2021-03-17
حررت إدارة الخدمات العامة والبيئة في بلدية دبا الفجيرة 23 مخالفة بيئية خلال شهري يناير وفبراير الماضيين واستقبلت 12 شكوى بخصوص الرمي العشوائي لمخلفات المزارع والحرائق وتسرب مياه الصرف الصحي.
وأوضح مدير عام البلدية المهندس حسن سالم اليماحي أن المخالفات تم تحريرها عبر 271 جولة تفتيشية على الوضع البيئي في مختلف مناطق مدينة دبا، للحد من المظاهر السلبية لرمي مخلفات المزارع في الأماكن غير المخصصة لها، ومنها 10 مخالفات لعدم التزام أصحاب المزارع بقرار منع حرق المخلفات والنفايات وبقايا الأشجار داخل مزارعهم ورمي المخلفات الزراعية في غير الأماكن المخصصة لها، إضافة إلى رصد 4 مخالفات بسبب رمي مخلفات منزلية، و9 لتسريب مياه الصرف الصحي.
وحذرت البلدية أصحاب المزارع من خلال تعميم رسمي من حرق المخلفات بطرق غير قانونية حتى لا يتعرض صاحبها للمساءلة القانونية، كما تسعى إلى تخفيف العبء عن المزارعين حيث سمحت لهم بأخذ مخلفات المزارع إلى محطة فرز النفايات دون الحاجة إلى أخذ تصريح مسبق ومجاناً بدون دفع أي رسوم.
واعتبر اليماحي ما يجري في بعض المزارع حالياً من حرق مخلفات وبقايا الزراعة أحد التصرفات السلبية وغير القانونية ومبعث قلق يضر بالبيئة المحيطة وينتج عنه نشوب الحرائق، وإهدار المصادر العضوية، والزيادة في نسبة التلوث الجوي نتيجة لتصاعد دخان ثاني أكسيد الكربون الذي يعتبر أحد نواتج الحرق والمسبب الرئيسي للمشاكل البيئية الموجودة حالياً، علاوة على أنها تعد مصدر إزعاج للقاطنين بالقرب من هذه المزارع خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض ضيق التنفس وغيرها.
وأوضح مدير عام البلدية المهندس حسن سالم اليماحي أن المخالفات تم تحريرها عبر 271 جولة تفتيشية على الوضع البيئي في مختلف مناطق مدينة دبا، للحد من المظاهر السلبية لرمي مخلفات المزارع في الأماكن غير المخصصة لها، ومنها 10 مخالفات لعدم التزام أصحاب المزارع بقرار منع حرق المخلفات والنفايات وبقايا الأشجار داخل مزارعهم ورمي المخلفات الزراعية في غير الأماكن المخصصة لها، إضافة إلى رصد 4 مخالفات بسبب رمي مخلفات منزلية، و9 لتسريب مياه الصرف الصحي.
وحذرت البلدية أصحاب المزارع من خلال تعميم رسمي من حرق المخلفات بطرق غير قانونية حتى لا يتعرض صاحبها للمساءلة القانونية، كما تسعى إلى تخفيف العبء عن المزارعين حيث سمحت لهم بأخذ مخلفات المزارع إلى محطة فرز النفايات دون الحاجة إلى أخذ تصريح مسبق ومجاناً بدون دفع أي رسوم.
واعتبر اليماحي ما يجري في بعض المزارع حالياً من حرق مخلفات وبقايا الزراعة أحد التصرفات السلبية وغير القانونية ومبعث قلق يضر بالبيئة المحيطة وينتج عنه نشوب الحرائق، وإهدار المصادر العضوية، والزيادة في نسبة التلوث الجوي نتيجة لتصاعد دخان ثاني أكسيد الكربون الذي يعتبر أحد نواتج الحرق والمسبب الرئيسي للمشاكل البيئية الموجودة حالياً، علاوة على أنها تعد مصدر إزعاج للقاطنين بالقرب من هذه المزارع خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض ضيق التنفس وغيرها.