2020-03-16
أقرت هيئة الصحة بدبي سياسة الإبلاغ ورصد الأمراض المعدية، وفي مقدمتها فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، لضمان الكشف المبكر والوقاية من الأمراض المعدية ومكافحتها في الوقت المناسب، والرصد والتحقيق في حدوث الأمراض المعدية، وإدارة وإصدار تقارير دقيقة حول الإبلاغ عن الأمراض المعدية، والتخطيط المستقبلي لخدمات الأمراض المعدية.
ونصت السياسة التي حصلت «الرؤية» على نسخة منها على أنه يجب على جميع مرافق الرعاية الصحية في دبي الإخطار عن جميع الحالات المشتبه فيها أو المؤكدة من الأمراض المعدية والوفيات الناجمة عن ذلك لقسم الطب الوقائي بهيئة الصحة بدبي، وللتحديد السريع والمراقبة الفعالة والإبلاغ الفوري والالتزام بالصحة العامة والتعاون المعزز، أهمية أساسية للوقاية من الأمراض المعدية والسيطرة عليها بشكل فعال في مرافق الرعاية الصحية.
وألزمت السياسة 4 مسؤولين بالإبلاغ عن الأمراض المعدية، وهم، الأطباء، والصيادلة وفنيو الصيدلة، وممارسو المهن الطبية غير الأطباء والصيادلة، وموظفو المختبر، كما يجب وضع إشعارات الأمراض المعدية كأمر إخطار بالأمراض المعدية عبر النظام الإلكتروني (سلامة) وهو نظام السجلات الطبية الإلكترونية المستخدمة في المرافق الصحية بهيئة الصحة بدبي.
ويتحمل الطبيب، والفريق المعالج مسؤولية الحفاظ على سرية المعلومات، وتوفير الطمأنينة، وتقديم المشورة للمريض، والمرافقة عند الضرورة، وحددت السياسة الإجراءات والمسؤوليات لكل شخص في المنشآت الصحية في دبي فيما يتعلق بعلاج والإبلاغ ورصد الأمراض المعدية.
وقالت إن تحديد ظروف الأمراض المعدية للإخطار على أساس المظاهر السريرية، والأدلة الوبائية والتقارير المختبرية، يقع على عاتق الطبيب المعالج وموظفي المختبر، كما يجب الإبلاغ عن أمراض عدة بشكل فوري وبحد أقصى 8 ساعات بعد التشخيص، وهي الإصابة بفيروس كورونا، أمراض الشلل الرخو الحاد، شلل الأطفال، الجمرة الخبيثة، التسمم الوشيقي، الكوليرا، الدفتيريا، والأمراض المنقولة بالأغذية، مثل التسمم الغذائي، الإشريكية القولونية، إنفلونزا الطيور، الحصبة، التهاب السحايا بالمكورات السحائية، الكزاز الوليدي، فيروس نيباه، الطاعون، داء الكلب، الحصبة الألمانية، متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس)، الجدري، الحمى النزفية الفيروسية (مثل فيروسات القرم والكونغو وإيبولا ولاسا وماربورغ)، والحمى الصفراء.
كما حددت هيئة الصحة بدبي، عدة أمراض يجب الإبلاغ عنها خلال 24 ساعة من وقت تشخيص الحالة، وهي، حمى الضنك، الأمراض المنقولة بالأغذية، التهاب الكبدي (أ)، داء السالمونيلات، داء الشيغيلات، مرض الإنفلونزا المستدمية، التهاب الكبدي (E)، فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، إنفلونزا A H1N1، داء الفيلق، الجذام، الملاريا، التهاب السحايا (بكتيرية وفيروسية)، السعال الديكي، الكزاز، السل (خارج الرئة)، التهاب السحايا السلي، والسل الرئوي.
وشددت الهيئة على ضرورة موافاتها بتقرير أسبوعي (كل 5 أيام عمل)، عن أمراض: داء الصفر، البروسيلات، جدري الماء، الزهري الخلقي، الفيروس المضخم للخلايا، التهابات الدماغ البكتيرية والفيروسية، وبعض الأمراض التي تنقلها الأغذية، مثل، الزحار الأميبي، والزحار العصوي، وداء الجيارديات، والتيفوئيد (نظيرة التيفية)، والعدوى بالمكورات البنية، والتهاب الكبد (ب)، والتهاب الكبد (ج)، والحلأ النطاقي، وعدد كريات الدم البيضاء المعدية والإنفلونزا، والديدان المعوية، ومرض المكورات الرئوية الغازية.
