2019-02-10
فازت الإمارات بتنظيم تحدي «فيرست غلوبال» أكبر تحد في العالم في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات في أكتوبر 2019 - لتكون الأولى في المنطقة التي تفوز في هذا التحدي.
وأعلن فوز الدولة وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل رئيس القمة العالمية للحكومات نائب رئيس مجلس الأمناء العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل محمد بن عبدالله القرقاوي، بحضور ريك بيري وزير الطاقة الأمريكي، فيما جاء الإعلان عن الحدث العالمي عبر المنصة الرئيسة للقمة العالمية للحكومات.
وأكد القرقاوي أن الإمارات من أكثر دول العالم تقدماً واهتماماً بتطوير مجالات تبني تكنولوجيا الروبوتات وتعزيز استخداماتها في مختلف القطاعات التي تمس حياة الناس.
من جانبه، أثنى وزير الطاقة الأمريكي على جهود الإمارات في مجال تبني التكنولوجيا الحديثة وتنظيم الأحداث العالمية المتخصصة في استشراف المستقبل، مؤكداً «دولة الإمارات ستصنع المستقبل في أكتوبر المقبل».
ويهدف التحدي إلى تشجيع الشباب على تطوير قدراتهم في مجال العلوم والرياضيات والتكنولوجيا والابتكار وتمكينهم بالأدوات اللازمة وتنمية مهاراتهم وخبراتهم بتصميم الروبوتات لتصميم مستقبلهم بأيديهم وعقولهم والمساهمة في السباق العالمي لحل أكبر التحديات التي تواجهنا اليوم ومعالجة القضايا الأكثر إلحاحاً في قطاعات حيوية كالمياه والطاقة وغيرها من خلال مسابقات رياضية لتطوير الروبوتات.
وتعقد الدورة الثالثة للتحدي العالمي في دبي بمشاركة أكثر من 2000 متسابق تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً، من 190 دولة ويتم اختيار الفرق المشاركة في المسابقة بناء على نتائجها في سلسلة من الفعاليات تستمر طوال العام في مختلف دول العالم.
وأعلن فوز الدولة وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل رئيس القمة العالمية للحكومات نائب رئيس مجلس الأمناء العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل محمد بن عبدالله القرقاوي، بحضور ريك بيري وزير الطاقة الأمريكي، فيما جاء الإعلان عن الحدث العالمي عبر المنصة الرئيسة للقمة العالمية للحكومات.
وأكد القرقاوي أن الإمارات من أكثر دول العالم تقدماً واهتماماً بتطوير مجالات تبني تكنولوجيا الروبوتات وتعزيز استخداماتها في مختلف القطاعات التي تمس حياة الناس.
من جانبه، أثنى وزير الطاقة الأمريكي على جهود الإمارات في مجال تبني التكنولوجيا الحديثة وتنظيم الأحداث العالمية المتخصصة في استشراف المستقبل، مؤكداً «دولة الإمارات ستصنع المستقبل في أكتوبر المقبل».
ويهدف التحدي إلى تشجيع الشباب على تطوير قدراتهم في مجال العلوم والرياضيات والتكنولوجيا والابتكار وتمكينهم بالأدوات اللازمة وتنمية مهاراتهم وخبراتهم بتصميم الروبوتات لتصميم مستقبلهم بأيديهم وعقولهم والمساهمة في السباق العالمي لحل أكبر التحديات التي تواجهنا اليوم ومعالجة القضايا الأكثر إلحاحاً في قطاعات حيوية كالمياه والطاقة وغيرها من خلال مسابقات رياضية لتطوير الروبوتات.
وتعقد الدورة الثالثة للتحدي العالمي في دبي بمشاركة أكثر من 2000 متسابق تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً، من 190 دولة ويتم اختيار الفرق المشاركة في المسابقة بناء على نتائجها في سلسلة من الفعاليات تستمر طوال العام في مختلف دول العالم.