2021-08-04
ناقش 62 طفلاً وطفلة أعضاء بالبرلمان العربي للطفل «دور الطفل في السلام المجتمعي»، مؤكدين ثقة الطفل العربي بنفسه من خلال إشعاره بقيمته الذاتية ودوره الإيجابي في خدمة مجتمعه، وما يتحلى به في إطار قيم الأسر من أعمال ترتكز على مبادئ عليا بعد تأهيله وحمايته بالوسائل المتاحة.
وأشار الأعضاء في مداخلاتهم التي عقدت افتراضياً برئاسة رتاج العباسي من مملكة البحرين، خلال الجلسة الثانية ضمن أعمال الدور الثانية للبرلمان، إلى أهمية مناقشة موضوع السلام المجتمعي للأطفال، وبيان دورهم الذي يتصاعد يوماً بعد يوم من خلال التنشئة وطرح البرامج وكذلك الاهتمام بالحوار الحضاري، وصولاً إلى المساهمة في السلام المجتمعي وتحقيق أهدافه وغاياته المنشودة.
وقال الأمين العام للبرلمان العربي للطفل أيمن عثمان الباروت، خلال الجلسة إن موضوع الجلسة حول دور الطفل في السلام المجتمعي فرصة للأطفال العرب وكأعضاء في هذا البرلمان، للتعرف على دورهم كأطفال في المحافظة على السلام المجتمعي كجزء أصيل من تكوين المجتمع.
وفي مداخلاتهم التي بلغت 58 مداخلة، أكد الأعضاء الأطفال أهمية تطويع المناهج التعليمية والابتكارات التقنية في ترسيخ معاني السلام، وإنشاء المؤسسات المعنية وبناء قيم الطفولة العربية لتحقيق التعايش والسلام والنجاح الإنساني، مؤكدين إيجابية الطفل العربي في خدمة مجتمعه.
كما قدم الأعضاء محاور عديدة بموضوع دور الطفل في السلام المجتمعي، وقدموا توصيات عديدة في ترسيخ السلام بنفوس الطفولة العربية.
وأشار الأعضاء في مداخلاتهم التي عقدت افتراضياً برئاسة رتاج العباسي من مملكة البحرين، خلال الجلسة الثانية ضمن أعمال الدور الثانية للبرلمان، إلى أهمية مناقشة موضوع السلام المجتمعي للأطفال، وبيان دورهم الذي يتصاعد يوماً بعد يوم من خلال التنشئة وطرح البرامج وكذلك الاهتمام بالحوار الحضاري، وصولاً إلى المساهمة في السلام المجتمعي وتحقيق أهدافه وغاياته المنشودة.
وقال الأمين العام للبرلمان العربي للطفل أيمن عثمان الباروت، خلال الجلسة إن موضوع الجلسة حول دور الطفل في السلام المجتمعي فرصة للأطفال العرب وكأعضاء في هذا البرلمان، للتعرف على دورهم كأطفال في المحافظة على السلام المجتمعي كجزء أصيل من تكوين المجتمع.
وفي مداخلاتهم التي بلغت 58 مداخلة، أكد الأعضاء الأطفال أهمية تطويع المناهج التعليمية والابتكارات التقنية في ترسيخ معاني السلام، وإنشاء المؤسسات المعنية وبناء قيم الطفولة العربية لتحقيق التعايش والسلام والنجاح الإنساني، مؤكدين إيجابية الطفل العربي في خدمة مجتمعه.
كما قدم الأعضاء محاور عديدة بموضوع دور الطفل في السلام المجتمعي، وقدموا توصيات عديدة في ترسيخ السلام بنفوس الطفولة العربية.