2020-03-03
أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة عن استعدادها وجاهزيتها لتطبيق مبادرة "التعلم عن بعد" لطلبة المرحلة الجامعية ومرحلة الدراسات العليا في كل التخصصات العلمية كما أطلقت حملة واسعة وبرنامجاً توعوياً خلال الأيام الماضية لأعضاء هيئة التدريس والطلبة استعداداً لمواجهة الطوارئ والأزمات وإرشادات خاصة حول التعلم عن بعد.
وطبقت كلية التربية هذه المبادرة على كل طلبتها عبر الإنترنت دون الحاجة إلى حضور الطلبة في الفصول الدراسية داخل الحرم الجامعي واستخدم جميع أعضاء هيئة التدريس هذه التكنولوجيا في جلسة وجهاً لوجه لتدريب الطلبة على كيفية حضور محاضرة افتراضية ثم يوم آخر من المحاضرات الافتراضية باستخدام بلاك بورد فيما يخص المحاضرات والتكليفات الدراسية للطلبة وكانت تجربة ناجحة وحققت تفاعلاً مميزاً من الطلبة.
كما تم توجيه الطلبة للدخول عبر السبورة الإلكترونية والمنصات التعليمية للمساقات الإلكترونية من قبل مختصين باستخدام التقنيات بمهارة من خلال شبكة الاتصالات ذات الكفاءة العالية والمتاحة بالجامعة للاطلاع على كيفية تطبيق المحاضرات التفاعلية عن بعد، والتي تمثل نموذجاً مستقبلياً فريداً من نوعه في تقديم خدماتها التعليمية والتحول الرقمي الذي تسعى الجامعة إلى تطبيقه باعتبار أن الجامعة توفر البيئة التعليمية المناسبة للطلبة خارج قاعات المحاضرات والمختبرات وباعتبار أن الطلبة مهيأون للتعلم عن بعد حيث إن الجامعة توفر لهم كل مستلزمات التعلم عن بعد عبر الأجهزة الذكية والتقنيات الرقمية.
وحددت الجامعة عدداً من الإرشادات وجدولاً زمنياً لانتظام العملية التعليمية ورفعت جاهزيتها على أتم الاستعداد لتنفيذ التعلم عن بعد لكل الكليات إذا لزم الأمر، وأكدت أن هذه الجاهزية التي تعمل عليها الجامعة تأتي استعداداً لمواجهة الأزمات والكوارث الطبيعية، إضافة إلى أن التعلم عن بعد يعد نمطاً من أنماط التعلم الذاتي بجامعة الإمارات.
وطبقت كلية التربية هذه المبادرة على كل طلبتها عبر الإنترنت دون الحاجة إلى حضور الطلبة في الفصول الدراسية داخل الحرم الجامعي واستخدم جميع أعضاء هيئة التدريس هذه التكنولوجيا في جلسة وجهاً لوجه لتدريب الطلبة على كيفية حضور محاضرة افتراضية ثم يوم آخر من المحاضرات الافتراضية باستخدام بلاك بورد فيما يخص المحاضرات والتكليفات الدراسية للطلبة وكانت تجربة ناجحة وحققت تفاعلاً مميزاً من الطلبة.
كما تم توجيه الطلبة للدخول عبر السبورة الإلكترونية والمنصات التعليمية للمساقات الإلكترونية من قبل مختصين باستخدام التقنيات بمهارة من خلال شبكة الاتصالات ذات الكفاءة العالية والمتاحة بالجامعة للاطلاع على كيفية تطبيق المحاضرات التفاعلية عن بعد، والتي تمثل نموذجاً مستقبلياً فريداً من نوعه في تقديم خدماتها التعليمية والتحول الرقمي الذي تسعى الجامعة إلى تطبيقه باعتبار أن الجامعة توفر البيئة التعليمية المناسبة للطلبة خارج قاعات المحاضرات والمختبرات وباعتبار أن الطلبة مهيأون للتعلم عن بعد حيث إن الجامعة توفر لهم كل مستلزمات التعلم عن بعد عبر الأجهزة الذكية والتقنيات الرقمية.
وحددت الجامعة عدداً من الإرشادات وجدولاً زمنياً لانتظام العملية التعليمية ورفعت جاهزيتها على أتم الاستعداد لتنفيذ التعلم عن بعد لكل الكليات إذا لزم الأمر، وأكدت أن هذه الجاهزية التي تعمل عليها الجامعة تأتي استعداداً لمواجهة الأزمات والكوارث الطبيعية، إضافة إلى أن التعلم عن بعد يعد نمطاً من أنماط التعلم الذاتي بجامعة الإمارات.