقية، قال: «التحدي الأكبر هو أني لا أخاطب جمهوراً واحداً كوني في الوسط، وأواجه جذباً من العالم الغربي والشرقي، وأحاول المزج بين الثقافتين، كما أنه ليس بالضرورة إرضاء الجميع لكن أسعى لإرضاء جمهور وسطي كذلك».