2019-05-06
أكدت شرطة دبي اختفاء ظاهرة التسول في الشقق والأماكن السكنية في دبي بشكل كامل.
وكشفت في مؤتمر صحفي أمس، للإعلان عن حملة كافح التسول التي تستهدف السيطرة والقضاء على الظاهرة التي تزداد مع اقتراب رمضان، عن ضبط 781 متسولاً، منهم 243 متسولاً في رمضان الماضي، ضمن عدة أماكن متفرقة في دبي، خصوصاً في المراكز التجارية والأسواق والمساجد، وذلك في حملة «كافح التسول» التي أطلقتها شرطة دبي عام 2018.
وقال نائب مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية العميد محمد عقيل أهلي إن التسول في دبي ليس ظاهرة بل حدثاً موسمياً، ينشط في رمضان عبر حالات فردية وليس جهات منظمة.
وأشار إلى تنفيذ شرطة دبي خطة لمحاربة التسول تعتمد على تقسيم المدينة إلى قطاعات يشرف عليها ضباط تم ربطهم مباشرة مع مركز الاتصال، حيث يتم ضبط المتهمين حال ورود مكالمة بإحداثيات توضح أماكن وجودهم، كما تجوب الدوريات الأماكن الأكثر تعرضاً لهذا الفعل حسب عدد المتسولين.
وأكد نائب مدير إدارة مكافحة المتسللين في شرطة دبي المقدم أحمد العديدي أن ظاهرة التسلل اختفت تماماً، حيث إن معظم المتسولين المضبوطين يحملون تأشيرات زيارة بنسبة تقدر بـ 60 في المئة، وينتمون إلى جنسيات دول آسيوية وعربية.
وأشار إلى أن الإدارة العامة للتحريات تتلقى اتصالات الجمهور عبر (901) حول أماكن وجود المتسولين، وتتبعهم بواسطة الكاميرات.
وكشفت في مؤتمر صحفي أمس، للإعلان عن حملة كافح التسول التي تستهدف السيطرة والقضاء على الظاهرة التي تزداد مع اقتراب رمضان، عن ضبط 781 متسولاً، منهم 243 متسولاً في رمضان الماضي، ضمن عدة أماكن متفرقة في دبي، خصوصاً في المراكز التجارية والأسواق والمساجد، وذلك في حملة «كافح التسول» التي أطلقتها شرطة دبي عام 2018.
وقال نائب مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية العميد محمد عقيل أهلي إن التسول في دبي ليس ظاهرة بل حدثاً موسمياً، ينشط في رمضان عبر حالات فردية وليس جهات منظمة.
وأشار إلى تنفيذ شرطة دبي خطة لمحاربة التسول تعتمد على تقسيم المدينة إلى قطاعات يشرف عليها ضباط تم ربطهم مباشرة مع مركز الاتصال، حيث يتم ضبط المتهمين حال ورود مكالمة بإحداثيات توضح أماكن وجودهم، كما تجوب الدوريات الأماكن الأكثر تعرضاً لهذا الفعل حسب عدد المتسولين.
وأكد نائب مدير إدارة مكافحة المتسللين في شرطة دبي المقدم أحمد العديدي أن ظاهرة التسلل اختفت تماماً، حيث إن معظم المتسولين المضبوطين يحملون تأشيرات زيارة بنسبة تقدر بـ 60 في المئة، وينتمون إلى جنسيات دول آسيوية وعربية.
وأشار إلى أن الإدارة العامة للتحريات تتلقى اتصالات الجمهور عبر (901) حول أماكن وجود المتسولين، وتتبعهم بواسطة الكاميرات.