2021-08-11
أقرت هيئة الصحة بدبي، 50 دليلاً إكلينيكياً لخدمات التطبيب عن بُعد في إمارة دبي، للمرة الأولى، وهو ما يعد تقنيناً لمعظم التخصصات الطبية التي يمكن فيها استخدام التقنيات المرئية والصوتية للتشخيص ووصف العلاج عن بُعد دون الحاجة لزيارة المريض المنشأة الصحية.
وشملت التخصصات والمجالات الطبية التي صدرت لها أدلة إكلينيكية تشرح كيفية التعامل مع المريض: التهاب الأنف التحسسي، آلام الشرج، نزلات البرد، الإمساك، عسر البول، حالات التعب، التهاب المعدة والأمعاء عند الأطفال، الغثيان والقيء، حالات نزيف المستقيم، داء المبيضات المهبلي، آلام البطن عند البالغين، التهاب الجلد، حالات الدوار، الخفقان، الآلام الحادة أسفل الظهر، عسر الهضم، الحمى عند الأطفال، التهاب الجلد الدهني، الصداع عند الكبار، سلس البول، المراقبة المخبرية للحالات المزمنة، آلام الرقبة، دوار الحركة، الأرق، التهاب الملتحمة، عسر الطمث، ارتفاع ضغط الدم، فصام العظام، احتقان الحلق.
كما ضمت التخصصات والمجالات الطبية التي أصدرت هيئة الصحة بدبي أدلة إكلينيكية للتعامل مع المرضى بها: مرض السكري من النوع الثاني، إصابات الرأس الطفيفة، الاكتئاب، حب الشباب، متلازمة القولون العصبي، الحروق، التهاب الجلد التلامسي، فقر الدم، مرض الربو، التقيؤ، توم الأجفان، التهاب المعدة والأمعاء عند البالغين، السمنة، القوباء، لدغات الحشرات، ألم الصدر، السعال، الالتواءات والشد العضلي، التهاب قدم الرياضي، الطفح الجلدي عند الأطفال، التهاب الجيوب الأنفية.
وقالت هيئة الصحة بدبي، إن الخدمات الصحية عن بُعد، تعتمد على الممارسة المبنية على الأدلة وهي الممارسة الواعية والصريحة والضميرية، بحيث يستخدم الطبيب أفضل الأدلة في اتخاذ القرارات بشأن رعاية المريض الواحد، ما يعني دمج الخبرة السريرية الفردية مع أفضل الأدلة السريرية الخارجية والمبادئ التوجيهية من البحث المنهجي المتاحة.
وأضافت الهيئة أن التطبيب عن بُعد مهم لأنه يهدف إلى توفير الرعاية الأكثر فعالية تقريباً، بهدف تحسين نتائج المرضى، وبما أن الطبيب هو أحد المهنيين الصحيين، فإن جزءاً من تقديم الخدمة المهنية هو التأكد من أن الممارسة مستنيرة بأفضل الأدلة المتاحة، مشيرة إلى أن المبادئ التوجيهية يتم تقديمها في شكل يتألف من التاريخ السريري والأعراض، التفاضلية، التشخيص والتحقيقات والإدارة.
وأوضحت «صحة دبي»، أن الأطباء المرخصين من هيئة الصحة بدبي والمرافق الصحية التي تقدم خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، يتوجب عليهم الالتزام بهذه الأدلة الإكلينيكية، ولكن يجب استبعاد تقديم خدمات الرعاية الصحية عن بُعد في حالتين هما: حالات الطوارئ التي تتطلب التدخل الفوري أو الإحالة، عند الحاجة إلى وصف الأدوية المخدرة أو الخاضعة للرقابة أو شبه الخاضعة للرقابة.
ولفتت هيئة الصحة بدبي، إلى أن خدمات التطبيب عن بُعد في الإمارة عموماً لها 13 معياراً أساسياً لتقديم هذه الخدمات في أي مركز أو منشأة مرخص لها بتقديم هذه الخدمات، وأن أبرز هذه المعايير ترتكز على آليات الحصول على تراخيص لتقديم هذه الخدمة، ومسؤوليات إدارة هذه المنشآت الصحية، ومسؤوليات الأطباء والممرضين، وآليات موافقة المريض، وإدارة السجل الطبي للمرضى، وكيفية رعاية المرضى، والاستشارة الطبية عن بُعد، والتشخيص عن بُعد، وكيفية مراقبة المرضى عن بُعد، وصرف الأدوية عن بُعد، وغيرها من المعايير.
