2021-06-07
حددت هيئة الصحة بدبي 7 معايير لقبول الحوامل المريضات بكوفيد-19 في المستشفى، هي: «حدوث ضيق في التنفس أو سعال سيئ، ألم أو ثقل أو ضيق في الصدر (لا علاقة له بالسعال)، وجود نفث الدم وهو السعال المصحوب بخروج مخاط دموي، حمى أكثر من 38 درجة مئوية (على الرغم من خافضات الحرارة) لمدة 3 أيام فأكثر، معدل التنفس أكبر من 20، معدل ضربات القلب أكبر من 110 نبضات في الدقيقة، ونسبة تشبع الأوكسجين أقل من 95%، مشيرة إلى أن هناك أيضاً 7 فحوصات يتم إجراؤها عند وصول مريضة كوفيد-19 الحامل إلى طوارئ المستشفى».
وفي الدليل الإرشادي لتقييم وإدارة مرض كوفيد-19 عند المريضات الحوامل، الذي صدر عن الهيئة مؤخراً، فإن التوصية الأولى تتعلق بتقييم كوفيد-19 في المريضات الحوامل، حيث يجب عليهن الخضوع للتقييم الروتيني عند الوصول إلى قسم الطوارئ الذي يشتمل على إجراء 7 فحوصات، هي: تعداد الدم الكامل، اختبارات وظائف الكلى، فحص السكر العشوائي، اختبارات وظائف الكبد، واختبار CRP وهو اختبار بروتين سي التفاعلي، والذي يتم إنتاجه في الكبد ويمكن قياسه من خلال فحص الدم، وفي حالة إصابة الجسم بالالتهابات ترتفع معدلات ذلك البروتين، وفحص D-Dimer وهو اختبار لتحديد مدى وجود الجلطات الدموية من عدمها، والأشعة السينية للصدر.
وأشارت «صحة دبي» إلى أنه إذا كانت المريضة الحامل تستوفي معايير الإصابة بكوفيد-19 السابقة، فيجب طلب فحوصات إضافية هي: بروكالسيتونين وهو فحص للتعرف على الإنتان الشديد الناتج عن البكتيريا ويتناسب مستواه في الدم عموماً مع درجة الإنتان، وفحص السكر التراكمي إذا كانت الحامل مصابة بمرض السكري، واختبار LDH وهو اختبار لوجود إنزيم يعرف باسم نازعة هيدروجين اللاكتات، هذا الإنزيم يتواجد في معظم خلايا الجسم ولا يوجد في الدم بكميات كبيرة، ويتواجد هذا الإنزيم بكميات كبيرة في الدم عندما تطلقه خلايا الجسم كمؤشر على حدوث خلل ما فيها، مثل حدوث تطورات غير طبيعية داخل الخلايا أو حدوث تدمير لمحتوى هذه الخلايا، واختبار الفيريتين وهو اختبار لقياس نسبة الحديد في جسم المريضة، واختبار تقييم تخثر الدم، وإجراء اختبار CK للتأكد من مدى سلامة العضلات، واختبار Pro BNP لفحص قصور القلب، وإجراء تخطيط كهرباء القلب إذا لزم الأمر، مؤكدة أن إدارة أي حالة من حالات كوفيد-19 الحوامل يعتمد على شدة المرض.
وذكرت هيئة الصحة بدبي، أن أي حامل مريضة بكوفيد-19 ولم تستوفِ معايير القبول السابقة، يجب أن تخضع المريضة للإدارة الأساسية لحالات كوفيد-19، مثل إعطاء السوائل الوريدية إذا تطلب الأمر، وعلاج الأعراض (خافضات الحرارة، مضادات القيء)، ويُفضل استخدام أجهزة الاستنشاق بالجرعات المقننة (إذا تم تحديد ذلك)، وإجراء تقييم لمخاطر الجلطات الدموية الوريدية، مشيرة إلى أن في حالة وجود مريضة كوفيد-19 حامل ولا تستوفي معايير القبول بالمستشفى ولكن لديها أعراض مقلقة فيمكن خروجها من المستشفى فقط في حالة عدم وجود مخاوف تتعلق بالولادة، وتقديم نشرة معلومات لها مع إعطائها تعليمات واضحة للعودة إلى المستشفى لإعادة التقييم خلال فترة تراوح من 48-72 ساعة.
