2020-10-10
أنهت شركة مارشال إنتك الإماراتية المتخصصة في قطاع التكنولوجيا المراحل التصنيعية والاختبارات التشغيلية الأولى لقمرها الصناعي الأول «غالب»، والذي يتأهب للانطلاق وبدء التشغيل الفعلي من محطة الإطلاق في فلوريدا الأمريكية بتاريخ 18 ديسمبر المقبل.
وكشفت مسؤولة البرمجيات في الشركة علياء الشامسي، في تصريحات لـ«لرؤية»، عن دخول 6 أقمار صناعية أخرى لمراحل التصنيع الفعلي حالياً، ومن المتوقع إنجازها في فترة زمنية ما بين عامين و3 أعوام مقبلة.
وأوضحت الشامسي أن تقديم خدمات الاتصالات وإنترنت الأشياء عبر الأقمار الصناعية يعد النشاط الأساسي الذي تتطلع إليه الشركة عبر خطتها لإطلاق أقمارها الخاصة خلال الأعوام المقبلة، بما يدعم قدرتها التنافسية في تقديم الخدمات، سواء في السوق المحلي أو الأسواق الخارجية التي ستغطيها خدمات الأقمار.
وتابعت: الجزء الأكبر من العمليات التصنيعية للأقمار يتم داخل الدولة، لا سيما فيما يخص الحمولة الرئيسية للأقمار، إلى جانب الهياكل الأساسية، بما يعزز قطاع التصنيع المتطور الوطني ويزيد من مكانة الدولة على خارطة أنشطة الفضاء عالمياً.
وكشفت عن مشاركة 12 مهندساً إماراتياً شاباً ضمن منظومة الشركة لإنتاج وقيادة إطلاق الأقمار الصناعية، مؤكدة قدرة الشباب المواطن على دخول معظم قطاعات الاقتصاد المستدام وتحقيق أهداف الدولة للريادة على صعيد اقتصاد وأنشطة المستقبل.
وأشادت بالدعم المستمر من قبل وكالة الإمارات للفضاء وهيئة تنظيم الاتصالات لتذليل العقبات أمام استكمال المشروع الطموح للشركة.
وتطرقت الشامسي في الحديث عن مهام القمر الأول المزمع إطلاقه قبل نهاية العام الجاري، والتي تتضمن رصد أنماط الحياة البرية ومسار الهجرات، لا سيما الأنواع التي تلقى دعماً بيئياً، سواء محلياً أو عالمياً، مثل طيور الحبارى، مؤكدة استعداد الشركة حالياً لتوفير أجهزة التتبع المطورة من جانبها، والموجهة عبر الأقمار.
وبيّنت أن القمر الأول يعد نموذجاً اختبارياً أيضاً لقدرة الشركة على قيادة منظومة الأقمار الصناعية ورصد التطويرات المقترحة لتصنيع الأقمار الأخرى ضمن خطة الانطلاق خلال الأعوام المقبلة.
وكشفت مسؤولة البرمجيات في الشركة علياء الشامسي، في تصريحات لـ«لرؤية»، عن دخول 6 أقمار صناعية أخرى لمراحل التصنيع الفعلي حالياً، ومن المتوقع إنجازها في فترة زمنية ما بين عامين و3 أعوام مقبلة.
وأوضحت الشامسي أن تقديم خدمات الاتصالات وإنترنت الأشياء عبر الأقمار الصناعية يعد النشاط الأساسي الذي تتطلع إليه الشركة عبر خطتها لإطلاق أقمارها الخاصة خلال الأعوام المقبلة، بما يدعم قدرتها التنافسية في تقديم الخدمات، سواء في السوق المحلي أو الأسواق الخارجية التي ستغطيها خدمات الأقمار.
وتابعت: الجزء الأكبر من العمليات التصنيعية للأقمار يتم داخل الدولة، لا سيما فيما يخص الحمولة الرئيسية للأقمار، إلى جانب الهياكل الأساسية، بما يعزز قطاع التصنيع المتطور الوطني ويزيد من مكانة الدولة على خارطة أنشطة الفضاء عالمياً.
وكشفت عن مشاركة 12 مهندساً إماراتياً شاباً ضمن منظومة الشركة لإنتاج وقيادة إطلاق الأقمار الصناعية، مؤكدة قدرة الشباب المواطن على دخول معظم قطاعات الاقتصاد المستدام وتحقيق أهداف الدولة للريادة على صعيد اقتصاد وأنشطة المستقبل.
وأشادت بالدعم المستمر من قبل وكالة الإمارات للفضاء وهيئة تنظيم الاتصالات لتذليل العقبات أمام استكمال المشروع الطموح للشركة.
وتطرقت الشامسي في الحديث عن مهام القمر الأول المزمع إطلاقه قبل نهاية العام الجاري، والتي تتضمن رصد أنماط الحياة البرية ومسار الهجرات، لا سيما الأنواع التي تلقى دعماً بيئياً، سواء محلياً أو عالمياً، مثل طيور الحبارى، مؤكدة استعداد الشركة حالياً لتوفير أجهزة التتبع المطورة من جانبها، والموجهة عبر الأقمار.
وبيّنت أن القمر الأول يعد نموذجاً اختبارياً أيضاً لقدرة الشركة على قيادة منظومة الأقمار الصناعية ورصد التطويرات المقترحة لتصنيع الأقمار الأخرى ضمن خطة الانطلاق خلال الأعوام المقبلة.