مع اقتراب موعد افتتاح أو إقامة كل حدث فريد من نوعه في الإمارات والعالم تتردد على مسامعنا الكثير من الانتقادات الفاشلة من خلال باب حقوق الإنسان، لتأليب الرأي العام ضد أكثر أوطان العالم صوناً لكرامة الإنسان، الإمارات، لضرب النشاط الاقتصادي والسياحي!
ولم يتوقف النعق عند تلك المنظمات، بل امتد إلى بعض الأفراد والجماعات من خارج الإمارات على قنوات التواصل الاجتماعي، بما يتناسب مع نشاط أعمالهم، من ادعاء وافتراء باطل على دولة الإمارات تحت ستار!
فمن الادعاء الشخصي الفاشل غير المبرر تحت سواتر تمويهية لحشد أعداء إمارات الإنجازات والمعجزات، عبر أكثر قنوات وسائل التواصل الاجتماعي نشاطاً ومتابعة في العالم، أسوة بغيرها من تلك المنظمات الهمجية لضرب الحركية الإماراتية، التي حققت خلال 50 عاماً إنجازات فريدة من نوعها، على الأرض وفي الفضاء.
شاركوا بمقالاتكم المتميزة عبر: [email protected]