2020-01-29
انتهى الفنان المصري محمد فريد من تصويره مشاهده في الفيلم الكندي العالمي Chi Ann Blaze of Fury.
وقال فريد لـ"الرؤية" إنه تم ترشيحه للعمل من خلال المخرجة اللبنانية الأصل الكندية جلادس كرم، حيث تربطهما صداقة منذ سنوات عديدة.
ويلعب الفنان المصري في الفيلم دور البروفيسور عمرو "حلال العُقد وصانع المعجزات"، والذي يستعين به أبطال الفيلم في حل لغز قناع أثري كان موجوداً بكندا وجاء لمصر ثم عاد لكندا مرة أخرى، ويُعتقد أنه أصاب أبطال العمل بلعنة ما.
كان الفيلم فرصة للقاء بين جيلين حيث عمل الفنان القدير على إمداد الفنانين الشباب المشاركين فيه بخلاصة تجربته في التمثيل، وهو ما اعتبره مكسباً كبيراً حققه من المشاركة في العمل.
أخرج العمل من مصر المخرجة الشابة رشا سعيد في أول تجربة عالمية لها ومن تصوير فاتن عثمان، وتولت ناهد محمد فريد مهمة الإنتاج الفني للعمل.
واعتبر فريد مشاركته في عمل مع مخرج شاب تجربة مثمرة إذ إنه لا يهمه سن المخرج قائلا: "أسلم نفسي للمخرج، بصرف النظر عن سنه".
وأضاف فريد أن الانتاج المصري في حالة ركود وهو ما يمنعه من المشاركة في الأعمال الدرامية، فهي مشكلة إنتاج وليست مشكلته بمفرده، وفي المقابل قال إنه يعكف حالياً على قراءة بعض السيناريوهات للمشاركة في الموسم الرمضاني المقبل ولم يستقر على اختيار حتى الآن.
ويرفض الفنان المصري ظهور الفنانين في حالة المرض على الشاشات مثلما حدث في حوار الأستاذ يوسف فوزي، واعتبره استغلالاً لمرض الفنان لتحقيق مشاهدة عالية دون مراعاة لكونه إنساناً له أقارب ومحبين.
ويتذكر عندما نزلت له صورة أثناء تجهيزه لفيلم حار جاف صيفاً وتداول صورة لمشاركته في العمل حليق الشعر وأن المواقع تناولت الصورة على أنه مصاب بالسرطان وهو ما أثر فيه بالسلب جداً.
ويستطرد "لا متعة للجمهور وهو يرى فنان في حالة مرضية سيئة، المفروض أنه سلوك لا يرضي أحداً".
ويعتبر فريد من جيل الرواد في الدراما المصرية، وشارك مؤخراً في مسلسل بركة كما يستعد للمشاركة صوتياً في كارتون الأطفال "عصام والمصباح" في جزئه الخامس ويقوم فيه بدور عم "عتمان" ويتناول العمل الوعي الصحي والمجتمعي لمرضى "الهيموفيولبيا".
وقال فريد لـ"الرؤية" إنه تم ترشيحه للعمل من خلال المخرجة اللبنانية الأصل الكندية جلادس كرم، حيث تربطهما صداقة منذ سنوات عديدة.
ويلعب الفنان المصري في الفيلم دور البروفيسور عمرو "حلال العُقد وصانع المعجزات"، والذي يستعين به أبطال الفيلم في حل لغز قناع أثري كان موجوداً بكندا وجاء لمصر ثم عاد لكندا مرة أخرى، ويُعتقد أنه أصاب أبطال العمل بلعنة ما.
كان الفيلم فرصة للقاء بين جيلين حيث عمل الفنان القدير على إمداد الفنانين الشباب المشاركين فيه بخلاصة تجربته في التمثيل، وهو ما اعتبره مكسباً كبيراً حققه من المشاركة في العمل.
أخرج العمل من مصر المخرجة الشابة رشا سعيد في أول تجربة عالمية لها ومن تصوير فاتن عثمان، وتولت ناهد محمد فريد مهمة الإنتاج الفني للعمل.
واعتبر فريد مشاركته في عمل مع مخرج شاب تجربة مثمرة إذ إنه لا يهمه سن المخرج قائلا: "أسلم نفسي للمخرج، بصرف النظر عن سنه".
وأضاف فريد أن الانتاج المصري في حالة ركود وهو ما يمنعه من المشاركة في الأعمال الدرامية، فهي مشكلة إنتاج وليست مشكلته بمفرده، وفي المقابل قال إنه يعكف حالياً على قراءة بعض السيناريوهات للمشاركة في الموسم الرمضاني المقبل ولم يستقر على اختيار حتى الآن.
ويرفض الفنان المصري ظهور الفنانين في حالة المرض على الشاشات مثلما حدث في حوار الأستاذ يوسف فوزي، واعتبره استغلالاً لمرض الفنان لتحقيق مشاهدة عالية دون مراعاة لكونه إنساناً له أقارب ومحبين.
ويتذكر عندما نزلت له صورة أثناء تجهيزه لفيلم حار جاف صيفاً وتداول صورة لمشاركته في العمل حليق الشعر وأن المواقع تناولت الصورة على أنه مصاب بالسرطان وهو ما أثر فيه بالسلب جداً.
ويستطرد "لا متعة للجمهور وهو يرى فنان في حالة مرضية سيئة، المفروض أنه سلوك لا يرضي أحداً".
ويعتبر فريد من جيل الرواد في الدراما المصرية، وشارك مؤخراً في مسلسل بركة كما يستعد للمشاركة صوتياً في كارتون الأطفال "عصام والمصباح" في جزئه الخامس ويقوم فيه بدور عم "عتمان" ويتناول العمل الوعي الصحي والمجتمعي لمرضى "الهيموفيولبيا".