2019-05-21
حصد شباب الإمارات سفراء برنامج «بالعلوم نفكر» التابع لمؤسسة الإمارات، جائزة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، خلال مشاركتهم في «مسابقة إنتل الدولية للعلوم والهندسة» التي تعد أكبر مسابقة علمية دولية للمدارس الثانوية في العالم، وأقيمت في مدينة فينكس بولاية أريزونا الأمريكية من 12 إلى 17 مايو الجاري.
وشارك 12 شاباً إماراتياً في المسابقة الدولية، وفاز بالجائزة المقدمة من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» والأكاديمية الصغرى للعلوم في أوكرانيا تحت رعاية اليونسكو، مشروع «درع اللاجئين» لطالبات مدرسة المواهب في أبوظبي «ظبية الحوسني وريم الهاجري وآمنة المرزوقي».
ويتمثل المشروع في توفير مأوى آمن وسهل التركيب والنقل ويتميز بمواصفات حماية عالية تفيد اللاجئين.
وشهدت المسابقة مشاركة ستة مشاريع صنعت في الإمارات عُرضت جنباً إلى جنب مع مشاريع من 80 دولة.
ووقع الاختيار على مشروعي أروما للواقع الافتراضي، والقوارب الأكثر صلابة المصنوعة من الألياف المحلية لشجرة النخيل من قبل المجلة الدولية لأبحاث المدارس الثانوية لنشرهم في المجلة نظراً لتفردهما وتميزهما.
وصُمّم مشروع «أروما للواقع الافتراضي» للمساعدة على التعلم باستخدام جميع الحواس، وتقليل أعراض التوحد والقلق واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه عن طريق ربط الروائح العطرية والاسترخاء بالواقع الافتراضي، وقدمته الطالبة فاطمة عارف البستكي مدرسة دبي الوطنية - البرشاء.
فيما قدم الطالبان وليد عثمان النقبي وحسين عبد النبي وحمد اليماحي من المدرسة الثانوية الفنية – الفجيرة، مشروع القوارب الأكثر صلابة المصنوعة من الألياف المحلية لشجرة النخيل والتي تعد بديلاً مثالياً لمواد الألياف التقليدية المستخدمة في صناعة القوارب للطلاب.
وعرض سفراء البرنامج مشاريعهم العلمية التي تغطي مجموعة واسعة من الابتكارات مثل مشروع تصميم بدلة ذكية خارجية وحذاء ذكي من أجل الكشف المبكر عن التهاب المفاصل الروماتويدي إضافة إلى مساعدة المرضى خلال المشي وتخفيف الألم والأعراض المصاحبة للمرض، وهو مشروع للطالبتين سارة فكري وحصة إبراهيم.
كما اشتملت المشروعات المشاركة على مشروع تكنولوجيا كهرومغناطيسية الأوزون التي تعالج المياه لإزالة أنواع مختلفة من الملوثات بهدف تحسين نوعية المياه للناس وللأغراض الصناعية والذي قدمه أحمد وسلطان الحمادي من ثانوية التكنولوجيا التطبيقية – الفجيرة.
وتضمنت مشروعاً يستخدم قشور السمك لامتصاص المعادن الثقيلة من النفايات الصناعية السائلة، وهي وسيلة صديقة للبيئة وقليلة التكلفة وقدمت المشروع طالبتا مدرسة الرسالة العلمية الدولية - الشارقة فاطمة خالد السويدي وشيماء الحمادي.
وشارك 12 شاباً إماراتياً في المسابقة الدولية، وفاز بالجائزة المقدمة من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» والأكاديمية الصغرى للعلوم في أوكرانيا تحت رعاية اليونسكو، مشروع «درع اللاجئين» لطالبات مدرسة المواهب في أبوظبي «ظبية الحوسني وريم الهاجري وآمنة المرزوقي».
ويتمثل المشروع في توفير مأوى آمن وسهل التركيب والنقل ويتميز بمواصفات حماية عالية تفيد اللاجئين.
وشهدت المسابقة مشاركة ستة مشاريع صنعت في الإمارات عُرضت جنباً إلى جنب مع مشاريع من 80 دولة.
ووقع الاختيار على مشروعي أروما للواقع الافتراضي، والقوارب الأكثر صلابة المصنوعة من الألياف المحلية لشجرة النخيل من قبل المجلة الدولية لأبحاث المدارس الثانوية لنشرهم في المجلة نظراً لتفردهما وتميزهما.
وصُمّم مشروع «أروما للواقع الافتراضي» للمساعدة على التعلم باستخدام جميع الحواس، وتقليل أعراض التوحد والقلق واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه عن طريق ربط الروائح العطرية والاسترخاء بالواقع الافتراضي، وقدمته الطالبة فاطمة عارف البستكي مدرسة دبي الوطنية - البرشاء.
فيما قدم الطالبان وليد عثمان النقبي وحسين عبد النبي وحمد اليماحي من المدرسة الثانوية الفنية – الفجيرة، مشروع القوارب الأكثر صلابة المصنوعة من الألياف المحلية لشجرة النخيل والتي تعد بديلاً مثالياً لمواد الألياف التقليدية المستخدمة في صناعة القوارب للطلاب.
وعرض سفراء البرنامج مشاريعهم العلمية التي تغطي مجموعة واسعة من الابتكارات مثل مشروع تصميم بدلة ذكية خارجية وحذاء ذكي من أجل الكشف المبكر عن التهاب المفاصل الروماتويدي إضافة إلى مساعدة المرضى خلال المشي وتخفيف الألم والأعراض المصاحبة للمرض، وهو مشروع للطالبتين سارة فكري وحصة إبراهيم.
كما اشتملت المشروعات المشاركة على مشروع تكنولوجيا كهرومغناطيسية الأوزون التي تعالج المياه لإزالة أنواع مختلفة من الملوثات بهدف تحسين نوعية المياه للناس وللأغراض الصناعية والذي قدمه أحمد وسلطان الحمادي من ثانوية التكنولوجيا التطبيقية – الفجيرة.
وتضمنت مشروعاً يستخدم قشور السمك لامتصاص المعادن الثقيلة من النفايات الصناعية السائلة، وهي وسيلة صديقة للبيئة وقليلة التكلفة وقدمت المشروع طالبتا مدرسة الرسالة العلمية الدولية - الشارقة فاطمة خالد السويدي وشيماء الحمادي.