2019-06-25
أبرمت مجموعة المسعود للخياطة عقود توظيف مع 60 من أصحاب الهمم، ذوي الإعاقات الذهنية، المنتسبين لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، للعمل في استوديو التصميم بورشة الخياطة، على أن ترفع العدد إلى 100، وذلك بدعم ورعاية المؤسسة.
تأتي هذه الخطوة تجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة في تحقيق الاندماج الاجتماعي وتشجيع بناء مجتمع تتوافر فيه فرص متساوية للجميع ومبادئ الحكومة في تعزيز التعاون والتنسيق بين الجهات والمؤسسات لخدمة أصحاب الهمم .
جاء ذلك خلال الاحتفال الذي عقد اليوم الثلاثاء بفندق الرتز كارلتون، بحضور الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم عبدالله عبدالعالي الحميدان، ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة المسعود أحمد المسعود، وأصحاب الهمم وأولياء أمورهم وعدد من المسؤولين بالمؤسسة.
وأشار الحميدان إلى أن مشروع الخياطة بدأ منذ عام وتم الاستثمار فيه من ناحية البنية التحتية والأجهزة وتدريب الكادر الذي بلغ عدده 100 طالب من منطقة أبوظبي والعين والضفرة والذين سوف يبدؤون من اليوم مشوارهم الجديد لإنتاج الزي الخاص بأيديهم، مشيراً إلى أن إنجاز هذا العمل تم بدعم وجهود من قبل الشركاء الاستراتيجيين وهم شركة المسعود للخياطة، واللجنة العليا التي استضافت الأولمبياد الخاص، ودائرة تنمية المجتمع، ووزارة الموارد البشرية والتوطين، إضافة إلى وزارة التربية والتعليم.
وكشف أن المؤسسة تعتزم بالاشتراك مع مجموعة المسعود توظيف مجموعة أخرى من أصحاب الهمم ليصل العدد إلى 100 في المرحلة المقبلة، موجهاً الشكر والتقدير إلى المسؤولين بمجموعة المسعود على تلك الخطوة.
تأتي هذه الخطوة تجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة في تحقيق الاندماج الاجتماعي وتشجيع بناء مجتمع تتوافر فيه فرص متساوية للجميع ومبادئ الحكومة في تعزيز التعاون والتنسيق بين الجهات والمؤسسات لخدمة أصحاب الهمم .
جاء ذلك خلال الاحتفال الذي عقد اليوم الثلاثاء بفندق الرتز كارلتون، بحضور الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم عبدالله عبدالعالي الحميدان، ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة المسعود أحمد المسعود، وأصحاب الهمم وأولياء أمورهم وعدد من المسؤولين بالمؤسسة.
وأشار الحميدان إلى أن مشروع الخياطة بدأ منذ عام وتم الاستثمار فيه من ناحية البنية التحتية والأجهزة وتدريب الكادر الذي بلغ عدده 100 طالب من منطقة أبوظبي والعين والضفرة والذين سوف يبدؤون من اليوم مشوارهم الجديد لإنتاج الزي الخاص بأيديهم، مشيراً إلى أن إنجاز هذا العمل تم بدعم وجهود من قبل الشركاء الاستراتيجيين وهم شركة المسعود للخياطة، واللجنة العليا التي استضافت الأولمبياد الخاص، ودائرة تنمية المجتمع، ووزارة الموارد البشرية والتوطين، إضافة إلى وزارة التربية والتعليم.
وكشف أن المؤسسة تعتزم بالاشتراك مع مجموعة المسعود توظيف مجموعة أخرى من أصحاب الهمم ليصل العدد إلى 100 في المرحلة المقبلة، موجهاً الشكر والتقدير إلى المسؤولين بمجموعة المسعود على تلك الخطوة.