2021-02-15
كشف نائب مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية بالقيادة العامة لشرطة الفجيرة المقدم سعيد عبيد الكندي، عن برامج وحملات توعوية للتصدي لعمليات النصب والاحتيال الإلكتروني بإمارة الفجيرة، أبرزها: تكثيف الدوريات الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي، وإطلاق حملة بعنوان «الاحتيال الهاتفي.. كذب وخداع» تنتهي في مارس المقبل.
ونوه بصدور المرسوم الاتحادي رقم 5 لسنة 2012 بشأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات في المواد (11)، (12)، و(13)، ويعاقب عليها القانون في حق المتهمين بقضية الاحتيال الهاتفي، موضحاً نوعية البرامج والوسائل التي يتم من خلالها الاحتيال، ممثلة في برنامج واتساب، ومواقع التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، والروابط الوهمية.
وحذر الكندي من 4 وسائل تسهل سرقة المعلومات، أولها الدخول من شبكة الواي فاي العامة بالمقاهي والمطاعم والمطارات والأماكن العامة، لذا يجب على الشخص ألا يستخدمها إلا للضرورة القصوى، ولا ينصح بها أثناء العمليات الشرائية من المواقع الإلكترونية، كونها تكشف البيانات الشخصية والبنكية.
وأشار إلى الروابط الإلكترونية غير الآمنة مثل الصفحات الوهمية للبنوك، وثالثاً رسائل البريد الإلكتروني، حيث ينتحل خلالها المجرمون شخصية موظف البنك، إضافة إلى برامج التواصل الاجتماعي التي تسهل جمع المعلومات منها، مطالباً بعدم وضع البيانات الشخصية الكاملة بها.
وأوضح الكندي أن موظف البنك لا يقوم بالتواصل مع الجمهور عن طريق الهاتف المتحرك أو برنامج واتساب، بل التواصل بطريقة رسمية عن طريق الهاتف الأرضي للبنك، وأن موظف البنك لا يطلب في الأساس الكلمات السرية من المتعامل.
ولفت إلى وجود فرع مختص بالبحث والتحري في الجرائم الإلكترونية، وضبط مرتكبيها والقبض عليهم وإحالتهم للجهات المعنية، من منطلق الدور الذي تقوم به شرطة الفجيرة في نشر التوعية الأمنية، لمكافحة الجرائم الإلكترونية ووقاية أفراد المجتمع من الوقوع بها.
وأشار إلى أنه في حال تمت عملية النصب والاحتيال يجب الاتصال فوراً بالبنك الخاص بالشخص، وإيقاف البطاقة البنكية عن العمل، وبعد ذلك إبلاغ الشرطة فوراً عن طريق 999.
ونوه بصدور المرسوم الاتحادي رقم 5 لسنة 2012 بشأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات في المواد (11)، (12)، و(13)، ويعاقب عليها القانون في حق المتهمين بقضية الاحتيال الهاتفي، موضحاً نوعية البرامج والوسائل التي يتم من خلالها الاحتيال، ممثلة في برنامج واتساب، ومواقع التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، والروابط الوهمية.
وحذر الكندي من 4 وسائل تسهل سرقة المعلومات، أولها الدخول من شبكة الواي فاي العامة بالمقاهي والمطاعم والمطارات والأماكن العامة، لذا يجب على الشخص ألا يستخدمها إلا للضرورة القصوى، ولا ينصح بها أثناء العمليات الشرائية من المواقع الإلكترونية، كونها تكشف البيانات الشخصية والبنكية.
وأشار إلى الروابط الإلكترونية غير الآمنة مثل الصفحات الوهمية للبنوك، وثالثاً رسائل البريد الإلكتروني، حيث ينتحل خلالها المجرمون شخصية موظف البنك، إضافة إلى برامج التواصل الاجتماعي التي تسهل جمع المعلومات منها، مطالباً بعدم وضع البيانات الشخصية الكاملة بها.
وأوضح الكندي أن موظف البنك لا يقوم بالتواصل مع الجمهور عن طريق الهاتف المتحرك أو برنامج واتساب، بل التواصل بطريقة رسمية عن طريق الهاتف الأرضي للبنك، وأن موظف البنك لا يطلب في الأساس الكلمات السرية من المتعامل.
ولفت إلى وجود فرع مختص بالبحث والتحري في الجرائم الإلكترونية، وضبط مرتكبيها والقبض عليهم وإحالتهم للجهات المعنية، من منطلق الدور الذي تقوم به شرطة الفجيرة في نشر التوعية الأمنية، لمكافحة الجرائم الإلكترونية ووقاية أفراد المجتمع من الوقوع بها.
وأشار إلى أنه في حال تمت عملية النصب والاحتيال يجب الاتصال فوراً بالبنك الخاص بالشخص، وإيقاف البطاقة البنكية عن العمل، وبعد ذلك إبلاغ الشرطة فوراً عن طريق 999.