2019-03-27
بحث رئيس مجلس مديري مراكز الشرطة في دبي العميد عبدالرحيم بن شفيع التعاون مع الطوائف الدينية خلال لقائه مع وفد يضم ممثلي الطائفة الإنجيلية الأمريكية، والإنجيلية، والكاثوليكية، والأرثذوكسية، والبهائية، والبوذية السريلانكية، ومنسقة مجلس الكنائس.
ورحب ابن شفيع بالحضور متمنياً أن تستمر هذه اللقاءات التي تعزز التعاون والتنسيق بين مجلس مراكز الشرطة والطوائف الدينية، والعمل على تنفيذ مبادرات القيادة العامة لشرطة دبي لعام التسامح.
وأكد أن التسامح الذي نعيشه اليوم امتداد لنهج الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأن دولة الإمارات حريصة على انتهاج التسامح بين مواطنيها والمقيمين على أرضها من مختلف الجنسيات والأعراق.
وأضاف أن لدى الإمارات عدداً من التشريعات القانونية التي تضمن توفير أعلى مستويات العدالة وقبول الآخر ونبذ التعصب، بل وتجريمه، إيماناً من قيادتها الرشيدة بأهمية التسامح بوصفه منهج حياة يدعم السلام والأمن والاستقرار.
كما تطرق العميد ابن شفيع إلى حرص شرطة دبي على الاهتمام بكافة الطوائف والجاليات المقيمة على أرض الإمارة وتوفير الخدمات اللازمة لها، والحياة الكريمة للمواطن والمقيم على هذه الأرض الطيبة، باعتبار أن الأمن ركيزة الاستقرار الحضاري والاقتصادي الذي تنمو خلاله المجتمعات المدنية الآمنة، وهو ما تسعى شرطة دبي كمؤسسة أمنية لتوفيره بشكل متكامل لكل من يعيش على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة عامة، وفي مدينة دبي خصوصاً.
ورحب ابن شفيع بالحضور متمنياً أن تستمر هذه اللقاءات التي تعزز التعاون والتنسيق بين مجلس مراكز الشرطة والطوائف الدينية، والعمل على تنفيذ مبادرات القيادة العامة لشرطة دبي لعام التسامح.
وأكد أن التسامح الذي نعيشه اليوم امتداد لنهج الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأن دولة الإمارات حريصة على انتهاج التسامح بين مواطنيها والمقيمين على أرضها من مختلف الجنسيات والأعراق.
وأضاف أن لدى الإمارات عدداً من التشريعات القانونية التي تضمن توفير أعلى مستويات العدالة وقبول الآخر ونبذ التعصب، بل وتجريمه، إيماناً من قيادتها الرشيدة بأهمية التسامح بوصفه منهج حياة يدعم السلام والأمن والاستقرار.
كما تطرق العميد ابن شفيع إلى حرص شرطة دبي على الاهتمام بكافة الطوائف والجاليات المقيمة على أرض الإمارة وتوفير الخدمات اللازمة لها، والحياة الكريمة للمواطن والمقيم على هذه الأرض الطيبة، باعتبار أن الأمن ركيزة الاستقرار الحضاري والاقتصادي الذي تنمو خلاله المجتمعات المدنية الآمنة، وهو ما تسعى شرطة دبي كمؤسسة أمنية لتوفيره بشكل متكامل لكل من يعيش على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة عامة، وفي مدينة دبي خصوصاً.