2019-04-08
في لفته إنسانية لا يتميز بها سوى أبناء زايد، وبأسلوب يبعث الفرح ويعيد إلى القلوب نبضات السعادة، قام سعادة خلفان المزروعي المندوب العام لمؤسسة الشيخ خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية بزيارة عائلة خميس جمعان، وهو من منطقة نوجهر في سقطري، ولكنه تغرّب طلباً للرزق في دولة الإمارات، حيث عمل في شركة سيكيور الخدمية.
وخلال غربة خميس طلباً للرزق، لم يكن ينبض قلبه إلا ومع النبضة أمنية بأن يتمكن من الاجتماع بأهله في سقطرى واصطحابهم معه في رحلة العمل في دار زايد الخير.
إلا أن أبناء زايد لا يتركون الأماني إن علموا بها من دون تحقيقها، وهذا ما أكدته المبادرة السعيدة من سعادة خلفان المزروعي عندما وجّه بجمع خميس بأهله في سقطرى وفي الإمارات، متكفلاً بجميع التكاليف من تذاكر السفر إلى توفير مسكن مناسب لهم في دولة الإمارات، تاركاً سعادته المجال لخميس بأن يعمل على وضع أماني أخرى تخدم مستقبل عائلته ويسعى إلى تحقيقها.
أمّا المؤسسة التي تحمل اسم بكر الشيخ زايد فمساعيها لن تحيد عن تقديم الخير في كل مكان ومد يد العون والمساعدة لأهالي سقطري، وعلى ذلك، يعمل أبناء زايد الخير.
وخلال غربة خميس طلباً للرزق، لم يكن ينبض قلبه إلا ومع النبضة أمنية بأن يتمكن من الاجتماع بأهله في سقطرى واصطحابهم معه في رحلة العمل في دار زايد الخير.
إلا أن أبناء زايد لا يتركون الأماني إن علموا بها من دون تحقيقها، وهذا ما أكدته المبادرة السعيدة من سعادة خلفان المزروعي عندما وجّه بجمع خميس بأهله في سقطرى وفي الإمارات، متكفلاً بجميع التكاليف من تذاكر السفر إلى توفير مسكن مناسب لهم في دولة الإمارات، تاركاً سعادته المجال لخميس بأن يعمل على وضع أماني أخرى تخدم مستقبل عائلته ويسعى إلى تحقيقها.
أمّا المؤسسة التي تحمل اسم بكر الشيخ زايد فمساعيها لن تحيد عن تقديم الخير في كل مكان ومد يد العون والمساعدة لأهالي سقطري، وعلى ذلك، يعمل أبناء زايد الخير.