ولفتت الهيئة إلى إمكانية خروج مريضة حامل مصابة بكوفيد-19 لا تظهر عليها أعراض أو تظهر عليها أعراض خفيفة، إذا لم تكن هناك مخاوف تتعلق بالولادة مع تقديم نشرة معلومات مع تعليمات واضحة للعودة للمتابعة في وقت لاحق، وشددت «صحة دبي» على 3 إجراءات بعد تعافي النساء الحوامل من كوفيد-19 هي: مراقبة المريضة بحثاً عن علامات تقييد أو تأخر نمو الجنين، خلال الفترة المتبقية من الحمل، والخضوع لفحص النمو في الثلث الثاني من الحمل، والخضوع لفحص نمو متسلسل في الثلث الثالث من الحمل، ويجب على المريضة التي وضعت مولودها بعد التعافي من كوفيد-19 أن تخضع لنصائح محددة بشأن التغذية الآمنة للرضع لأن الفوائد تفوق المخاطر، والالتزام بإجراءات منع العدوى ومكافحتها مثل غسل اليدين والثدي قبل الرضاعة واستخدام القناع.
ووضعت هيئة الصحة بدبي، اعتبارات خاصة في الرعاية قبل الولادة لمريضة كوفيد-19 فلو كانت المريضة في الثلث الأول من الحمل فيجب علاجها مثل البالغات غير الحوامل، ولو كانت في مرحلة الولادة فيجب عليها الاتصال بوحدة الأمومة للحصول على المشورة، والبقاء في المنزل إذا لم تكن في حالة المخاض، والعزل واستكمال تقييم الأم والجنين، وعلاج الإنتان، إن وجد، حسب إرشادات المستشفى، وإن كانت المريضة بكوفيد-19 في غرفة الولادة فيجب توفير فريق طبي متعدد التخصصات، وأن يتواجد كبار الأطباء في حال احتمال حدوث سيناريو طارئ أثناء الولادة، ومراقبة نبضات القلب ونسبة التشبع بالأوكسجين على مدار الساعة.
وفي الدليل الإرشادي لتقييم وإدارة مرض كوفيد-19 عند المريضات الحوامل، الذي صدر عن الهيئة مؤخراً، فإن التوصية الأولى تتعلق بتقييم كوفيد-19 في المريضات الحوامل، حيث يجب عليهن الخضوع للتقييم الروتيني عند الوصول إلى قسم الطوارئ الذي يشتمل على إجراء 7 فحوصات، هي: تعداد الدم الكامل، اختبارات وظائف الكلى، فحص السكر العشوائي، اختبارات وظائف الكبد، واختبار CRP وهو اختبار بروتين سي التفاعلي، والذي يتم إنتاجه في الكبد ويمكن قياسه من خلال فحص الدم، وفي حالة إصابة الجسم بالالتهابات ترتفع معدلات ذلك البروتين، وفحص D-Dimer وهو اختبار لتحديد مدى وجود الجلطات الدموية من عدمها، والأشعة السينية للصدر.
