2021-05-26
أطلقت «أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية» أمس «الثلاثاء» سلسلة حوارية جديدة بالتعاون مع معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية.
تهدف السلسلة إلى تعزيز وعي طلبة الأكاديمية والمعهد بشأن المواضيع الأكثر أهمية في مجال العمل الدبلوماسي في الوقت الراهن وزيادة زخم التعاون والتنسيق الدبلوماسي بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ومشاركة الخبرات سعياً لتعزيز قدرة دبلوماسيي المستقبل في البلدين على ابتكار حلول دبلوماسية من شأنها تعزيز مكانتهما عبر بوابة العمل الدبلوماسي إقليمياً وعالمياً.
تناقش سلسلة الجلسات مجموعة من المواضيع منها تمكين المرأة في العمل الدبلوماسي والدبلوماسية الثقافية والعامة وما فرضته جائحة «كوفيد-19» من آليات عمل جديدة كالدبلوماسية الرقمية وأولويات أكثر إلحاحاً كدبلوماسية الأمن الغذائي.
وتغطي الجلسات المخصصة لطلبة الأكاديمية والمعهد والدبلوماسيين من كلا البلدين كذلك مواضيع التحديات الدبلوماسية المرتبطة بمنطقة الخليج العربي وكذلك التغير المناخي، خاصة في ظل تقدم دولة الإمارات بطلب استضافة مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ «COP 28» لعام 2023.
وقالت نائبة المدير العام الأكاديمية الدكتورة مريم إبراهيم المحمود في كلمة ألقتها خلال الجلسة الافتتاحية والتي حملت عنوان «تمكين المرأة»: «تولي القيادة الرشيدة في كل من دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية تمكين المرأة في المجالات كافة أولوية قصوى و نحن على ثقة بأننا سنرى المزيد من الإنجازات الدبلوماسية بأيادٍ نسائية».
وأضافت: «لقاؤنا اليوم يمثل خطوة إضافية منبثقة عن مجلس التنسيق السعودي - الإماراتي وهذه الجلسة وما سيتبعها من جلسات أخرى ستشكل إضافة جديدة لشراكتنا الرامية إلى تبادل الخبرات سعياً لإثراء مسيرة الأكاديمية والمعهد في إعداد قادة دبلوماسيين على قدر عال من الخبرة والمعرفة».
وأكدت أن تمكين المرأة في السلك الدبلوماسي والدبلوماسية الثقافية والعامة والدبلوماسية الرقمية والأمن الغذائي والتغير المناخي مواضيع أصبحت على قائمة أولويات وأجندات عمل الدبلوماسيين حول العالم.
من جانبه، قال مدير عام معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية المكلف الدكتور عادل العمراني: «تجسيداً للتعاون البناء و المستمر بين أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية ومعهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية تأتي محاضرة اليوم عن تمكين المرأة وذلك ضمن فعاليات (مبادرة تنمية الجانب المعرفي) بين المعهد والأكاديمية والتي تشمل عدداً من ورش العمل وحلقات النقاش والمحاضرات في القضايا ذات الاهتمام المشترك بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وآثارها على المنطقة والعالم في الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية».
تهدف السلسلة إلى تعزيز وعي طلبة الأكاديمية والمعهد بشأن المواضيع الأكثر أهمية في مجال العمل الدبلوماسي في الوقت الراهن وزيادة زخم التعاون والتنسيق الدبلوماسي بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ومشاركة الخبرات سعياً لتعزيز قدرة دبلوماسيي المستقبل في البلدين على ابتكار حلول دبلوماسية من شأنها تعزيز مكانتهما عبر بوابة العمل الدبلوماسي إقليمياً وعالمياً.
تناقش سلسلة الجلسات مجموعة من المواضيع منها تمكين المرأة في العمل الدبلوماسي والدبلوماسية الثقافية والعامة وما فرضته جائحة «كوفيد-19» من آليات عمل جديدة كالدبلوماسية الرقمية وأولويات أكثر إلحاحاً كدبلوماسية الأمن الغذائي.
وتغطي الجلسات المخصصة لطلبة الأكاديمية والمعهد والدبلوماسيين من كلا البلدين كذلك مواضيع التحديات الدبلوماسية المرتبطة بمنطقة الخليج العربي وكذلك التغير المناخي، خاصة في ظل تقدم دولة الإمارات بطلب استضافة مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ «COP 28» لعام 2023.
وقالت نائبة المدير العام الأكاديمية الدكتورة مريم إبراهيم المحمود في كلمة ألقتها خلال الجلسة الافتتاحية والتي حملت عنوان «تمكين المرأة»: «تولي القيادة الرشيدة في كل من دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية تمكين المرأة في المجالات كافة أولوية قصوى و نحن على ثقة بأننا سنرى المزيد من الإنجازات الدبلوماسية بأيادٍ نسائية».
وأضافت: «لقاؤنا اليوم يمثل خطوة إضافية منبثقة عن مجلس التنسيق السعودي - الإماراتي وهذه الجلسة وما سيتبعها من جلسات أخرى ستشكل إضافة جديدة لشراكتنا الرامية إلى تبادل الخبرات سعياً لإثراء مسيرة الأكاديمية والمعهد في إعداد قادة دبلوماسيين على قدر عال من الخبرة والمعرفة».
وأكدت أن تمكين المرأة في السلك الدبلوماسي والدبلوماسية الثقافية والعامة والدبلوماسية الرقمية والأمن الغذائي والتغير المناخي مواضيع أصبحت على قائمة أولويات وأجندات عمل الدبلوماسيين حول العالم.
من جانبه، قال مدير عام معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية المكلف الدكتور عادل العمراني: «تجسيداً للتعاون البناء و المستمر بين أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية ومعهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية تأتي محاضرة اليوم عن تمكين المرأة وذلك ضمن فعاليات (مبادرة تنمية الجانب المعرفي) بين المعهد والأكاديمية والتي تشمل عدداً من ورش العمل وحلقات النقاش والمحاضرات في القضايا ذات الاهتمام المشترك بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وآثارها على المنطقة والعالم في الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية».