2019-11-29
تكريم مستحق، عالي المستوى، قدم خلاصة لسيرة ناصعة البياض، وممتلئة الصفحات، لشخصية استثنائية، ألهمت نموذجاً فارقاً في الحكم والإدارة والثقافة والعلم، وحب الوطن والناس، ذلك كان العنوان الأبرز الذي حملته الصحف ليلة تقليد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة «وسام أم الإمارات»، بمناسبة اختيار سموه الشخصية الداعمة لقضايا المجتمع من قبل «برنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي»، في دورته الخامسة.
تقف الكلمات والتعبيرات دوماً، أمام كل موقف مهيب لتكريم وتقدير الشخصيات التي تستحق ذلك، ولا تملك إلا محاولات الاجتهاد للإضاءة على ما قدمته تلك الشخصية، التكريم يعرف أهله، وتبقى الكلمات مجتهدة.
جاءت كلمة التكريم شاملة وعميقة، أضاءت جوانب تلك السيرة العطرة سامية المقام، التي ربطت العلم بالارتقاء، ووثقت لتراث الوطن، وأقامت المؤسسات، مقدمة رؤية منهجية علمية، نظرت إلى التاريخ، وتابعت الجغرافيا على الأرض فرسمت أجمل الخرائط للمستقبل.
طوال عقود كانت المفاهيم التي تبناها وعمل عليها صاحب السمو حاكم الشارقة تثري حياة الناس، وتقدم ذلك الاستثناء الفريد في حياتهم ومستقبلهم، فكانت هناك: المشاركة، البناء، التكريم، المسرح، القراءة، الكتاب، الصحة، التراث، قضايا المرأة، البيئة، اللغة، الرياضة، ذوو الإعاقة، الشباب، الأسرة، وغيرها مما أقام الحياة وجمّلها.
هنيئاً لصاحب السمو حاكم الشارقة هذا التكريم، ومبارك للإمارات وللشارقة هذا القائد الملهم المتفرد الذي جمع بين قوة الفكر والعلم والجهود الكبيرة في المجالات الإنسانية والمجتمعية.
تقف الكلمات والتعبيرات دوماً، أمام كل موقف مهيب لتكريم وتقدير الشخصيات التي تستحق ذلك، ولا تملك إلا محاولات الاجتهاد للإضاءة على ما قدمته تلك الشخصية، التكريم يعرف أهله، وتبقى الكلمات مجتهدة.
جاءت كلمة التكريم شاملة وعميقة، أضاءت جوانب تلك السيرة العطرة سامية المقام، التي ربطت العلم بالارتقاء، ووثقت لتراث الوطن، وأقامت المؤسسات، مقدمة رؤية منهجية علمية، نظرت إلى التاريخ، وتابعت الجغرافيا على الأرض فرسمت أجمل الخرائط للمستقبل.
طوال عقود كانت المفاهيم التي تبناها وعمل عليها صاحب السمو حاكم الشارقة تثري حياة الناس، وتقدم ذلك الاستثناء الفريد في حياتهم ومستقبلهم، فكانت هناك: المشاركة، البناء، التكريم، المسرح، القراءة، الكتاب، الصحة، التراث، قضايا المرأة، البيئة، اللغة، الرياضة، ذوو الإعاقة، الشباب، الأسرة، وغيرها مما أقام الحياة وجمّلها.
هنيئاً لصاحب السمو حاكم الشارقة هذا التكريم، ومبارك للإمارات وللشارقة هذا القائد الملهم المتفرد الذي جمع بين قوة الفكر والعلم والجهود الكبيرة في المجالات الإنسانية والمجتمعية.