2019-04-20
أكدت بلدية مدينة الشارقة حرصها على توفير الأجواء الهادئة لقضاء أجمل الأوقات وتوفير خدماتها بكفاءة عالية وخصوصاً في المناطق التي تشهد إقبالاً كبيراً من الزوار أو من فئة الشباب خاصة كشاطئ الممزر لممارسة رياضة ركوب الدراجات المائية، تزامناً مع بدء فصل الصيف وفي ظل ارتفاع الحرارة.
وفي هذا السياق أكد محمد الكعبي رئيس قسم مراقبة نظافة المدينة أن البلدية تعمل في تلك المنطقة يشكل مكثف، لمراقبة هذه الرياضة ومن يمارسها لمنع أية تجاوزات، حيث تعمل إدارة الرقابة والتفتيش البلدي على متابعة هذه الرياضة والعلاقة بين المؤجر والمستأجر وجميع المحلات التي تُعنى بالتأجير، حيث تم تخصيص مكتب تابع للإدارة في الموقع من أجل ممارسة مهامها باعتبار أن المكان يعتبر حيوياً ووجهة مثالية يقصدها الكثير ممن يعشقون هذه الرياضة للاستمتاع بأجواء البحر والمياه الباردة في ظل حرارة الجو.
وأوضح رئيس قسم مراقبة نظافة المدينة أن البلدية تحرص كل الحرص على سلامة كل من يمارس رياضة ركوب الدراجات المائية، ولذا تعمل فرق التفتيش لرصد كل التجاوزات كعدم ارتداء سترة النجاة أو عدم الالتزام بالأماكن المحددة لممارسة هذه الرياضة، أو قيادة الدراجة من أكثر من شخصين أو قيادتها من أشخاص دون السن القانونية، كما أن من بعض التجاوزات التي تحدث هناك قيام العديد من الأشخاص «بالمناداة» من خلال إيقاف السيارات لاصطياد الزبائن بصورة غير حضارية قد تسبب خطراً عليهم لأنهم يقفون على جوانب الطرق وأحياناً في منتصفها، ما يشكل الإرباك للسائقين.
ولفت إلى أن هناك لوحات إرشادية وزيارات ميدانية لمراقبة هؤلاء الأشخاص خصوصاً أن منهم مخالفين لشروط الإقامة، وحث الجمهور على ضرورة التوجه إلى محل تأجير السيارات نفسه والاتفاق مع المؤجر بما يجعل العملية منظمة بشكل أكبر.
وفي هذا السياق أكد محمد الكعبي رئيس قسم مراقبة نظافة المدينة أن البلدية تعمل في تلك المنطقة يشكل مكثف، لمراقبة هذه الرياضة ومن يمارسها لمنع أية تجاوزات، حيث تعمل إدارة الرقابة والتفتيش البلدي على متابعة هذه الرياضة والعلاقة بين المؤجر والمستأجر وجميع المحلات التي تُعنى بالتأجير، حيث تم تخصيص مكتب تابع للإدارة في الموقع من أجل ممارسة مهامها باعتبار أن المكان يعتبر حيوياً ووجهة مثالية يقصدها الكثير ممن يعشقون هذه الرياضة للاستمتاع بأجواء البحر والمياه الباردة في ظل حرارة الجو.
وأوضح رئيس قسم مراقبة نظافة المدينة أن البلدية تحرص كل الحرص على سلامة كل من يمارس رياضة ركوب الدراجات المائية، ولذا تعمل فرق التفتيش لرصد كل التجاوزات كعدم ارتداء سترة النجاة أو عدم الالتزام بالأماكن المحددة لممارسة هذه الرياضة، أو قيادة الدراجة من أكثر من شخصين أو قيادتها من أشخاص دون السن القانونية، كما أن من بعض التجاوزات التي تحدث هناك قيام العديد من الأشخاص «بالمناداة» من خلال إيقاف السيارات لاصطياد الزبائن بصورة غير حضارية قد تسبب خطراً عليهم لأنهم يقفون على جوانب الطرق وأحياناً في منتصفها، ما يشكل الإرباك للسائقين.
ولفت إلى أن هناك لوحات إرشادية وزيارات ميدانية لمراقبة هؤلاء الأشخاص خصوصاً أن منهم مخالفين لشروط الإقامة، وحث الجمهور على ضرورة التوجه إلى محل تأجير السيارات نفسه والاتفاق مع المؤجر بما يجعل العملية منظمة بشكل أكبر.