2019-09-19
بقلم: د. فيصل خلف كاتب ـ السعودية
نحتفل نحن السعوديين ـ في الثالث والعشرين من سبتمبر الجاري، بيومنا الوطني التاسع والثمانين، ومعنا يحتفل العالم أجمع، خاصة العرب منه والمسلمين، ولا شك في أن وجودنا على الساحة الإقليمية والعالمية مؤثر إيجابياً وإنسانياً، لكونه يتسم بالخير والعطاء دوماً.
وبهذه المناسبة نسعد بأن تشاركنا الإمارات الوفية والحبيبة ـ قيادة وشعباً ـ أفراحنا، وهي دائماً معنا في الحلوة والمرة، ولا فرق بيننا.. كلنا واحد، أو كما قال أمير الفكر والأدب خالد الفيصل: «السعودي إماراتي، والإماراتي سعودي».
وعلاقة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، تبدو جلية في وصف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، القائل: «علاقتنا بالإخوة في الإمارات تفوق أي مساحة، وتتجاوز أي نوع من أنواع العلاقات»، كما جاء في تصريح له على هامش مؤتمر الطاقة العالمي في أبوظبي قبل عدة أيام.
إن فرحة الإمارات في يومنا الوطني ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، وهي مميزة كعادة أبناء وبنات زايد رحمه الله وغفر له، حيث تظهر فرحتهم خلال استقبال السعوديين في المطارات وفي الأماكن العامة.. إن الإماراتيين لا يفرحون بنا فحسب بل يمنحوننا الحب بالفعل قبل الكلام.
والسؤال اليوم: ماذا يعني يومنا الوطني التاسع والثمانون؟.. يعني أن المستقبل يبدأ اليوم وليس غدًا، وأن السعودية اليوم وطن للحياة بسعادة، وإليها تشد الرحال من كل أصقاع الدنيا، كما يعني أيضاً أن حاضر وطني أفضل وأجمل من ماضيه، وأن رؤية 2030 تسابق الزمن لتحقيق كل أهدافها، وبالتالي فإنه لا مكان بيننا إلا للحالمين، حيث «همة حتى القمة»، وهو شعار اليوم الوطني الـ 89، الذي أطلقه معالي المستشار رئيس هيئة الترفيه الأستاذ تركي آل الشيخ، الذي استلهمه من مقولة مهندس التغيير الأمير محمد بن سلمان، عندما قال: «همة السعوديين مثل جبل طويق».
نحتفل نحن السعوديين ـ في الثالث والعشرين من سبتمبر الجاري، بيومنا الوطني التاسع والثمانين، ومعنا يحتفل العالم أجمع، خاصة العرب منه والمسلمين، ولا شك في أن وجودنا على الساحة الإقليمية والعالمية مؤثر إيجابياً وإنسانياً، لكونه يتسم بالخير والعطاء دوماً.
وبهذه المناسبة نسعد بأن تشاركنا الإمارات الوفية والحبيبة ـ قيادة وشعباً ـ أفراحنا، وهي دائماً معنا في الحلوة والمرة، ولا فرق بيننا.. كلنا واحد، أو كما قال أمير الفكر والأدب خالد الفيصل: «السعودي إماراتي، والإماراتي سعودي».
وعلاقة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، تبدو جلية في وصف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، القائل: «علاقتنا بالإخوة في الإمارات تفوق أي مساحة، وتتجاوز أي نوع من أنواع العلاقات»، كما جاء في تصريح له على هامش مؤتمر الطاقة العالمي في أبوظبي قبل عدة أيام.
إن فرحة الإمارات في يومنا الوطني ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، وهي مميزة كعادة أبناء وبنات زايد رحمه الله وغفر له، حيث تظهر فرحتهم خلال استقبال السعوديين في المطارات وفي الأماكن العامة.. إن الإماراتيين لا يفرحون بنا فحسب بل يمنحوننا الحب بالفعل قبل الكلام.
والسؤال اليوم: ماذا يعني يومنا الوطني التاسع والثمانون؟.. يعني أن المستقبل يبدأ اليوم وليس غدًا، وأن السعودية اليوم وطن للحياة بسعادة، وإليها تشد الرحال من كل أصقاع الدنيا، كما يعني أيضاً أن حاضر وطني أفضل وأجمل من ماضيه، وأن رؤية 2030 تسابق الزمن لتحقيق كل أهدافها، وبالتالي فإنه لا مكان بيننا إلا للحالمين، حيث «همة حتى القمة»، وهو شعار اليوم الوطني الـ 89، الذي أطلقه معالي المستشار رئيس هيئة الترفيه الأستاذ تركي آل الشيخ، الذي استلهمه من مقولة مهندس التغيير الأمير محمد بن سلمان، عندما قال: «همة السعوديين مثل جبل طويق».