2019-05-02
نظمت شركتا «بوينغ» و«مبادلة»، اليوم الخميس، حفلاً للمشاركين في برنامج «لنكتشف العلوم معاً» الذي يعنى بتدريس مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات للطلاب، ويهدف إلى إلهامهم وتشجيعهم على متابعة دراستهم في هذه المجالات بالمستقبل، ودعم الجيل القادم من المبتكرين في الإمارات، بالتعاون مع أكاديمية «ستيم فور كيدز»، المختصة بتقديم دورات تعليمية للأطفال في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM).
وقدم البرنامج خمس جلسات تدريبية وتعليمية، بمشاركة 25 أسرة و34 معلماً من بينهم تسعة مدرّسين من مدرسة الأحمدية و25 متطوعاً من شركة مبادلة.
وشارك في البرنامج أكثر من 30 طالباً من المراحل الدراسية بين الصف الثالث والخامس، وشارك الطلاب ببعض التحديات العلمية الممتعة مثل بناء مركبة قمرية، وصناعة قفاز لحركة المرور بإضاءة LED، وبناء طائرة درون وطوافة.
ويصمم برنامج «لنكتشف العلوم معاً» من قبل مهندسين ومعلمين من القطاعات الصناعية ذات الصلة، وتستهدف الدورات التدريبية المعلمين أولاً، حيث توفر لهم التوجيه السلوكي والتعليمي للمساعدة في إيصال المادة التعليمية بطريقة ممتعة وجذابة.
وشارك في جلسات التدريب التي عقدت في مدرسة الأحمدية طلاب وأولياء أمورهم ومتطوعون مهنيون ومدرسون، حيث تلقوا تدريباً يجمع بين التفكير الاستباقي والنقدي والتعاون لمواجهة التحديات المطروحة على المشاركين.
وكانت مدرسة الأحمدية النموذجية في دبي أول مدرسة تحصل على البرنامج بشكل كامل طوال شهر أبريل.
وقدم البرنامج خمس جلسات تدريبية وتعليمية، بمشاركة 25 أسرة و34 معلماً من بينهم تسعة مدرّسين من مدرسة الأحمدية و25 متطوعاً من شركة مبادلة.
وشارك في البرنامج أكثر من 30 طالباً من المراحل الدراسية بين الصف الثالث والخامس، وشارك الطلاب ببعض التحديات العلمية الممتعة مثل بناء مركبة قمرية، وصناعة قفاز لحركة المرور بإضاءة LED، وبناء طائرة درون وطوافة.
ويصمم برنامج «لنكتشف العلوم معاً» من قبل مهندسين ومعلمين من القطاعات الصناعية ذات الصلة، وتستهدف الدورات التدريبية المعلمين أولاً، حيث توفر لهم التوجيه السلوكي والتعليمي للمساعدة في إيصال المادة التعليمية بطريقة ممتعة وجذابة.
وشارك في جلسات التدريب التي عقدت في مدرسة الأحمدية طلاب وأولياء أمورهم ومتطوعون مهنيون ومدرسون، حيث تلقوا تدريباً يجمع بين التفكير الاستباقي والنقدي والتعاون لمواجهة التحديات المطروحة على المشاركين.
وكانت مدرسة الأحمدية النموذجية في دبي أول مدرسة تحصل على البرنامج بشكل كامل طوال شهر أبريل.