2019-05-05
ناقشت خلوة وزارية، نظمتها وزارة التربية والتعليم تحت شعار «المستقبل لمن يصنعه»، النظام التعليمي، واكتساب المعرفة، وآلية تطبيق التعليم وتقدمه، إلى جانب كيفية تحقيق النمو والتطور المستمر في قطاع التعليم، وصناعة معلم المستقبل، وقياس النجاح، وشخصية الطالب، والأسرة الإماراتية المستقبلية، وكيف تؤثر على تطور الطالب، إلى جانب عدد آخر من البنود.
وشارك في حلقات الخلوة نحو 260 قيادياً وتربوياً وخبيراً وموظفاً وطالباً من الجامعات والمدارس للخروج بتوصيات مثمرة وداعمة لقطاع التعليم.
حضر الخلوة وزير التربية والتعليم حسين بن إبراهيم الحمادي، ووزيرة دولة لشؤون التعليم العام جميلة بنت سالم مصبح المهيري، ووزير دولة لشؤون التعليم العالي والمهارات المتقدمة الدكتور أحمد بن عبد الله حميد بالهول الفلاسي، ووزيرة دولة لشؤون الشباب شما بنت سهيل بن فارس المزروعي، ووزيرة دولة سارة بنت يوسف الأميري، ووزير دولة للذكاء الاصطناعي عمر بن سلطان العلماء.
وأجابت الخلوة عن عدة تساؤلات محورية هي موضع للنقاش، ومنها: كيف يمكن لنظامنا التعليمي أن يكون فعالاً ومؤثراً في تطوير مهارات الطالب ومعارفه وقيمه ليكون صانعاً للمستقبل وقادراً على مواجهة تحدياته ومتغيراته؟.
وشارك في حلقات الخلوة نحو 260 قيادياً وتربوياً وخبيراً وموظفاً وطالباً من الجامعات والمدارس للخروج بتوصيات مثمرة وداعمة لقطاع التعليم.
حضر الخلوة وزير التربية والتعليم حسين بن إبراهيم الحمادي، ووزيرة دولة لشؤون التعليم العام جميلة بنت سالم مصبح المهيري، ووزير دولة لشؤون التعليم العالي والمهارات المتقدمة الدكتور أحمد بن عبد الله حميد بالهول الفلاسي، ووزيرة دولة لشؤون الشباب شما بنت سهيل بن فارس المزروعي، ووزيرة دولة سارة بنت يوسف الأميري، ووزير دولة للذكاء الاصطناعي عمر بن سلطان العلماء.
وأجابت الخلوة عن عدة تساؤلات محورية هي موضع للنقاش، ومنها: كيف يمكن لنظامنا التعليمي أن يكون فعالاً ومؤثراً في تطوير مهارات الطالب ومعارفه وقيمه ليكون صانعاً للمستقبل وقادراً على مواجهة تحدياته ومتغيراته؟.