2021-06-09
أحرزت جامعة العين تقدماً عالمياً جديداً بتصنيفها ضمن أفضل 701-750 جامعة على مستوى العالم بحسب تصنيف مؤسسة كيو إس العالمية لعام 2022، ما يبرهن الأداء الجامعي المتميز الذي تقدمه الجامعة على مستوى التعليم.
وأكد المدير المفوض للجامعة الدكتور نور الدين عطاطرة، أن هذا الإنجاز لجامعة العين يثبت أن الجامعة تحظى بسمعة عالمية مرموقة من خلال برامجها المعتمدة محلياً ودولياً والأبحاث العلمية والدراسات المستقبلية والمبادرات الحيوية التي تتناول مواضيع ذات أهمية استراتيجية للمنطقة والعالم والتي تدعم جهود الحكومة الرشيدة في مجالات التميز والابتكار ومتطلبات الذكاء الاصطناعي.
وأضاف: كما أن هذا الإنجاز يأتي تأكيداً على للجهود التي قادت مسيرة العملية التعليمية في الجامعة والتي تدعم مسيرة التعليم العالي في الدولة، ويؤكد حرص جامعة العين على مواكبة مستجدات التعليم والتحولات السريعة التي تشهدها الأنظمة التعليمية في العالم. كما يبرهن الأداء المتميز والعمل الجاد والجهود المبذولة في جامعة العين للارتقاء بجودة التعليم والمخرجات الأكاديمية والعلاقات الاستراتيجية ضمن بيئة متنوعة ومميزة.
وأشار عطاطرة إلى أن إحراز جامعة العين لهذا التقدم بين الجامعات العالمية يُعد علامة بارزة تضاف إلى قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ودليلاً على جودة وتفاني أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة بالجامعة، كما يعكس امتلاك جامعة العين الكثير من الإمكانات والمشاريع التي تلبي تطلعاتها في الابتكار والبحث العلمي وتعزيز سمعتها الأكاديمية في المنطقة والعالم.
وذكر رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور غالب الرفاعي، إن تصنيف الكيو إس لعام 2022 يظهر بأن جامعة العين عززت بشكل كبير من سمعتها الأكاديمية والتي يتم من خلالها تقييم رأي الأكاديميين من جميع أنحاء العالم فيما يتعلق بأفضل المؤسسات من حيث التدريس والبحث العلمي واستقطاب الكفاءات، مؤكداً حرص جامعة العين على تعزيز إنتاج البحوث وتحسين الإنتاج المعرفي من تشجيع وجذب الباحثين الموهوبين على المستويين المحلي والعالمي، وتجلى ذلك بتأسيس مركز أبحاث الذكاء الاصطناعي مؤخراً في جامعة العين انطلاقاً من رؤية جامعة العين واستراتيجيتها بأن تكون رائدة في التعليم العالي مع تعزيز الابتكار والريادة والتميز في التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع على المستويين المحلي والدولي.
وقال نائب رئيس الجامعة لشؤون الاعتمادات وضمان الجودة الدكتور نزيه خداج ملاط، أن هذا التصنيف يستخدم إطاراً منهجياً متسقاً يعتمد على معايير محددة يتم فيها تقييم أداء الجامعات وفقاً لسمعتها الأكاديمية، وآراء جهات التوظيف، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى عدد الطلبة، والاقتباسات لكل عضو هيئة تدريس، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين ونسبة الطلبة الدوليين. مؤكداً أن الجامعة سوف تواصل سعيها نحو التميز على مستوى برامجها الأكاديمية، وإعداد البحوث، وفي التدريب والتعليم على المدى البعيد.
وأكد المدير المفوض للجامعة الدكتور نور الدين عطاطرة، أن هذا الإنجاز لجامعة العين يثبت أن الجامعة تحظى بسمعة عالمية مرموقة من خلال برامجها المعتمدة محلياً ودولياً والأبحاث العلمية والدراسات المستقبلية والمبادرات الحيوية التي تتناول مواضيع ذات أهمية استراتيجية للمنطقة والعالم والتي تدعم جهود الحكومة الرشيدة في مجالات التميز والابتكار ومتطلبات الذكاء الاصطناعي.
وأضاف: كما أن هذا الإنجاز يأتي تأكيداً على للجهود التي قادت مسيرة العملية التعليمية في الجامعة والتي تدعم مسيرة التعليم العالي في الدولة، ويؤكد حرص جامعة العين على مواكبة مستجدات التعليم والتحولات السريعة التي تشهدها الأنظمة التعليمية في العالم. كما يبرهن الأداء المتميز والعمل الجاد والجهود المبذولة في جامعة العين للارتقاء بجودة التعليم والمخرجات الأكاديمية والعلاقات الاستراتيجية ضمن بيئة متنوعة ومميزة.
وأشار عطاطرة إلى أن إحراز جامعة العين لهذا التقدم بين الجامعات العالمية يُعد علامة بارزة تضاف إلى قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، ودليلاً على جودة وتفاني أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة بالجامعة، كما يعكس امتلاك جامعة العين الكثير من الإمكانات والمشاريع التي تلبي تطلعاتها في الابتكار والبحث العلمي وتعزيز سمعتها الأكاديمية في المنطقة والعالم.
وذكر رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور غالب الرفاعي، إن تصنيف الكيو إس لعام 2022 يظهر بأن جامعة العين عززت بشكل كبير من سمعتها الأكاديمية والتي يتم من خلالها تقييم رأي الأكاديميين من جميع أنحاء العالم فيما يتعلق بأفضل المؤسسات من حيث التدريس والبحث العلمي واستقطاب الكفاءات، مؤكداً حرص جامعة العين على تعزيز إنتاج البحوث وتحسين الإنتاج المعرفي من تشجيع وجذب الباحثين الموهوبين على المستويين المحلي والعالمي، وتجلى ذلك بتأسيس مركز أبحاث الذكاء الاصطناعي مؤخراً في جامعة العين انطلاقاً من رؤية جامعة العين واستراتيجيتها بأن تكون رائدة في التعليم العالي مع تعزيز الابتكار والريادة والتميز في التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع على المستويين المحلي والدولي.
وقال نائب رئيس الجامعة لشؤون الاعتمادات وضمان الجودة الدكتور نزيه خداج ملاط، أن هذا التصنيف يستخدم إطاراً منهجياً متسقاً يعتمد على معايير محددة يتم فيها تقييم أداء الجامعات وفقاً لسمعتها الأكاديمية، وآراء جهات التوظيف، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى عدد الطلبة، والاقتباسات لكل عضو هيئة تدريس، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين ونسبة الطلبة الدوليين. مؤكداً أن الجامعة سوف تواصل سعيها نحو التميز على مستوى برامجها الأكاديمية، وإعداد البحوث، وفي التدريب والتعليم على المدى البعيد.