2021-08-04
توفر الجمعية التعاونية لصيادي الأسماك بأم القيوين الدعم اللازم لمنتسبيها من خلال ورشة الصيادين التي تركز على صيانة المكائن البحرية وقوارب الصيد والرافعات وغيرها، فيما تقدم عدداً من الخدمات للصيادين، كالصيانة والإصلاح المجاني للمكائن وتوفير كافة القطع اللازمة بمستودعاتها.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية لصيادي الأسماك بأم القيوين جاسم حميد الشر، في تصريح لـ«وام»، إن الجمعية تسعى دائماً إلى تطوير البنية التحتية لقطاع الصيد بما يتلاءم مع المتغيرات المتسارعة ويلبي احتياجات الصيادين.
وأشار إلى أن الورشة توفر الخدمات لصيانة المعدات وتأهيل القوارب وبأسعار رمزية لكل المنتسبين، ما يعزز الدعم الكبير الذي يتلقونه من إدارة الجمعية ليساعد ويوفر عليهم مبالغ مالية كبيرة.
وأوضح جاسم الشر أن الخدمات المقدمة بالورشة تهدف إلى الارتقاء بمستوى الخدمات وتقديم الدعم اللازم لمهنة الصيد التي تحظى برعاية واهتمام مستمر من الدولة، إضافة إلى حل المعوقات وتسهيل متطلبات الصيادين من أجل تنمية الثروة السمكية بالإمارة.
وقال إن الورشة تم تجهيزها بكافة المعدات والأدوات اللازمة، لتحسين وسرعة إنجاز أعمال صيانة المحركات المطلوبة، ما يؤدي إلى جذب عدد من الصيادين للانضمام للعمل بهذه المهنة التي تعتبر مهنة الآباء والأجداد.
وأكد رئيس مجلس إدارة جمعية الصيادين بأم القيوين أن الورشة أنجزت الكثير خلال الأشهر الخمسة الماضية من صيانة نحو 480 قارباً بجميع معداتها، وهي تعمل على فترتين صباحية ومسائية لتخفيف الأعباء على الصيادين.
يذكر أن الجمعية أوجدت هذه الورشة لتصليح المكائن وصيانة القوارب من خلال توفير الرافعات لمساعدة الصيادين في نقل المعدات، فضلاً عن توفير متطلبات منتسبي الجمعية من الصيادين واحتياجاتهم العملية بعد رصد مقترحاتهم، وتقوم بمهام الدعم اللوجيستي والصيانة وإصلاح القوارب وتعزيز التواصل مع الصيادين وإرشادهم، بالإضافة إلى بيع مستلزمات المهنة بأسعار مناسبة ومنافسة لتلك التي تطرحها المحال التجارية.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية لصيادي الأسماك بأم القيوين جاسم حميد الشر، في تصريح لـ«وام»، إن الجمعية تسعى دائماً إلى تطوير البنية التحتية لقطاع الصيد بما يتلاءم مع المتغيرات المتسارعة ويلبي احتياجات الصيادين.
وأشار إلى أن الورشة توفر الخدمات لصيانة المعدات وتأهيل القوارب وبأسعار رمزية لكل المنتسبين، ما يعزز الدعم الكبير الذي يتلقونه من إدارة الجمعية ليساعد ويوفر عليهم مبالغ مالية كبيرة.
وأوضح جاسم الشر أن الخدمات المقدمة بالورشة تهدف إلى الارتقاء بمستوى الخدمات وتقديم الدعم اللازم لمهنة الصيد التي تحظى برعاية واهتمام مستمر من الدولة، إضافة إلى حل المعوقات وتسهيل متطلبات الصيادين من أجل تنمية الثروة السمكية بالإمارة.
وقال إن الورشة تم تجهيزها بكافة المعدات والأدوات اللازمة، لتحسين وسرعة إنجاز أعمال صيانة المحركات المطلوبة، ما يؤدي إلى جذب عدد من الصيادين للانضمام للعمل بهذه المهنة التي تعتبر مهنة الآباء والأجداد.
وأكد رئيس مجلس إدارة جمعية الصيادين بأم القيوين أن الورشة أنجزت الكثير خلال الأشهر الخمسة الماضية من صيانة نحو 480 قارباً بجميع معداتها، وهي تعمل على فترتين صباحية ومسائية لتخفيف الأعباء على الصيادين.
يذكر أن الجمعية أوجدت هذه الورشة لتصليح المكائن وصيانة القوارب من خلال توفير الرافعات لمساعدة الصيادين في نقل المعدات، فضلاً عن توفير متطلبات منتسبي الجمعية من الصيادين واحتياجاتهم العملية بعد رصد مقترحاتهم، وتقوم بمهام الدعم اللوجيستي والصيانة وإصلاح القوارب وتعزيز التواصل مع الصيادين وإرشادهم، بالإضافة إلى بيع مستلزمات المهنة بأسعار مناسبة ومنافسة لتلك التي تطرحها المحال التجارية.