نفت الممثلة البريطانية أنا دي أرماس عودتها إلى خطيبها بن أفليك، مؤكدة أن ما بينهما أصبح شيئاً من الماضي، وأنها لا تفكر الآن سوى في مستقبلها وعملها.
وعلى طريقة فيلمها المرتقب No Time to Die أو «لا وقت للموت»، أكدت أرماس عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي أنه «لا وقت للحب» مع بن أفليك.
وذكر موقع ياهو إنترتينمينت أنه قد راجت شائعة بعودة العلاقة بين النجمين، وغزتها أرماس بنشر صورة لها مرتدية قلادة كانت قد ارتدتها من قبل أثناء علاقتها مع النجم الشهير، تحتوي على نصف قلب، بينما يمتلك هو النصف الآخر.
ولكن الممثلة الإسبانية الكوبية الأصل عادت بعد ساعات قليلة لتنفي الأمر جملة وتفصيلاً قائلة: «كلمة واحدة لا.. كل شيء انتهى».
وكان بن أفليك وأرماس قد ارتبطا بقصة حب في العام الماضي، ولكنها لم تستمر سوى بضعة أشهر، بعد أن أعلن الاثنان انفصالهما في يناير الماضي، ومن بعدها شوهد بن أفليك وهو ينظف منزله ويتخلص من مجسم لخطيبته السابقة ويرميه في صندوق القمامة.
وتردد وقتها أن الممثلة الشابة لا تريد الاستقرار في لوس أنجلوس، بينما يصر بن أفليك على أن يكون على مقربة من أولاده الثلاثة من زوجته السابقة الممثلة جينيفر جارنر.
وكان الاثنان قد التقيا لأول مرة أثناء تصوير فيلم Deep Water في أوائل العام الماضي، وجمع بينهما الحجر الصحي قبل أن تتعقد علاقتهما وتنتهي بالانفصال.
