2019-08-31
أدخلت القيادة العامة لشرطة دبي كاميرات ثلاثية الأبعاد حديثاً لاستخدامها في التصوير الجنائي لمسرح الجريمة، بهدف إيصال صورة حقيقية من مسرح الحادث إلى قاعة المحكمة.
وتعمل إدارة مسرح الجريمة على إعداد منظومة ذكية لتوثيق الإجراءات والأعمال والأدلة في مسرح الجريمة من خلال التصوير بالكاميرات الذكية الحديثة ثلاثية الأبعاد.
وأوضح رئيس قسم التصوير الجنائي في الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة، النقيب مساعد خبير راشد سالم العميمي، أن الإدارة بصدد وضع معايير جديدة بناء على دراسة حديثة ومرجعية مع مكتب التحقيقات الفيدرالية في الولايات المتحدة الأمريكية لإعطاء صورة ثلاثية الأبعاد واضحة عن مسرح الحادث.
وأشار إلى أن المشاريع المستحدثة يطورها فريق عمل داخلي من شرطة دبي، ويتوقع إنجازها نهاية العام الجاري، حيث ستشكل منظومة ترابط بين الأنظمة في المجال الجنائي مما يوفر سرعة الكشف عن الجريمة.
وضمت شرطة دبي، ممثلة بالإدارة العامة للأدلة الجنائية، كاميراتين (360) متعددتي الأغراض، وكاميرا ثالثة تجري تجربتها من قبل فريق مكلف من القائد العام لشرطة دبي تتميز بأنظمة المسح الضوئية بأشعة الليزر، وتساهم في أخذ قياسات حقيقية للمكان، ما يتيح الاستعاضة بها عن الرسم التخطيطي للحادث، كما يمكن مستقبلاً من خلال الكاميرات عرض القضية أو مكان الحادث بخاصية الواقع الافتراضي.
في السياق ذاته، تعكف الإدارة بالتعاون مع الإدارة العامة للذكاء الاصطناعي على إنجاز التحول الذكي عبر إعداد تطبيق ذكي خاص بإدارة مسرح الجريمة يساهم في حفظ القضايا وقاعدة البيانات الخاصة بها وصولاً إلى صفر أوراق.
من جهة أخرى تعمل إدارة مسرح الجريمة على تنفيذ مشروع بالتعاون مع مركز الإمارات للتقييم والمعايير للحصول على الاعتماد الدولي «آيزو 17020» في إجراءات العمل بالإدارة وضمان حجية الأدلة المرفوعة من مسرح الجريمة على المستوى العالمي.
وأكد مدير إدارة مسرح الجريمة في شرطة دبي العقيد أحمد المري أنه تم إنجاز 25 في المئة من مراحل المشروع الذي يعطي الإدارة القوة عبر اعتماد إجراءاتها من جهات دولية في القضايا العالمية والعابرة للحدود.
وتعمل إدارة مسرح الجريمة على إعداد منظومة ذكية لتوثيق الإجراءات والأعمال والأدلة في مسرح الجريمة من خلال التصوير بالكاميرات الذكية الحديثة ثلاثية الأبعاد.
وأوضح رئيس قسم التصوير الجنائي في الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة، النقيب مساعد خبير راشد سالم العميمي، أن الإدارة بصدد وضع معايير جديدة بناء على دراسة حديثة ومرجعية مع مكتب التحقيقات الفيدرالية في الولايات المتحدة الأمريكية لإعطاء صورة ثلاثية الأبعاد واضحة عن مسرح الحادث.
وأشار إلى أن المشاريع المستحدثة يطورها فريق عمل داخلي من شرطة دبي، ويتوقع إنجازها نهاية العام الجاري، حيث ستشكل منظومة ترابط بين الأنظمة في المجال الجنائي مما يوفر سرعة الكشف عن الجريمة.
وضمت شرطة دبي، ممثلة بالإدارة العامة للأدلة الجنائية، كاميراتين (360) متعددتي الأغراض، وكاميرا ثالثة تجري تجربتها من قبل فريق مكلف من القائد العام لشرطة دبي تتميز بأنظمة المسح الضوئية بأشعة الليزر، وتساهم في أخذ قياسات حقيقية للمكان، ما يتيح الاستعاضة بها عن الرسم التخطيطي للحادث، كما يمكن مستقبلاً من خلال الكاميرات عرض القضية أو مكان الحادث بخاصية الواقع الافتراضي.
في السياق ذاته، تعكف الإدارة بالتعاون مع الإدارة العامة للذكاء الاصطناعي على إنجاز التحول الذكي عبر إعداد تطبيق ذكي خاص بإدارة مسرح الجريمة يساهم في حفظ القضايا وقاعدة البيانات الخاصة بها وصولاً إلى صفر أوراق.
من جهة أخرى تعمل إدارة مسرح الجريمة على تنفيذ مشروع بالتعاون مع مركز الإمارات للتقييم والمعايير للحصول على الاعتماد الدولي «آيزو 17020» في إجراءات العمل بالإدارة وضمان حجية الأدلة المرفوعة من مسرح الجريمة على المستوى العالمي.
وأكد مدير إدارة مسرح الجريمة في شرطة دبي العقيد أحمد المري أنه تم إنجاز 25 في المئة من مراحل المشروع الذي يعطي الإدارة القوة عبر اعتماد إجراءاتها من جهات دولية في القضايا العالمية والعابرة للحدود.