وشملت التخصصات والمجالات الطبية التي صدرت لها أدلة إكلينيكية تشرح كيفية التعامل مع المريض: التهاب الأنف التحسسي، آلام الشرج، نزلات البرد، الإمساك، عسر البول، حالات التعب، التهاب المعدة والأمعاء عند الأطفال، الغثيان والقيء، حالات نزيف المستقيم، داء المبيضات المهبلي، آلام البطن عند البالغين، التهاب الجلد، حالات الدوار، الخفقان، الآلام الحادة أسفل الظهر، عسر الهضم، الحمى عند الأطفال، التهاب الجلد الدهني، الصداع عند الكبار، سلس البول، المراقبة المخبرية للحالات المزمنة، آلام الرقبة، دوار الحركة، الأرق، التهاب الملتحمة، عسر الطمث، ارتفاع ضغط الدم، فصام العظام، احتقان الحلق.
كما ضمت التخصصات والمجالات الطبية التي أصدرت هيئة الصحة بدبي أدلة إكلينيكية للتعامل مع المرضى بها: مرض السكري من النوع الثاني، إصابات الرأس الطفيفة، الاكتئاب، حب الشباب، متلازمة القولون العصبي، الحروق، التهاب الجلد التلامسي، فقر الدم، مرض الربو، التقيؤ، توم الأجفان، التهاب المعدة والأمعاء عند البالغين، السمنة، القوباء، لدغات الحشرات، ألم الصدر، السعال، الالتواءات والشد العضلي، التهاب قدم الرياضي، الطفح الجلدي عند الأطفال، التهاب الجيوب الأنفية.
وقالت هيئة الصحة بدبي، إن الخدمات الصحية عن بُعد، تعتمد على الممارسة المبنية على الأدلة وهي الممارسة الواعية والصريحة والضميرية، بحيث يستخدم الطبيب أفضل الأدلة في اتخاذ القرارات بشأن رعاية المريض الواحد، ما يعني دمج الخبرة السريرية الفردية مع أفضل الأدلة السريرية الخارجية والمبادئ التوجيهية من البحث المنهجي المتاحة.
وأضافت الهيئة أن التطبيب عن بُعد مهم لأنه يهدف إلى توفير الرعاية الأكثر فعالية تقريباً، بهدف تحسين نتائج المرضى، وبما أن الطبيب هو أحد المهنيين الصحيين، فإن جزءاً من تقديم الخدمة المهنية هو التأكد من أن الممارسة مستنيرة بأفضل الأدلة المتاحة، مشيرة إلى أن المبادئ التوجيهية يتم تقديمها في شكل يتألف من التاريخ السريري والأعراض، التفاضلية، التشخيص والتحقيقات والإدارة.
وأوضحت «صحة دبي»، أن الأطباء المرخصين من هيئة الصحة بدبي والمرافق الصحية التي تقدم خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، يتوجب عليهم الالتزام بهذه الأدلة الإكلينيكية، ولكن يجب استبعاد تقديم خدمات الرعاية الصحية عن بُعد في حالتين هما: حالات الطوارئ التي تتطلب التدخل الفوري أو الإحالة، عند الحاجة إلى وصف الأدوية المخدرة أو الخاضعة للرقابة أو شبه الخاضعة للرقابة.
ولفتت هيئة الصحة بدبي، إلى أن خدمات التطبيب عن بُعد في الإمارة عموماً لها 13 معياراً أساسياً لتقديم هذه الخدمات في أي مركز أو منشأة مرخص لها بتقديم هذه الخدمات، وأن أبرز هذه المعايير ترتكز على آليات الحصول على تراخيص لتقديم هذه الخدمة، ومسؤوليات إدارة هذه المنشآت الصحية، ومسؤوليات الأطباء والممرضين، وآليات موافقة المريض، وإدارة السجل الطبي للمرضى، وكيفية رعاية المرضى، والاستشارة الطبية عن بُعد، والتشخيص عن بُعد، وكيفية مراقبة المرضى عن بُعد، وصرف الأدوية عن بُعد، وغيرها من المعايير.