وأشارت «صحة دبي» إلى أنه إذا كانت المريضة الحامل تستوفي معايير الإصابة بكوفيد-19 السابقة، فيجب طلب فحوصات إضافية هي: بروكالسيتونين وهو فحص للتعرف على الإنتان الشديد الناتج عن البكتيريا ويتناسب مستواه في الدم عموماً مع درجة الإنتان، وفحص السكر التراكمي إذا كانت الحامل مصابة بمرض السكري، واختبار LDH وهو اختبار لوجود إنزيم يعرف باسم نازعة هيدروجين اللاكتات، هذا الإنزيم يتواجد في معظم خلايا الجسم ولا يوجد في الدم بكميات كبيرة، ويتواجد هذا الإنزيم بكميات كبيرة في الدم عندما تطلقه خلايا الجسم كمؤشر على حدوث خلل ما فيها، مثل حدوث تطورات غير طبيعية داخل الخلايا أو حدوث تدمير لمحتوى هذه الخلايا، واختبار الفيريتين وهو اختبار لقياس نسبة الحديد في جسم المريضة، واختبار تقييم تخثر الدم، وإجراء اختبار CK للتأكد من مدى سلامة العضلات، واختبار Pro BNP لفحص قصور القلب، وإجراء تخطيط كهرباء القلب إذا لزم الأمر، مؤكدة أن إدارة أي حالة من حالات كوفيد-19 الحوامل يعتمد على شدة المرض.
وذكرت هيئة الصحة بدبي، أن أي حامل مريضة بكوفيد-19 ولم تستوفِ معايير القبول السابقة، يجب أن تخضع المريضة للإدارة الأساسية لحالات كوفيد-19، مثل إعطاء السوائل الوريدية إذا تطلب الأمر، وعلاج الأعراض (خافضات الحرارة، مضادات القيء)، ويُفضل استخدام أجهزة الاستنشاق بالجرعات المقننة (إذا تم تحديد ذلك)، وإجراء تقييم لمخاطر الجلطات الدموية الوريدية، مشيرة إلى أن في حالة وجود مريضة كوفيد-19 حامل ولا تستوفي معايير القبول بالمستشفى ولكن لديها أعراض مقلقة فيمكن خروجها من المستشفى فقط في حالة عدم وجود مخاوف تتعلق بالولادة، وتقديم نشرة معلومات لها مع إعطائها تعليمات واضحة للعودة إلى المستشفى لإعادة التقييم خلال فترة تراوح من 48-72 ساعة.
ولفتت الهيئة إلى إمكانية خروج مريضة حامل مصابة بكوفيد-19 لا تظهر عليها أعراض أو تظهر عليها أعراض خفيفة، إذا لم تكن هناك مخاوف تتعلق بالولادة مع تقديم نشرة معلومات مع تعليمات واضحة للعودة للمتابعة في وقت لاحق، وشددت «صحة دبي» على 3 إجراءات بعد تعافي النساء الحوامل من كوفيد-19 هي: مراقبة المريضة بحثاً عن علامات تقييد أو تأخر نمو الجنين، خلال الفترة المتبقية من الحمل، والخضوع لفحص النمو في الثلث الثاني من الحمل، والخضوع لفحص نمو متسلسل في الثلث الثالث من الحمل، ويجب على المريضة التي وضعت مولودها بعد التعافي من كوفيد-19 أن تخضع لنصائح محددة بشأن التغذية الآمنة للرضع لأن الفوائد تفوق المخاطر، والالتزام بإجراءات منع العدوى ومكافحتها مثل غسل اليدين والثدي قبل الرضاعة واستخدام القناع.
ووضعت هيئة الصحة بدبي، اعتبارات خاصة في الرعاية قبل الولادة لمريضة كوفيد-19 فلو كانت المريضة في الثلث الأول من الحمل فيجب علاجها مثل البالغات غير الحوامل، ولو كانت في مرحلة الولادة فيجب عليها الاتصال بوحدة الأمومة للحصول على المشورة، والبقاء في المنزل إذا لم تكن في حالة المخاض، والعزل واستكمال تقييم الأم والجنين، وعلاج الإنتان، إن وجد، حسب إرشادات المستشفى، وإن كانت المريضة بكوفيد-19 في غرفة الولادة فيجب توفير فريق طبي متعدد التخصصات، وأن يتواجد كبار الأطباء في حال احتمال حدوث سيناريو طارئ أثناء الولادة، ومراقبة نبضات القلب ونسبة التشبع بالأوكسجين على مدار الساعة.