2021-05-15
عباس ناصر باحث وإعلامي ـ البحرين
نُدرك تمام الإدراك أن التحفيز والاهتمام بالطّاقات الشابة دائماً ما يؤدي إلى الإنجازات النوعية والتفوق اللامحدود، وذلك ملاحظ ومشهود في مجالات عدة عبر دول العالم، وليست البحرين استثناءً من هذا، فقد شهدت إنجازاً مُشرّفاً تردد صداه في العالم أجمع، إذ تمكّن فريق الحرس الوطني بالمملكة من الوصول إلى أعلى قمة عرفها الإنسان وهي «قمة إيفريست»، في إنجازٍ فريد ونوعي، رصدته عدسات المصورين.
هناك بعيداً في الأعلى، وعلى أعلى جبل في العالم بارتفاع يصل إلى 8848 متراً فوق مستوى سطح البحر، ظهر علم مملكة البحرين خفاقاً مثلما هو في القلوب.
لقد اجتاحت الفريق البطل فرحة غامرة لحظة الوصول تزامنت مع بلوغهم القمة، حين تلقوا التهنئة الأولى من سيدي جلالة الملك حمد بن عيسى -أطال الله في عمره- في مهاتفة مباشرة، هنأهم فيها بهذا الإنجاز الوطني.
الطريق نحو أهداف المستقبل ليس سهلاً، ولكنه ليس مستحيلاً أيضاً.. نعم تحيط به العقبات، لكنها ليست عسيرة على التجاوز، وتحفيز القادة هو محطة الانطلاق الرئيسية، والإرادة هي الوقود الذي يغذي في نفوسنا روح التحدي، وهذا ما تمت ترجمته من هذا الإنجاز.
لقد حصل الفريق على عناية كبيرة من لدن سمو الشيخ ناصر بن حمد ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، ومستشار الأمن الوطني، الشخصية التي ينظر إليها الجميع حول العالم على أنها شخصية مُلهمة لهم للإنجاز.
إننا والحال هكذا، فخورون بقيادتنا الملهمة، وبالعناية التي يحظى بها الشباب في المملكة، وعلى يقين من أن هذا الإنجاز العالمي يمثل بداية لإنجازات عالمية نوعية في المستقبل القريب، كما يؤكد هذا الإنجاز روح الإصرار التي يتمتع بها المواطن البحريني، وقدرته على التغلب على جميع التحديات التي قد تعترض سبيل الأهداف.
نُدرك تمام الإدراك أن التحفيز والاهتمام بالطّاقات الشابة دائماً ما يؤدي إلى الإنجازات النوعية والتفوق اللامحدود، وذلك ملاحظ ومشهود في مجالات عدة عبر دول العالم، وليست البحرين استثناءً من هذا، فقد شهدت إنجازاً مُشرّفاً تردد صداه في العالم أجمع، إذ تمكّن فريق الحرس الوطني بالمملكة من الوصول إلى أعلى قمة عرفها الإنسان وهي «قمة إيفريست»، في إنجازٍ فريد ونوعي، رصدته عدسات المصورين.
هناك بعيداً في الأعلى، وعلى أعلى جبل في العالم بارتفاع يصل إلى 8848 متراً فوق مستوى سطح البحر، ظهر علم مملكة البحرين خفاقاً مثلما هو في القلوب.
لقد اجتاحت الفريق البطل فرحة غامرة لحظة الوصول تزامنت مع بلوغهم القمة، حين تلقوا التهنئة الأولى من سيدي جلالة الملك حمد بن عيسى -أطال الله في عمره- في مهاتفة مباشرة، هنأهم فيها بهذا الإنجاز الوطني.
الطريق نحو أهداف المستقبل ليس سهلاً، ولكنه ليس مستحيلاً أيضاً.. نعم تحيط به العقبات، لكنها ليست عسيرة على التجاوز، وتحفيز القادة هو محطة الانطلاق الرئيسية، والإرادة هي الوقود الذي يغذي في نفوسنا روح التحدي، وهذا ما تمت ترجمته من هذا الإنجاز.
لقد حصل الفريق على عناية كبيرة من لدن سمو الشيخ ناصر بن حمد ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، ومستشار الأمن الوطني، الشخصية التي ينظر إليها الجميع حول العالم على أنها شخصية مُلهمة لهم للإنجاز.
إننا والحال هكذا، فخورون بقيادتنا الملهمة، وبالعناية التي يحظى بها الشباب في المملكة، وعلى يقين من أن هذا الإنجاز العالمي يمثل بداية لإنجازات عالمية نوعية في المستقبل القريب، كما يؤكد هذا الإنجاز روح الإصرار التي يتمتع بها المواطن البحريني، وقدرته على التغلب على جميع التحديات التي قد تعترض سبيل الأهداف.