2019-01-31
د ب أ - سنغافورة
أدى السلطان تنكو عبدالله (59 عاماً) من ولاية باهانغ اليمين أمس، ليصبح الملك الـ 16 في تاريخ ماليزيا، وذلك في مراسم شهدها القصر الوطني في كوالالمبور.
وسيخلف عبدالله، السلطان محمد الخامس سلطان كلنتان الذي تنحى في وقت سابق من الشهر الجاري بصورة مفاجئة قبل ثلاثة أعوام من نهاية فترة ولايته.
وأدى السلطان نازرين شاه، سلطان ولاية بيراك، اليمين نائباً للملك، وجرى اختيار السلطان عبدالله لتولي العرش الخميس الماضي على أساس التناوب بين السلاطين التسعة في الاتحاد الماليزي.
وشهدت مراسم التتويج أداء الملك ونائبه لليمين الدستورية وتوقيع إعلان بقلب ذهبي في غرفة العرش بالقصر الوطني.
وكان ضمن الحضور رئيس الوزراء ماهتير محمد ونائبته وأن عزيزة إسماعيل.
يشار إلى أن منصب الملك في ماليزيا هو شرفي إلى حد كبير، إذ تقع معظم السلطة الإدارية على الدولة في يد رئيس الوزراء ومجلس الوزراء، ومع ذلك يعتبر الملك داعماً للقيم المالاوية والإسلامية في الدولة التي تسكنها أغلبية مسلمة.
أدى السلطان تنكو عبدالله (59 عاماً) من ولاية باهانغ اليمين أمس، ليصبح الملك الـ 16 في تاريخ ماليزيا، وذلك في مراسم شهدها القصر الوطني في كوالالمبور.
وسيخلف عبدالله، السلطان محمد الخامس سلطان كلنتان الذي تنحى في وقت سابق من الشهر الجاري بصورة مفاجئة قبل ثلاثة أعوام من نهاية فترة ولايته.
وأدى السلطان نازرين شاه، سلطان ولاية بيراك، اليمين نائباً للملك، وجرى اختيار السلطان عبدالله لتولي العرش الخميس الماضي على أساس التناوب بين السلاطين التسعة في الاتحاد الماليزي.
وشهدت مراسم التتويج أداء الملك ونائبه لليمين الدستورية وتوقيع إعلان بقلب ذهبي في غرفة العرش بالقصر الوطني.
وكان ضمن الحضور رئيس الوزراء ماهتير محمد ونائبته وأن عزيزة إسماعيل.
يشار إلى أن منصب الملك في ماليزيا هو شرفي إلى حد كبير، إذ تقع معظم السلطة الإدارية على الدولة في يد رئيس الوزراء ومجلس الوزراء، ومع ذلك يعتبر الملك داعماً للقيم المالاوية والإسلامية في الدولة التي تسكنها أغلبية مسلمة.