2020-09-15
شرعت مدارس حكومية وخاصة في حصر المشكلات التقنية التي تواجه الطلبة وأولياء أمورهم أثناء عملية التعليم عن بعد، تمهيداً لاتخاذ تدابير وحلول جذرية لحلها سواء من خلال المدرسة نفسها أو عبر الاستعانة بفرق متخصصة من الجهات الناظمة.
وعممت المدارس على أولياء أمور الطلبة رابطاً يتم تحديد فيه المشكلات التقنية التي تواجه الطلبة أثناء التعليم عن بعد، كما يجري تحديد اسم المدرسة ورقم الطالب أو المعلم ورقم الهوية وأرقام التواصل، مشيرة إلى أنه سيتم تجاهل الطلبات التي لا يكون الطالب مسجلاً فيها اسم المدرسة التي ينتمي إليها.
وحسب أولياء أمور فإن هناك 3 مشكلات تقنية هي الأكثر شيوعاً أثناء عملية التعليم عن بعد تتمثل بانقطاع الصوت لفترة دقائق تمتد من دقيقة إلى 10 دقائق على الأكثر، من مصدر التعليم والذي يكون في الأغلب المعلم، وثانياً عدم تمكن بعض الطلبة من الانضمام إلى الحصة الدراسية لأسباب فنية غير معروفة، وأخيراً عدم تمكن الطلبة من محاولة التداخل أو الرد على المعلم أثناء الحصة الدراسية.
من ناحيتها، خصصت وزارة التربية والتعليم، قنوات تواصل تحوي بريداً إلكترونياً في حال واجه الطالب مشكلات فنية في فتح برنامج مايكروسوفت تيمز المعتمد في عمليات التعليم عن بعد.
وعددت الوزارة 4 مزايا لبرنامج «مايكروسوفت تيمز» المعتمد من قبلها لإدارة عملية التعليم عن بعد وهي توافر عمليات البحث ورسائل الدردشة غير المحدودة، والمشاركة التفاعلية لبرامج الفيديو في الصف الإلكتروني، السعة التخزينية للملفات الشخصية وملفات الفريق والتي تبلغ 10 غيغابايت للفريق و2 غيغابايت للطالب الواحد، والاستعانة ببرامج الأوفيس المعتادة مثل الوورد والبوربوينت وغيرها.
وأوضحت الوزارة أنها تسعى إلى تنويع سبل التعلم لدى طلبة المدارس الإماراتية من خلال تفعيل استراتيجيات التعليم عن بعد حيث تتنوع البرامج التي يمكن الاعتماد عليها في نظام التعليم عن بعد، مشيرة إلى أنها تعتمد بوابة التعلم الذكي (إل إم إس) كبيئة تعلم افتراضية تحتوي العديد من الخصائص والإمكانات التي تثري عملية التعلم بعيداً عن الجمود والملل.
ولفتت الوزارة إلى أن هناك جملة من القوانين الرقمية التي يتوجب على الطلبة اتباعها هي عدم استخدام برامج القرصنة أو سرقة هوية أشخاص آخرين، الوعي بعدم اختراق الأنظمة والحواسيب الخاصة بالأفراد والمنظمات، الوعي بعدم تبادل المحتوى الرقمي المخل بالآداب، احترام الآخرين في شبكة الإنترنت وعدم الإساءة لهم أو التعدي على حقوقهم، الوعي بعدم مشاركة المحتوى الرقمي الذي يحمل حقوق طبع ونشر مع الآخرين، والإشارة إلى مصدر المحتوى الرقمي عند الاستفادة منه.
من ناحيتهم، فصل أولياء أمور مريم القاضي وروضة المنجد وحفيظة كامل، المشكلات التقنية التي تواجههم باستمرار في عمليات التعليم عن بعد وهي انقطاع الصوت أثناء الحصة الدراسية بما يحدث ارتباكاً في الحصة قد يضطر المعلم خلالها إلى تسجيل الدخول مرة أخرى أو أن يعود الصوت تلقائياً بعد دقائق غير محددة.
وأضافوا أن الأمر نفسه يتكرر من جانب الطلبة حيث قد يتداخل المعلمون مع الطلبة أو يشركوهم في عملية التعليم إلا أن التواصل لا يكون جيداً إما من خلال تقطع الصوت أو عدم وصول صوت الطالب إلى المعلم.
وأوضحوا أن هناك مشكلة تقنية أخرى تتمثل بعدم استطاعة الطالب الولوج إلى البرنامج في حصة دراسية معينة قد يكون لأسباب فنية غير معروفة ما يضطر أولياء الأمور للتواصل مع المعلم عن طريق الواتساب لمحاولة تمكينه من الدخول أو الاستعانة بأحد الطلبة المتواجدين في الحصة لإخبار المعلم بأن زميلاً يواجه مشكلة في الولوج إلى الحصة.
