2019-06-02
استكمل 60 متطوعاً ومتطوعة من جمعية «كلنا حاضرين» خلال 20 يوماً من العمل المتواصل، تجهيز كسوة العيد كاملةً لنحو 51 يتيماً في عجمان تحت شعار «فرحتكم فرحتنا».
وأكد نائب رئيس مؤسسة «كلنا حاضرين» حمدان الجسمي، زيارة جميع الأيتام ضمن المبادرة، والحصول على مقاساتهم ليتم تجهيز ثياب العيد لهم وتفصيلها بشكل يناسب كل طفل، موضحاً أن الفئة العمرية المستفيدة لا تتجاوز 14 عاماً.
وأضاف أن هدف المبادرة إدخال فرحة العيد إلى قلوب الأيتام الذين فقدوا أحباءهم، ليشعروا بدعم المجتمع لهم وتعزيزاً لقيمة التكافل المجتمعي، مبيناً أن الاهتمام بهذه الفئة جزء من المسؤولية المجتمعية التي يؤمن بها المتطوعون وترفع من روح العمل الجماعي.
وأكد تجهيز 25 صندوقاً يحتوي كل منها على ثياب تم تفصيلها وخياطتها حسب مقاس كل طفل، إلى جانب الأحذية، ويقابلها 26 صندوقاً للفتيات، تحتوي ملابس العيد لهن إلى جانب مجموعة من الإكسسوارات والملحقات.
وسلمت الصناديق للأطفال في حفل نظمته الجمعية، يضم فعاليات متنوعة وألعاباً ترفيهية أسعدت الأطفال وحضّرتهم لاستقبال العيد بفرح.
وتعمل مبادرة «كلنا حاضرين» على نشر الوعي بأهمية التطوع والتكاتف المجتمعي، إلى جانب تنفيذها لمجموعة من المبادرات التطوعية على مدار العام، وتفتح الباب أمام كل المقيمين على أرض الدولة للمشاركة وترك بصمة خير تدل على فاعلها، وتزيد تلاحم المجتمع.
وأكد نائب رئيس مؤسسة «كلنا حاضرين» حمدان الجسمي، زيارة جميع الأيتام ضمن المبادرة، والحصول على مقاساتهم ليتم تجهيز ثياب العيد لهم وتفصيلها بشكل يناسب كل طفل، موضحاً أن الفئة العمرية المستفيدة لا تتجاوز 14 عاماً.
وأضاف أن هدف المبادرة إدخال فرحة العيد إلى قلوب الأيتام الذين فقدوا أحباءهم، ليشعروا بدعم المجتمع لهم وتعزيزاً لقيمة التكافل المجتمعي، مبيناً أن الاهتمام بهذه الفئة جزء من المسؤولية المجتمعية التي يؤمن بها المتطوعون وترفع من روح العمل الجماعي.
وأكد تجهيز 25 صندوقاً يحتوي كل منها على ثياب تم تفصيلها وخياطتها حسب مقاس كل طفل، إلى جانب الأحذية، ويقابلها 26 صندوقاً للفتيات، تحتوي ملابس العيد لهن إلى جانب مجموعة من الإكسسوارات والملحقات.
وسلمت الصناديق للأطفال في حفل نظمته الجمعية، يضم فعاليات متنوعة وألعاباً ترفيهية أسعدت الأطفال وحضّرتهم لاستقبال العيد بفرح.
وتعمل مبادرة «كلنا حاضرين» على نشر الوعي بأهمية التطوع والتكاتف المجتمعي، إلى جانب تنفيذها لمجموعة من المبادرات التطوعية على مدار العام، وتفتح الباب أمام كل المقيمين على أرض الدولة للمشاركة وترك بصمة خير تدل على فاعلها، وتزيد تلاحم المجتمع.