2021-02-28
أصدرت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، التقرير السنوي الخاص بإنجازاتها عن عام 2020، بصيغة إلكترونية تفاعلية مبتكرة، تعد هي الأولى من نوعها على مستوى الحكومة الاتحادية.
وعممت الهيئة التقرير على موظفي الحكومة الاتحادية، عبر البريد الإلكتروني الخاص بنظام إدارة معلومات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية «بياناتي»، وكذلك على متعامليها وشركائها عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأتاحته للعامة على الموقع الإلكتروني.
وأوضحت الهيئة أن دولة الإمارات العربية المتحدة بذلت جهوداً استثنائية خلال العام الماضي في محاولة منها لضمان التوازن بين الحفاظ على صحة المجتمع وسلامته من جهة، واستمرارية الأعمال وتقديم الخدمات إلى الجمهور من جهة أخرى، وقد نجحت في ذلك إلى حد كبير، بفضل الرؤية السديدة لقيادتها الرشيدة، وبنيتها التحتية التكنولوجية القوية.
وأشارت الهيئة إلى أنها حرصت على الاستثمار الأمثل في حلول الموارد البشرية الرقمية، حيث طورت أنظمتها القائمة، وسرعت خطواتها نحو إطلاق أخرى جديدة، في سبيل تجاوز الأزمة التي فرضتها الجائحة، وتحويل تحدياتها إلى فرص مستقبلية واعدة، وهذا ما حصل فعلاً، حيث تمكنت «الهيئة» من الحفاظ على استمرارية الأعمال، وعمليات التدريب والتطوير على مستوى الحكومة الاتحادية، بكل كفاءة واقتدار.
وتسلط الهيئة في تقريرها التفاعلي الضوء على بعض إنجازاتها من مبادرات ومشروعات استراتيجية، خلال عام 2020، مع بعض التركيز على جهودها الاستثنائية في رقمنة أنظمة الموارد البشرية على مستوى الحكومة الاتحادية، وتحويلها إلى ذكية، تستشرف المستقبل، وتواكب مقتضيات المرحلة.
ويتضمن التقرير 7 أبواب، تقدم نظرة شاملة على واقع الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، والتطورات اللافتة التي شهدتها منظومة الموارد البشرية الاتحادية، في إطار جهودها التنموية الاستثمارية في رأس المال البشري الحكومي.
وعممت الهيئة التقرير على موظفي الحكومة الاتحادية، عبر البريد الإلكتروني الخاص بنظام إدارة معلومات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية «بياناتي»، وكذلك على متعامليها وشركائها عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأتاحته للعامة على الموقع الإلكتروني.
وأوضحت الهيئة أن دولة الإمارات العربية المتحدة بذلت جهوداً استثنائية خلال العام الماضي في محاولة منها لضمان التوازن بين الحفاظ على صحة المجتمع وسلامته من جهة، واستمرارية الأعمال وتقديم الخدمات إلى الجمهور من جهة أخرى، وقد نجحت في ذلك إلى حد كبير، بفضل الرؤية السديدة لقيادتها الرشيدة، وبنيتها التحتية التكنولوجية القوية.
وأشارت الهيئة إلى أنها حرصت على الاستثمار الأمثل في حلول الموارد البشرية الرقمية، حيث طورت أنظمتها القائمة، وسرعت خطواتها نحو إطلاق أخرى جديدة، في سبيل تجاوز الأزمة التي فرضتها الجائحة، وتحويل تحدياتها إلى فرص مستقبلية واعدة، وهذا ما حصل فعلاً، حيث تمكنت «الهيئة» من الحفاظ على استمرارية الأعمال، وعمليات التدريب والتطوير على مستوى الحكومة الاتحادية، بكل كفاءة واقتدار.
وتسلط الهيئة في تقريرها التفاعلي الضوء على بعض إنجازاتها من مبادرات ومشروعات استراتيجية، خلال عام 2020، مع بعض التركيز على جهودها الاستثنائية في رقمنة أنظمة الموارد البشرية على مستوى الحكومة الاتحادية، وتحويلها إلى ذكية، تستشرف المستقبل، وتواكب مقتضيات المرحلة.
ويتضمن التقرير 7 أبواب، تقدم نظرة شاملة على واقع الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، والتطورات اللافتة التي شهدتها منظومة الموارد البشرية الاتحادية، في إطار جهودها التنموية الاستثمارية في رأس المال البشري الحكومي.