2019-12-06
كشفت آخر إحصاءات دائرة الصحة في أبوظبي أن 5.3% من الوفيات كانت لأسباب أمراض الجهاز التنفسي، لتأتي في المرتبة الرابعة للوفيات بعد أمراض الدورة الدموية والإصابات والأورام.
وحذرت الدائرة عبر حسابها على تويتر من أسباب رئيسة تؤدي إلى الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن، الذي وصفته بأنه لايمكن الشفاء منه لكن يمكن السيطرة عليه.
وأوضحت الدائرة أن مسببات المرض تتلخص في تدخين التبغ بكل أنواعه، لا سيما عندما تزداد مدة التدخين وكمية السجائر (بأنواعها) المدخنة والتدخين السلبي، إضافة إلى أسباب متعلقة بطبيعة العمل مثل التعرض لغبار المصانع أو أبخرة المواد الكيميائية أو التلوث البيئي أو الالتهابات التنفسية المتكررة في الطفولة، التي قد تكون مرتبطة بانخفاض كفاءة الرئة وزيادة المشكلات التنفسية عند الكبر.
ويحد الانسداد الرئوي المزمن من تدفق الهواء في الرئة، كما تتمثل أكثر أعراض المرض شيوعاً بضيق التنفس، أو الحاجة إلى استنشاق الهواء، فرط إفراز البلغم، السعال المزمن، صفير من الصدر عند التنفس، خمول وتعب أو إعياء خاصة خلال أداء نشاط حركي، حيث تصبح الأنشطة اليومية، مثل صعود عدد قليل من الدرجات، أمراً بالغ الصعوبة كلما اشتد المرض.
وأوضحت الدائرة أن الانسداد الرئوي المزمن من الأمراض التي يمكن الوقاية منها، غير أنه يتعذر الشفاء منه، حيث يمكن أن يساعد العلاج على إبطاء استفحاله، علماً بأن المرض يتفاقم ببطء مع مرور الوقت.
وحذرت الدائرة عبر حسابها على تويتر من أسباب رئيسة تؤدي إلى الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن، الذي وصفته بأنه لايمكن الشفاء منه لكن يمكن السيطرة عليه.
وأوضحت الدائرة أن مسببات المرض تتلخص في تدخين التبغ بكل أنواعه، لا سيما عندما تزداد مدة التدخين وكمية السجائر (بأنواعها) المدخنة والتدخين السلبي، إضافة إلى أسباب متعلقة بطبيعة العمل مثل التعرض لغبار المصانع أو أبخرة المواد الكيميائية أو التلوث البيئي أو الالتهابات التنفسية المتكررة في الطفولة، التي قد تكون مرتبطة بانخفاض كفاءة الرئة وزيادة المشكلات التنفسية عند الكبر.
ويحد الانسداد الرئوي المزمن من تدفق الهواء في الرئة، كما تتمثل أكثر أعراض المرض شيوعاً بضيق التنفس، أو الحاجة إلى استنشاق الهواء، فرط إفراز البلغم، السعال المزمن، صفير من الصدر عند التنفس، خمول وتعب أو إعياء خاصة خلال أداء نشاط حركي، حيث تصبح الأنشطة اليومية، مثل صعود عدد قليل من الدرجات، أمراً بالغ الصعوبة كلما اشتد المرض.
وأوضحت الدائرة أن الانسداد الرئوي المزمن من الأمراض التي يمكن الوقاية منها، غير أنه يتعذر الشفاء منه، حيث يمكن أن يساعد العلاج على إبطاء استفحاله، علماً بأن المرض يتفاقم ببطء مع مرور الوقت.