2019-02-25
تعتزم دار زايد للثقافة الإسلامية إطلاق تطبيق ذكي بداية العام المقبل لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، ضمن سبعة مشاريع رئيسة لتعزيز التسامح بين مختلف الأديان والأعراق والجنسيات.
وأعلنت الدار، ضمن إحاطة إعلامية، أن من المنتظر استفادة نحو 12 ألف شخص في الدولة من مشاريعها الاستراتيجية التي تتضمن استدامة التسامح الديني وتقبل التعدد الثقافي، والتعريف بالثقافة الإماراتية بلغات عالمية، والتعريف بالثقافة الإسلامية بلغات عالمية، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحسين الكفاءة المؤسسة حسب أفضل الممارسات، ورعاية المهتدين الجدد ودمجهم في المجتمع.
وقالت المدير العام للدار الدكتورة نضال محمد الطنيجي، إن المشاريع الفرعية للخطة الاستراتيجية لعام 2019 تتضمن إطلاق منصة إلكترونية «وثيقة المليون» لتشجيع أفراد المجتمع وغيرهم على تبني ثقافة التسامح.
وأكدت أن مجمل المشاريع تهدف إلى تعزيز التسامح عبر نشر المعرفة حول الهوية الإماراتية والثقافة الإسلامية وتوفير ورش ودورات متخصصة لتعلم اللغة العربية للناطقين بغيرها، علماً أنه يتم تنظيم نحو 2600 دورة مجانية سنوياً لتعليم اللغة العربية.
وستجري الدار عدداً من الدراسات خلال الفترة المقبلة، تتضمن دراسة مستوى التسامح الديني وتقبل التعدد الثقافي في أبوظبي للسنة الرابعة على التوالي، علماً أن الدولة حققت مرتبة متقدمة في ذلك على مستوى العالم.
كما ستجهز متحف التسامح المصور ليتمكن الطلبة من زيارته واكتساب مبادئ التسامح، إضافة إلى إعداد ونشر 75 إصداراً بـ 19 لغة عالمية، وترجمة مناهج تعليم الثقافة الإسلامية إلى لغة عالمية.
وأعلنت الدار، ضمن إحاطة إعلامية، أن من المنتظر استفادة نحو 12 ألف شخص في الدولة من مشاريعها الاستراتيجية التي تتضمن استدامة التسامح الديني وتقبل التعدد الثقافي، والتعريف بالثقافة الإماراتية بلغات عالمية، والتعريف بالثقافة الإسلامية بلغات عالمية، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحسين الكفاءة المؤسسة حسب أفضل الممارسات، ورعاية المهتدين الجدد ودمجهم في المجتمع.
وقالت المدير العام للدار الدكتورة نضال محمد الطنيجي، إن المشاريع الفرعية للخطة الاستراتيجية لعام 2019 تتضمن إطلاق منصة إلكترونية «وثيقة المليون» لتشجيع أفراد المجتمع وغيرهم على تبني ثقافة التسامح.
وأكدت أن مجمل المشاريع تهدف إلى تعزيز التسامح عبر نشر المعرفة حول الهوية الإماراتية والثقافة الإسلامية وتوفير ورش ودورات متخصصة لتعلم اللغة العربية للناطقين بغيرها، علماً أنه يتم تنظيم نحو 2600 دورة مجانية سنوياً لتعليم اللغة العربية.
وستجري الدار عدداً من الدراسات خلال الفترة المقبلة، تتضمن دراسة مستوى التسامح الديني وتقبل التعدد الثقافي في أبوظبي للسنة الرابعة على التوالي، علماً أن الدولة حققت مرتبة متقدمة في ذلك على مستوى العالم.
كما ستجهز متحف التسامح المصور ليتمكن الطلبة من زيارته واكتساب مبادئ التسامح، إضافة إلى إعداد ونشر 75 إصداراً بـ 19 لغة عالمية، وترجمة مناهج تعليم الثقافة الإسلامية إلى لغة عالمية.