ونصت السياسة التي حصلت «الرؤية» على نسخة منها على أنه يجب على جميع مرافق الرعاية الصحية في دبي الإخطار عن جميع الحالات المشتبه فيها أو المؤكدة من الأمراض المعدية والوفيات الناجمة عن ذلك لقسم الطب الوقائي بهيئة الصحة بدبي، وللتحديد السريع والمراقبة الفعالة والإبلاغ الفوري والالتزام بالصحة العامة والتعاون المعزز، أهمية أساسية للوقاية من الأمراض المعدية والسيطرة عليها بشكل فعال في مرافق الرعاية الصحية.
وألزمت السياسة 4 مسؤولين بالإبلاغ عن الأمراض المعدية، وهم، الأطباء، والصيادلة وفنيو الصيدلة، وممارسو المهن الطبية غير الأطباء والصيادلة، وموظفو المختبر، كما يجب وضع إشعارات الأمراض المعدية كأمر إخطار بالأمراض المعدية عبر النظام الإلكتروني (سلامة) وهو نظام السجلات الطبية الإلكترونية المستخدمة في المرافق الصحية بهيئة الصحة بدبي.
ويتحمل الطبيب، والفريق المعالج مسؤولية الحفاظ على سرية المعلومات، وتوفير الطمأنينة، وتقديم المشورة للمريض، والمرافقة عند الضرورة، وحددت السياسة الإجراءات والمسؤوليات لكل شخص في المنشآت الصحية في دبي فيما يتعلق بعلاج والإبلاغ ورصد الأمراض المعدية.
وقالت إن تحديد ظروف الأمراض المعدية للإخطار على أساس المظاهر السريرية، والأدلة الوبائية والتقارير المختبرية، يقع على عاتق الطبيب المعالج وموظفي المختبر، كما يجب الإبلاغ عن أمراض عدة بشكل فوري وبحد أقصى 8 ساعات بعد التشخيص، وهي الإصابة بفيروس كورونا، أمراض الشلل الرخو الحاد، شلل الأطفال، الجمرة الخبيثة، التسمم الوشيقي، الكوليرا، الدفتيريا، والأمراض المنقولة بالأغذية، مثل التسمم الغذائي، الإشريكية القولونية، إنفلونزا الطيور، الحصبة، التهاب السحايا بالمكورات السحائية، الكزاز الوليدي، فيروس نيباه، الطاعون، داء الكلب، الحصبة الألمانية، متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس)، الجدري، الحمى النزفية الفيروسية (مثل فيروسات القرم والكونغو وإيبولا ولاسا وماربورغ)، والحمى الصفراء.
كما حددت هيئة الصحة بدبي، عدة أمراض يجب الإبلاغ عنها خلال 24 ساعة من وقت تشخيص الحالة، وهي، حمى الضنك، الأمراض المنقولة بالأغذية، التهاب الكبدي (أ)، داء السالمونيلات، داء الشيغيلات، مرض الإنفلونزا المستدمية، التهاب الكبدي (E)، فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، إنفلونزا A H1N1، داء الفيلق، الجذام، الملاريا، التهاب السحايا (بكتيرية وفيروسية)، السعال الديكي، الكزاز، السل (خارج الرئة)، التهاب السحايا السلي، والسل الرئوي.
وشددت الهيئة على ضرورة موافاتها بتقرير أسبوعي (كل 5 أيام عمل)، عن أمراض: داء الصفر، البروسيلات، جدري الماء، الزهري الخلقي، الفيروس المضخم للخلايا، التهابات الدماغ البكتيرية والفيروسية، وبعض الأمراض التي تنقلها الأغذية، مثل، الزحار الأميبي، والزحار العصوي، وداء الجيارديات، والتيفوئيد (نظيرة التيفية)، والعدوى بالمكورات البنية، والتهاب الكبد (ب)، والتهاب الكبد (ج)، والحلأ النطاقي، وعدد كريات الدم البيضاء المعدية والإنفلونزا، والديدان المعوية، ومرض المكورات الرئوية الغازية.