2020-05-07
محمد باحارث كاتب - السعودية
في ظل فيروس كورونا اكتشفنا حقيقة كثيراً من المشاهير، ووجدنا منهم سلوكيات غير سليمة وغير سوية، ومنهم من خالف إجراءات الحجر عناداً ودخل السجن، لذلك قررت أن أطرح موضوعاً عبر منبر صحيفة «الرؤية» الإماراتية، وأوجّهه لكل عربي، ولكل الشركات العربية، والأجنبية التي تعمل داخل دولنا.
الموضوع يتعلق بمبادرة - حان وقت الدعوة إليها - تخص مشاهير «الأمل والاعتدال»، واختصاراً سميتها مبادرة «مشاهير أ، ا» أي (أمل واعتدال) أسعى من خلالها لجعل كل فرد عربي يرى في نفسه ناشراً للأمل والاعتدال، وأن يكتب وينشر الفكر الطيب والمعتدل.
إنني أنتظر من كل الشركات عربية كانت أو أجنبية التي تستثمر داخل أوطاننا أن تدعم كل شخص حامل للأمل والاعتدال ومساعدته على الوصول إلى الشهرة ونشر رسالة الأمل والاعتدال، وفي نفس السياق هي رسالة أدعو من خلالها وسائل الإعلام إلى التوقف عن نشر كلام مشاهير الفوضى والفكاهة والأفعال غير القانونية والسلوكيات المجنونة التي تدمر أجيال المستقبل، لأنها إن استمرت بفتح المجالات لدعاة الشر والفساد لسنوات مقبلة، فسنجد أنفسنا يوماً ما، نتساءل: لماذا لم يعد الخير في الناس، وأين ذهبت البركة من حياتنا، وكيف تغيرت حياتنا نحو الأسوأ؟
ولكي نتجنب مستقبلاً سيكون مظلماً، علينا البحث بجد عن الزارعين للأمل بداخلنا، والحاملين لرسالة الاعتدال، وحتى ينمو الخير فينا وفي أطفالنا وفي أجيالنا القادمة، لنسهم معاً في دعم وإظهار الناس الطيبين.. ولتحقيق ذلك نحن بحاجة إلى قرار منكم الآن.
في ظل فيروس كورونا اكتشفنا حقيقة كثيراً من المشاهير، ووجدنا منهم سلوكيات غير سليمة وغير سوية، ومنهم من خالف إجراءات الحجر عناداً ودخل السجن، لذلك قررت أن أطرح موضوعاً عبر منبر صحيفة «الرؤية» الإماراتية، وأوجّهه لكل عربي، ولكل الشركات العربية، والأجنبية التي تعمل داخل دولنا.
الموضوع يتعلق بمبادرة - حان وقت الدعوة إليها - تخص مشاهير «الأمل والاعتدال»، واختصاراً سميتها مبادرة «مشاهير أ، ا» أي (أمل واعتدال) أسعى من خلالها لجعل كل فرد عربي يرى في نفسه ناشراً للأمل والاعتدال، وأن يكتب وينشر الفكر الطيب والمعتدل.
إنني أنتظر من كل الشركات عربية كانت أو أجنبية التي تستثمر داخل أوطاننا أن تدعم كل شخص حامل للأمل والاعتدال ومساعدته على الوصول إلى الشهرة ونشر رسالة الأمل والاعتدال، وفي نفس السياق هي رسالة أدعو من خلالها وسائل الإعلام إلى التوقف عن نشر كلام مشاهير الفوضى والفكاهة والأفعال غير القانونية والسلوكيات المجنونة التي تدمر أجيال المستقبل، لأنها إن استمرت بفتح المجالات لدعاة الشر والفساد لسنوات مقبلة، فسنجد أنفسنا يوماً ما، نتساءل: لماذا لم يعد الخير في الناس، وأين ذهبت البركة من حياتنا، وكيف تغيرت حياتنا نحو الأسوأ؟
ولكي نتجنب مستقبلاً سيكون مظلماً، علينا البحث بجد عن الزارعين للأمل بداخلنا، والحاملين لرسالة الاعتدال، وحتى ينمو الخير فينا وفي أطفالنا وفي أجيالنا القادمة، لنسهم معاً في دعم وإظهار الناس الطيبين.. ولتحقيق ذلك نحن بحاجة إلى قرار منكم الآن.