2019-05-20
توفر مبادرة «يستاهلون»، التي تنظمها هيئة تنمية المجتمع في دبي لإكرام العمال في شهر رمضان المبارك، أكثر من 330 ألف وجبة إفطار للعمال، توزع في مجموعة من سكن العمال وعدد من المساجد في مناطق ديرة، القوز، وجبل علي، بمشاركة ست منشآت أهلية مرخصة لدى الهيئة.
وتوقعت الهيئة أن تستقطب مبادرة «يستاهلون» هذا العام مشاركة كبيرة من المتطوعين من شباب الجاليات والعاملين في المنشآت الأهلية، بعد أن حققت على مدى الأعوام الماضية تطوراً كبيراً على مستوى التنظيم وعدد المستفيدين.
وقال المدير التنفيذي لقطاع التراخيص والرقابة في هيئة تنمية المجتمع الدكتور عمر المثنى إن شهر رمضان أصبح مهرجاناً سنوياً لإسعاد العمال في دبي، لافتاً إلى أن المبادرة لا تقتصر على توزيع وجبات الإفطار بل إن الأجواء الرمضانية المحيطة بها والتجمعات الإيجابية والأنشطة المتنوعة المرافقة تجعل رمضان من أفضل شهور العام وسط أجواء الرحمة والمحبة والتسامح.
19 منشأة أهلية
وأكد أن المبادرة تشهد مشاركة 19 منشأة أهلية في فعالياتها الرمضانية، وستستمر بعض هذه الفعاليات طوال أيام الشهر الفضيل، وتقام أخرى في أسابيع وأيام محددة بحيث يمكنها الوصول إلى عدد أكبر من العمال.
وأضاف المثنى «يسعدنا الإقبال المتزايد من المنشآت الأهلية لتحسين حياة شريحة العمال، الأمر الذي يدل على فهم معمق من هذه المنشآت لطبيعة العمل المجتمعي وللدور الجوهري الذي يمكن للقطاع غير الربحي لعبه لتحسين مستوى التلاحم الاجتماعي».
فعاليات ترفيهية
وأضاف أن الفعاليات الرمضانية الترفيهية والتثقيفية تقام للعمال في عدد من الأماكن منها تجمعات سكنية ومساجد، وذلك بغرض إشراك أكبر عدد من المستفيدين في هذه الفعاليات، حيث تتطلع الهيئة إلى توسع مساهمة شركات القطاع الخاص والمنشآت الأهلية في المبادرات المجتمعية المختلفة، وليس فقط المبادرات الرمضانية، لتصبح رديفاً يمكن الاعتماد عليه في عملية التنمية المجتمعية الشاملة.
وتوقعت الهيئة أن تستقطب مبادرة «يستاهلون» هذا العام مشاركة كبيرة من المتطوعين من شباب الجاليات والعاملين في المنشآت الأهلية، بعد أن حققت على مدى الأعوام الماضية تطوراً كبيراً على مستوى التنظيم وعدد المستفيدين.
وقال المدير التنفيذي لقطاع التراخيص والرقابة في هيئة تنمية المجتمع الدكتور عمر المثنى إن شهر رمضان أصبح مهرجاناً سنوياً لإسعاد العمال في دبي، لافتاً إلى أن المبادرة لا تقتصر على توزيع وجبات الإفطار بل إن الأجواء الرمضانية المحيطة بها والتجمعات الإيجابية والأنشطة المتنوعة المرافقة تجعل رمضان من أفضل شهور العام وسط أجواء الرحمة والمحبة والتسامح.
19 منشأة أهلية
وأكد أن المبادرة تشهد مشاركة 19 منشأة أهلية في فعالياتها الرمضانية، وستستمر بعض هذه الفعاليات طوال أيام الشهر الفضيل، وتقام أخرى في أسابيع وأيام محددة بحيث يمكنها الوصول إلى عدد أكبر من العمال.
وأضاف المثنى «يسعدنا الإقبال المتزايد من المنشآت الأهلية لتحسين حياة شريحة العمال، الأمر الذي يدل على فهم معمق من هذه المنشآت لطبيعة العمل المجتمعي وللدور الجوهري الذي يمكن للقطاع غير الربحي لعبه لتحسين مستوى التلاحم الاجتماعي».
فعاليات ترفيهية
وأضاف أن الفعاليات الرمضانية الترفيهية والتثقيفية تقام للعمال في عدد من الأماكن منها تجمعات سكنية ومساجد، وذلك بغرض إشراك أكبر عدد من المستفيدين في هذه الفعاليات، حيث تتطلع الهيئة إلى توسع مساهمة شركات القطاع الخاص والمنشآت الأهلية في المبادرات المجتمعية المختلفة، وليس فقط المبادرات الرمضانية، لتصبح رديفاً يمكن الاعتماد عليه في عملية التنمية المجتمعية الشاملة.