2020-04-18
حميد علي الزعابي بوناصر كاتب ـ الإمارات
إن عظمة الأوطان من عظمة قادتها الحكماء، وإخلاص أبنائها الأوفياء، وقد أثبتت الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» أنها وطن الإنسانية.. أبوابها مشرعة أمام جميع القادمين من مختلف بلدان العالم، كما أظهرت كفاءة عالية في احتواء أشد الاوبئة فتكاً بالإنسان في القرن الحادي العشرين، وهو وباء فيروس كورونا المستجد، وذلك من خلال التوجيهات المباشرة من قيادتها الرشيدة، ومرونة التنسيق المباشر بين الجهات الرسمية والمختصة وذات الشأن في الدولة لاتخاذ كافة التدابير اللازمة.
من ناحية أخرى، أبدت الإمارات التعاون التام في تقديم الدعم المادي والطبي للقضاء على كورونا في جميع دول العالم، إذ قدمت مساعدات شملت عدداً من الدول، منها على سبيل المثال: إيران، والصين، وإيطاليا، وصربيا، وأفغانستان، ودول أخرى صديقة وشقية، عبرالناقلات الوطنية التي تسبح في الفضاء بما تحمل من معدات ولوازم طبية ودواء وغداء.
وعلى الصعيد العملي، أظهرت الإمارات بعداً إنسانياً للعلاقات الدولية، حافظت فيه على قيمة الإنسان وكرامته، وقد تمّ ذلك كله ـ ولا يزال ـ بتوجيهات مباشرة من فارس الإنسانية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة، حيث سيّرت الإمارات رحلات جوية لإجلاء العالقين من أبناء الدول الشقيقة والصديقة في أكثر دول العالم إصابة بالوباء إلى «مدينة الإمارات الإنسانية» في أبوظبي عاصمة وطن الإنسانية والخير والسلام، التي تلبي كافة ما يحتاجون إليه من مأوى وعلاج ورعاية صحية أولية وغذاء.
إن عظمة الأوطان من عظمة قادتها الحكماء، وإخلاص أبنائها الأوفياء، وقد أثبتت الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» أنها وطن الإنسانية.. أبوابها مشرعة أمام جميع القادمين من مختلف بلدان العالم، كما أظهرت كفاءة عالية في احتواء أشد الاوبئة فتكاً بالإنسان في القرن الحادي العشرين، وهو وباء فيروس كورونا المستجد، وذلك من خلال التوجيهات المباشرة من قيادتها الرشيدة، ومرونة التنسيق المباشر بين الجهات الرسمية والمختصة وذات الشأن في الدولة لاتخاذ كافة التدابير اللازمة.
من ناحية أخرى، أبدت الإمارات التعاون التام في تقديم الدعم المادي والطبي للقضاء على كورونا في جميع دول العالم، إذ قدمت مساعدات شملت عدداً من الدول، منها على سبيل المثال: إيران، والصين، وإيطاليا، وصربيا، وأفغانستان، ودول أخرى صديقة وشقية، عبرالناقلات الوطنية التي تسبح في الفضاء بما تحمل من معدات ولوازم طبية ودواء وغداء.
وعلى الصعيد العملي، أظهرت الإمارات بعداً إنسانياً للعلاقات الدولية، حافظت فيه على قيمة الإنسان وكرامته، وقد تمّ ذلك كله ـ ولا يزال ـ بتوجيهات مباشرة من فارس الإنسانية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة، حيث سيّرت الإمارات رحلات جوية لإجلاء العالقين من أبناء الدول الشقيقة والصديقة في أكثر دول العالم إصابة بالوباء إلى «مدينة الإمارات الإنسانية» في أبوظبي عاصمة وطن الإنسانية والخير والسلام، التي تلبي كافة ما يحتاجون إليه من مأوى وعلاج ورعاية صحية أولية وغذاء.