2020-02-02
كشفت وزارة التربية والتعليم عن اعتزامها تنظيم 6 معسكرات تخصصية على مستوى الدولة لطلبة المدارس الحكومية والخاصة الفائزين في المسابقات الوطنية المتخصصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوت، المقرر انطلاقها في الفترة من 23 إلى 25 فبراير الجاري بالعاصمة أبوظبي، بالتزامن مع فعاليات شهر الإمارات للابتكار.
وتهدف تلك المعسكرات إلى رفع قدرات الطلبة والطالبات وتأهيلهم للمشاركة في المنافسات الدولية التي سيتم تنظيمها خلال العام الجاري 2020 بالولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وكندا.
وأكدت وكيل وزارة التربية والتعليم المساعد لقطاع الأنشطة الدكتورة آمنة الضحاك في تصريح خاص لـ«الرؤية»، أن الوزارة تحرص على استحداث منصات تنافسية لرفع كفاءة ومهارات الطلبة بما يتوافق مع توجهات الدولة لبناء الكوادر المستقبلية.
وأردفت بأن نهاية شهر فبراير الجاري ستشهد تنفيذ 24 مسابقة وطنية رئيسة وفرعية يتنافس فيها الطلبة والطالبات في مجالات مختلفة، ووفقاً لنتائج تلك المسابقات سيتم اختيار المنتخبات الوطنية في كل مجال من مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوت.
وتابعت: «سيتم إلحاق تلك المنتخبات بالمعسكرات التخصصية الستة بهدف تأهيلهم للمشاركة في المسابقات الدولية المقرر عقدها خلال العام الجاري».
وذكرت أنه من المقرر تنظيم تلك المسابقات تحت إشراف نخبة من المحكمين العالميين المتخصصين في مختلف المجالات التقنية، لافتة إلى مشاركة بعض طلبة وطالبات كليات الهندسة بالجامعات الوطنية في لجان التحكيم.
وأفادت بأن الوزارة وضعت خططاً حثيثة لاستحداث عدد من المسابقات التخصصية في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوت، لتكون بمثابة منصة تنافسية للكوادر الوطنية، ليتم تأهيلهم من خلالها لتمثيل الدولة في المسابقات العالمية.
وأكدت أن المسابقات الوطنية المعنية ببناء قدرات الطلبة التي تحرص الوزارة على تنفيذها في مجالات البرمجة والذكاء الاصطناعي وبناء الروبوتات وتصميمها وبرمجتها تتواءم بشكل كبير مع استراتيجية الدولة للثورة الصناعية الرابعة، واستراتيجية الدولة للذكاء الاصطناعي.
من جانبه، أوضح مدير إدارة تطوير مهارات الطلبة بوزارة التربية والتعليم خلفان المراشدة أن المسابقات الوطنية الـ24 المقرر تنظيمها تتضمن مسابقة «روبوت فيكس» والتي تشمل مسابقتين: الأولى موجهه لطلبة المدارس والثانية لطلبة الجامعات في مجال الروبوتات، كما تشمل المسابقات الوطنية مسابقة «فيرست» وهي عبارة عن 4 مسابقات في مجال الروبوت أيضاً: الأولى موجهة لطلبة رياض الأطفال، بينما الثانية موجهة لطلبة الحلقة الأولى، أما المسابقة الثالثة فهي لطلبة الحلقة الثانية، والرابعة للمرحلة الثانوية والجامعات.
وتأتي بعد ذلك مسابقة البرمجة التي تشمل 4 مسابقات: الأولى موجهة لطلبة الحلقة الأولى والثانية لطلبة الحلقة الثانية، بينما المسابقة الثالثة والرابعة يستهدفان طلبة المرحلة الثانوية.
ومن مسابقة البرمجة إلى مسابقة الإبداع التكنولوجي التي تشمل 6 مسابقات متخصصة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات، وهي موجهة للطلبة من مرحلة الرياض وحتى الثاني عشر، بما يتناسب مع كل مرحلة عمرية.
كما تضم المسابقات الوطنية مسابقة "روبوكب" التي تعد من أكبر المسابقات المتخصصة في الروبوتات الموجهة لطلبة المرحلة الثانوية، والتي تشمل 5 مسابقات وهي عرض على المسرح، البرمجة، كرة القدم "مفتوح وعادي"، تتبع الخط عبر الروبوت، محاكاة الإنقاذ.
وتمتد المسابقات لتضم مسابقة الروبوت الغواص «سكوت ورنجر» الموجهة لطلبة الحلقتين الثانية والثالثة والتي تشمل مسابقتين: الأولى عبارة عن مسابقة روبوت يستكشف قاع المحيطات وقادر على التنقيب عن النفط والآثار، بينما المسابقة الثانية عبارة عن روبوت غواص للمرحلة الثانوية في نفس المجال.
وتمتد المسابقات الوطنية لتشمل مسابقة الطائرات بدون طيار الموجهة لطلبة الحلقة الثانية والتي تهتم بتنمية قدرات الطلبة في بناء وتصميم وبرمجة الطائرات بدون طيار.