وعممت المدارس على أولياء أمور الطلبة رابطاً يتم تحديد فيه المشكلات التقنية التي تواجه الطلبة أثناء التعليم عن بعد، كما يجري تحديد اسم المدرسة ورقم الطالب أو المعلم ورقم الهوية وأرقام التواصل، مشيرة إلى أنه سيتم تجاهل الطلبات التي لا يكون الطالب مسجلاً فيها اسم المدرسة التي ينتمي إليها.
وحسب أولياء أمور فإن هناك 3 مشكلات تقنية هي الأكثر شيوعاً أثناء عملية التعليم عن بعد تتمثل بانقطاع الصوت لفترة دقائق تمتد من دقيقة إلى 10 دقائق على الأكثر، من مصدر التعليم والذي يكون في الأغلب المعلم، وثانياً عدم تمكن بعض الطلبة من الانضمام إلى الحصة الدراسية لأسباب فنية غير معروفة، وأخيراً عدم تمكن الطلبة من محاولة التداخل أو الرد على المعلم أثناء الحصة الدراسية.
من ناحيتها، خصصت وزارة التربية والتعليم، قنوات تواصل تحوي بريداً إلكترونياً في حال واجه الطالب مشكلات فنية في فتح برنامج مايكروسوفت تيمز المعتمد في عمليات التعليم عن بعد.
وعددت الوزارة 4 مزايا لبرنامج «مايكروسوفت تيمز» المعتمد من قبلها لإدارة عملية التعليم عن بعد وهي توافر عمليات البحث ورسائل الدردشة غير المحدودة، والمشاركة التفاعلية لبرامج الفيديو في الصف الإلكتروني، السعة التخزينية للملفات الشخصية وملفات الفريق والتي تبلغ 10 غيغابايت للفريق و2 غيغابايت للطالب الواحد، والاستعانة ببرامج الأوفيس المعتادة مثل الوورد والبوربوينت وغيرها.
وأوضحت الوزارة أنها تسعى إلى تنويع سبل التعلم لدى طلبة المدارس الإماراتية من خلال تفعيل استراتيجيات التعليم عن بعد حيث تتنوع البرامج التي يمكن الاعتماد عليها في نظام التعليم عن بعد، مشيرة إلى أنها تعتمد بوابة التعلم الذكي (إل إم إس) كبيئة تعلم افتراضية تحتوي العديد من الخصائص والإمكانات التي تثري عملية التعلم بعيداً عن الجمود والملل.
ولفتت الوزارة إلى أن هناك جملة من القوانين الرقمية التي يتوجب على الطلبة اتباعها هي عدم استخدام برامج القرصنة أو سرقة هوية أشخاص آخرين، الوعي بعدم اختراق الأنظمة والحواسيب الخاصة بالأفراد والمنظمات، الوعي بعدم تبادل المحتوى الرقمي المخل بالآداب، احترام الآخرين في شبكة الإنترنت وعدم الإساءة لهم أو التعدي على حقوقهم، الوعي بعدم مشاركة المحتوى الرقمي الذي يحمل حقوق طبع ونشر مع الآخرين، والإشارة إلى مصدر المحتوى الرقمي عند الاستفادة منه.
من ناحيتهم، فصل أولياء أمور مريم القاضي وروضة المنجد وحفيظة كامل، المشكلات التقنية التي تواجههم باستمرار في عمليات التعليم عن بعد وهي انقطاع الصوت أثناء الحصة الدراسية بما يحدث ارتباكاً في الحصة قد يضطر المعلم خلالها إلى تسجيل الدخول مرة أخرى أو أن يعود الصوت تلقائياً بعد دقائق غير محددة.
وأضافوا أن الأمر نفسه يتكرر من جانب الطلبة حيث قد يتداخل المعلمون مع الطلبة أو يشركوهم في عملية التعليم إلا أن التواصل لا يكون جيداً إما من خلال تقطع الصوت أو عدم وصول صوت الطالب إلى المعلم.
وأوضحوا أن هناك مشكلة تقنية أخرى تتمثل بعدم استطاعة الطالب الولوج إلى البرنامج في حصة دراسية معينة قد يكون لأسباب فنية غير معروفة ما يضطر أولياء الأمور للتواصل مع المعلم عن طريق الواتساب لمحاولة تمكينه من الدخول أو الاستعانة بأحد الطلبة المتواجدين في الحصة لإخبار المعلم بأن زميلاً يواجه مشكلة في الولوج إلى الحصة.