2019-05-20
يعاني ابن خلف الله عباس، سوداني الجنسية، من تأخر في النطق وضعف في السمع يتطلب تركيب سماعة طبية، ولا يستطيع والده تحمل تكلفتها بسبب فقده وظيفته التي رتبت عليه أزمات مالية ومشاكل صحية، تتمثل في عدم قدرته على سداد متأخرات الإيجار منذ أكثر من عام.
ويحتاج خلف الله إلى 21 ألف درهم لسداد القيمة الإيجارية المتراكمة عليه، فضلاً عن أكثر من 15 ألف درهم لتركيب سماعة طبية لطفله البالغ من العمر أربعة أعوام، ولكن إمكانات الأب المالية تحول دون تأمين هذا المبلغ في الوقت الراهن لأنه لا يعمل حالياً، ما يؤثر في صحة الطفل وتأخر عملية النطق.
وتتكون أسرة خلف الله من خمسة أفراد، يقطنون في شقة بإيجار سنوي يبلغ 18 ألف درهم، تعيلهم الأم العاملة في إحدى المؤسسات بالفجيرة.
وكشفت التقارير الطبية، التي حصلت «الرؤية» على نسخة منها، أن الطفل يحتاج إلى سماعة طبية بشكل عاجل، لارتباط السمع بالنطق لا سيما في هذا العمر المبكر، ولو تأخر الأمر أكثر من ذلك فستتأثر معظم حواس الطفل مع مرور الوقت.
وتقدم الأب إلى الجهات الخيرية، وقدمت له مساعدات مالية وعينية، ولكنه في انتظار استكمال المبلغ لسداد الإيجارات المتأخرة وشراء سماعة الأذن لطفله.
وقال خلف الله عباس إنه يبحث عن وظيفة تكفل له وعائلته معيشة وحياة كريمة إلا أنه لم يفلح في ذلك، مؤكداً أن هدفه الأول ليس المساعدات التي يقدمها أهل الخير له، بل العودة إلى العمل لإعالة زوجته وأبنائه الثلاثة.
ويناشد عباس أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء لمد يد العون له، كي يتغلب على مشاكله المادية وينقذ طفله ويتمكن من الحصول على وظيفة تؤمّن له ولأسرته نفقاتهم الأساسية.
ويحتاج خلف الله إلى 21 ألف درهم لسداد القيمة الإيجارية المتراكمة عليه، فضلاً عن أكثر من 15 ألف درهم لتركيب سماعة طبية لطفله البالغ من العمر أربعة أعوام، ولكن إمكانات الأب المالية تحول دون تأمين هذا المبلغ في الوقت الراهن لأنه لا يعمل حالياً، ما يؤثر في صحة الطفل وتأخر عملية النطق.
وتتكون أسرة خلف الله من خمسة أفراد، يقطنون في شقة بإيجار سنوي يبلغ 18 ألف درهم، تعيلهم الأم العاملة في إحدى المؤسسات بالفجيرة.
وكشفت التقارير الطبية، التي حصلت «الرؤية» على نسخة منها، أن الطفل يحتاج إلى سماعة طبية بشكل عاجل، لارتباط السمع بالنطق لا سيما في هذا العمر المبكر، ولو تأخر الأمر أكثر من ذلك فستتأثر معظم حواس الطفل مع مرور الوقت.
وتقدم الأب إلى الجهات الخيرية، وقدمت له مساعدات مالية وعينية، ولكنه في انتظار استكمال المبلغ لسداد الإيجارات المتأخرة وشراء سماعة الأذن لطفله.
وقال خلف الله عباس إنه يبحث عن وظيفة تكفل له وعائلته معيشة وحياة كريمة إلا أنه لم يفلح في ذلك، مؤكداً أن هدفه الأول ليس المساعدات التي يقدمها أهل الخير له، بل العودة إلى العمل لإعالة زوجته وأبنائه الثلاثة.
ويناشد عباس أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء لمد يد العون له، كي يتغلب على مشاكله المادية وينقذ طفله ويتمكن من الحصول على وظيفة تؤمّن له ولأسرته نفقاتهم الأساسية.