2021-07-24
كشف الجناح الجوي في شرطة دبي عن ضم 3 طيارين من العنصر النسائي ضمن صفوفه، تتصدرهم الملازم أول طيار الشيخة موزة بنت مروان بن محمد بن حشر آل مكتوم، وعنصران نسائيان بصفة مساعد طيار، إلى أن يتم تنفيذ ساعات الطيران المطلوبة.
وأكد مدير مركز الجناح الجوي المدرب طيار العقيد علي المهيري، أن ضم 3 من العنصر النسائي لصفوف الطيارين يعكس طموح ابنة الإمارات ومسيرتها المشرفة ودورها في بناء مجد الوطن وتاريخه، موضحاً أن المنتسبات اللواتي تم استقطابهن خضعن لاختبارات متعددة ومكثفة بالتعاون مع طيران الإمارات، لتأهيلهن لخوض مجال العمل، ولا سيما أن الطيران العمودي كان حكراً على الرجال سابقاً نظراً لصعوبته، إذ كانت الطائرات تحتاج أحياناً إلى التدخل الشخصي وليس فقط الأوتوماتيكي.
وقال لـ«الرؤية»، إنه في خطوة لتطوير آلية العمل وتحقيق السرعة في تنفيذ المهام المتنوعة، تم ضم طائرات جديدة من نوع «أوغستا 139» وهي من أحدث وأفضل الطائرات في مهام البحث والإنقاذ، وتقوم بكل مهام الجناح الجوي، ما يوفر الوقت والجهد ومن أبرز مهامها: نقل كبار الشخصيات VIP، وعمليات الإنقاذ، ونقل المصابين والمرضى، والإنقاذ في البحر، والجولات الاستطلاعية، والبث المباشر.
وعن سرعة الاستجابة للطائرات، أفاد بأنها 15 دقيقة للنطاق الأول لمسافة 40 كم، في حين أن سرعة الاستجابة للنطاق الثاني 30 دقيقة لما يزيد على 40 كم.
وفي السياق، قال المدرب طيار النقيب عبدالله الشاعر السويدي: تم تنفيذ ورش عمل حول تهيئة مكان نزول الطائرة في مكان الحادث، عبر إلقاء المحاضرات للخريجين الجدد عن كيفية التعامل عند طلب النجدة الجوية، وكيفية تأمين نزول الطائرة، منوهاً بأنه من المهام التي نُفِّذت مؤخراً المشاركة في إخماد الحريق الذي شب في حاويات سفينة في ميناء جبل علي، وكانت كاميرات البث الحي تبث مباشرة لغرفة القيادة والسيطرة.
وأكد مدير مركز الجناح الجوي المدرب طيار العقيد علي المهيري، أن ضم 3 من العنصر النسائي لصفوف الطيارين يعكس طموح ابنة الإمارات ومسيرتها المشرفة ودورها في بناء مجد الوطن وتاريخه، موضحاً أن المنتسبات اللواتي تم استقطابهن خضعن لاختبارات متعددة ومكثفة بالتعاون مع طيران الإمارات، لتأهيلهن لخوض مجال العمل، ولا سيما أن الطيران العمودي كان حكراً على الرجال سابقاً نظراً لصعوبته، إذ كانت الطائرات تحتاج أحياناً إلى التدخل الشخصي وليس فقط الأوتوماتيكي.
وقال لـ«الرؤية»، إنه في خطوة لتطوير آلية العمل وتحقيق السرعة في تنفيذ المهام المتنوعة، تم ضم طائرات جديدة من نوع «أوغستا 139» وهي من أحدث وأفضل الطائرات في مهام البحث والإنقاذ، وتقوم بكل مهام الجناح الجوي، ما يوفر الوقت والجهد ومن أبرز مهامها: نقل كبار الشخصيات VIP، وعمليات الإنقاذ، ونقل المصابين والمرضى، والإنقاذ في البحر، والجولات الاستطلاعية، والبث المباشر.
وعن سرعة الاستجابة للطائرات، أفاد بأنها 15 دقيقة للنطاق الأول لمسافة 40 كم، في حين أن سرعة الاستجابة للنطاق الثاني 30 دقيقة لما يزيد على 40 كم.
وفي السياق، قال المدرب طيار النقيب عبدالله الشاعر السويدي: تم تنفيذ ورش عمل حول تهيئة مكان نزول الطائرة في مكان الحادث، عبر إلقاء المحاضرات للخريجين الجدد عن كيفية التعامل عند طلب النجدة الجوية، وكيفية تأمين نزول الطائرة، منوهاً بأنه من المهام التي نُفِّذت مؤخراً المشاركة في إخماد الحريق الذي شب في حاويات سفينة في ميناء جبل علي، وكانت كاميرات البث الحي تبث مباشرة لغرفة القيادة والسيطرة.
وأوضح أن الجناح الجوي على أتم الاستعداد لتنفيذ المهام المتعلقة بالاستقبال «إكسبو 2020»، بالتعاون مع إدارة جناح الجو لشرطة أبوظبي، والمركز الوطني للبحث والإنقاذ، وإدارة جناح الجو التابع لوزارة الداخلية، مشيراً إلى إعداد الخطط وتنفيذ السيناريوهات الخاصة بتأمين الحدث، والعمل على تدريب الموارد البشرية اللازمة بالتعاون مع الشركاء.