واشتعلت تعليقات المتابعين على النتيجة التاريخية التي تحدث لأول مرة في البطولات الأفريقية للأهلي، حيث أشعلت غضب البعض، فيما أثارت سخرية البعض الآخر.
ويحتاج الأهلي للفوز بفارق أكثر من 5 أهداف في مباراة العودة، وهو ما يعني أن بطل مصر بات على أعتاب الخروج نظراً لصعوبة المهمة.
#YallaYaAhly
— Ahmed Abdou (@AAbdou27) April 6, 2019
بيزعلوا من الصراحه
مدرب بلا تاريخ لا يصنع تاريخ
مدرب بلا شخصيه لا يفوز بالألقاب
الله يسامحكم ضيعتوا علينا كتير
للعلم هما عارفين نفسهم#الأهلى
للأسف وقتها إعتقدوا أننى أتعمّد التقليل من قدر الاهلى - مؤكد لم أكن كذلك -- pic.twitter.com/EdfxWzjWYO
— Ahmed Eltayeb (@ahmedeltayeb888) April 7, 2019
-يجب علينا ان نلعب لعب الفقراء ونتذكر عندما كنا فقراء..نلعب من اجلهم لانهم يحبون الاهلى بدون مقابل فالاهلى مصدر السعاده الوحيد للطبقه الفقيره..المواطن الفقير الدنيا كلها علية :الشغل وتربية الأولاد فلا نأتى ونزيد من همومة بخسارة الأهلي.
"مانويل جوزيه" pic.twitter.com/6iC60QGzPq— Al Ahly On line (@AlAhly_Online) April 7, 2019
بقينا في زمن بنشوف فيه الاهلي بيخسر 5 في افريقيا#معاك_يا_اهلي pic.twitter.com/2VORMPSEW0
— Azza Medani (@azzamedani) April 7, 2019
في يوم صدمنا فيه بخسارة أفريقية تاريخية.. أدعو جمهور الأهلي العظيم إلى التأمل في معنى الكلمة التي تربطه بناديه العظيم. "المشجع"
— نبيل الحلفاوي (@nabilelhalfawy) April 6, 2019
متى يكون الفريق في أمس الحاجة إلى التشجيع.. هل في أوقات التألق والانتصار أم في لحظة تراجع وانكسار؟
مطلوب عودة الروح للفريق.. ولن يعيدها سواكم.
هاني حتحوت: الشناوي أنقذ #الأهلي من هزيمة اثقل من الخماسية .. وهل هناك أثقل من ذلك#صدى_البلد@HHathout pic.twitter.com/vUlmRgSCnQ
— صدى البلد (@baladtv) April 6, 2019
"عندي 27 سنة بشجع الاهلي من وانا عندي 5 سنين لما كان الاهلي بيخسر كنت بعيط بالدموع 22 سنة بشجع النادي الاكثر تتويجاََ النادي الاكبر ف افريقيا والوطن العربي ومصر اول مرة اشوف الاهلي بيخسر النتيجة دي فعلياََ اول مرة وحاسه كابوس"
— aнмed ѕнeнaв ツ (@ahmed_shehab15) April 6, 2019
"#افتحوا_التتش" #YallaYaAhly