وأخيراً مسابقة السيارات صديقة البيئة المخصصة لطلبة المرحلة الثانوية والتي تسهم في تعزيز قدراتهم في مجال ستيم والهندسة وهي عبارة عن سيارات تعمل بالغازات صديقة البيئة يتم التحكم فيها عن طريق دائرة إلكترونية.
وتهدف تلك المعسكرات إلى رفع قدرات الطلبة والطالبات وتأهيلهم للمشاركة في المنافسات الدولية التي سيتم تنظيمها خلال العام الجاري 2020 بالولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وكندا.
وأكدت وكيل وزارة التربية والتعليم المساعد لقطاع الأنشطة الدكتورة آمنة الضحاك في تصريح خاص لـ«الرؤية»، أن الوزارة تحرص على استحداث منصات تنافسية لرفع كفاءة ومهارات الطلبة بما يتوافق مع توجهات الدولة لبناء الكوادر المستقبلية.
وأردفت بأن نهاية شهر فبراير الجاري ستشهد تنفيذ 24 مسابقة وطنية رئيسة وفرعية يتنافس فيها الطلبة والطالبات في مجالات مختلفة، ووفقاً لنتائج تلك المسابقات سيتم اختيار المنتخبات الوطنية في كل مجال من مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوت.
وتابعت: «سيتم إلحاق تلك المنتخبات بالمعسكرات التخصصية الستة بهدف تأهيلهم للمشاركة في المسابقات الدولية المقرر عقدها خلال العام الجاري».
وذكرت أنه من المقرر تنظيم تلك المسابقات تحت إشراف نخبة من المحكمين العالميين المتخصصين في مختلف المجالات التقنية، لافتة إلى مشاركة بعض طلبة وطالبات كليات الهندسة بالجامعات الوطنية في لجان التحكيم.
وأفادت بأن الوزارة وضعت خططاً حثيثة لاستحداث عدد من المسابقات التخصصية في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوت، لتكون بمثابة منصة تنافسية للكوادر الوطنية، ليتم تأهيلهم من خلالها لتمثيل الدولة في المسابقات العالمية.
وأكدت أن المسابقات الوطنية المعنية ببناء قدرات الطلبة التي تحرص الوزارة على تنفيذها في مجالات البرمجة والذكاء الاصطناعي وبناء الروبوتات وتصميمها وبرمجتها تتواءم بشكل كبير مع استراتيجية الدولة للثورة الصناعية الرابعة، واستراتيجية الدولة للذكاء الاصطناعي.
من جانبه، أوضح مدير إدارة تطوير مهارات الطلبة بوزارة التربية والتعليم خلفان المراشدة أن المسابقات الوطنية الـ24 المقرر تنظيمها تتضمن مسابقة «روبوت فيكس» والتي تشمل مسابقتين: الأولى موجهه لطلبة المدارس والثانية لطلبة الجامعات في مجال الروبوتات، كما تشمل المسابقات الوطنية مسابقة «فيرست» وهي عبارة عن 4 مسابقات في مجال الروبوت أيضاً: الأولى موجهة لطلبة رياض الأطفال، بينما الثانية موجهة لطلبة الحلقة الأولى، أما المسابقة الثالثة فهي لطلبة الحلقة الثانية، والرابعة للمرحلة الثانوية والجامعات.
وتأتي بعد ذلك مسابقة البرمجة التي تشمل 4 مسابقات: الأولى موجهة لطلبة الحلقة الأولى والثانية لطلبة الحلقة الثانية، بينما المسابقة الثالثة والرابعة يستهدفان طلبة المرحلة الثانوية.
ومن مسابقة البرمجة إلى مسابقة الإبداع التكنولوجي التي تشمل 6 مسابقات متخصصة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات، وهي موجهة للطلبة من مرحلة الرياض وحتى الثاني عشر، بما يتناسب مع كل مرحلة عمرية.
كما تضم المسابقات الوطنية مسابقة "روبوكب" التي تعد من أكبر المسابقات المتخصصة في الروبوتات الموجهة لطلبة المرحلة الثانوية، والتي تشمل 5 مسابقات وهي عرض على المسرح، البرمجة، كرة القدم "مفتوح وعادي"، تتبع الخط عبر الروبوت، محاكاة الإنقاذ.
وتمتد المسابقات لتضم مسابقة الروبوت الغواص «سكوت ورنجر» الموجهة لطلبة الحلقتين الثانية والثالثة والتي تشمل مسابقتين: الأولى عبارة عن مسابقة روبوت يستكشف قاع المحيطات وقادر على التنقيب عن النفط والآثار، بينما المسابقة الثانية عبارة عن روبوت غواص للمرحلة الثانوية في نفس المجال.
وتمتد المسابقات الوطنية لتشمل مسابقة الطائرات بدون طيار الموجهة لطلبة الحلقة الثانية والتي تهتم بتنمية قدرات الطلبة في بناء وتصميم وبرمجة الطائرات بدون طيار.
وأخيراً مسابقة السيارات صديقة البيئة المخصصة لطلبة المرحلة الثانوية والتي تسهم في تعزيز قدراتهم في مجال ستيم والهندسة وهي عبارة عن سيارات تعمل بالغازات صديقة البيئة يتم التحكم فيها عن طريق دائرة إلكترونية.