2021-04-28
تحت رعاية الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ناقش ثاني مجالس وزارة الداخلية الرمضانية الافتراضية في دورتها العاشرة للعام 2021، مساء أمس الثلاثاء، موضوعات «الحياة الطويلة في المستقبل» و«السعادة وجودة الحياة في العصر الرقمي» و«مستقبل السعادة وجودة الحياة».
وأدارت المجلس مدير تنفيذي بقطاع الاتصال الحكومي في المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات الأستاذة خديجة حسين عبدالله، وتحدث فيه المتخصص في العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال البروفيسور أندرو سكوت، وأستاذ إدارة الأعمال وعضو فريق البصيرة السلوكية في جامعة هارفارد الباحث في مجال السلوك الإنساني والسعادة وجودة الحياة البروفيسور مايكل نورتون، والمتخصص في مجال الصحة البدنية واللياقة والنفسية والمهارات الحياتية الخبير الأسترالي مارك بون.
حضر المجلس وكيل وزارة الداخلية الفريق سيف عبدالله الشعفار، ورئيس مجلس التطوير المؤسسي بالوزارة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، ومفتش عام وزارة الداخلية اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي، ووكيل وزارة الداخلية المساعد للموارد والخدمات المساندة اللواء سالم علي مبارك الشامسي، ومدير عام الأمن الوقائي اللواء عبدالعزيز مكتوم الشريفي، وعدد من القادة العامين للشرطة بالدولة وعدد من ضباط الوزارة، وممثلو عدد من المؤسسات والهيئات الحكومية، وبلغ عدد الحضور 1628 شخصاً.
وأدارت المجلس مدير تنفيذي بقطاع الاتصال الحكومي في المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات الأستاذة خديجة حسين عبدالله، وتحدث فيه المتخصص في العلوم الاقتصادية وإدارة الأعمال البروفيسور أندرو سكوت، وأستاذ إدارة الأعمال وعضو فريق البصيرة السلوكية في جامعة هارفارد الباحث في مجال السلوك الإنساني والسعادة وجودة الحياة البروفيسور مايكل نورتون، والمتخصص في مجال الصحة البدنية واللياقة والنفسية والمهارات الحياتية الخبير الأسترالي مارك بون.
حضر المجلس وكيل وزارة الداخلية الفريق سيف عبدالله الشعفار، ورئيس مجلس التطوير المؤسسي بالوزارة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، ومفتش عام وزارة الداخلية اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي، ووكيل وزارة الداخلية المساعد للموارد والخدمات المساندة اللواء سالم علي مبارك الشامسي، ومدير عام الأمن الوقائي اللواء عبدالعزيز مكتوم الشريفي، وعدد من القادة العامين للشرطة بالدولة وعدد من ضباط الوزارة، وممثلو عدد من المؤسسات والهيئات الحكومية، وبلغ عدد الحضور 1628 شخصاً.
