2021-08-12
نظم فريق شباب همة التابع لبلدية مدينة العين ملتقى شباب العين 2020، تحت شعار «الشباب في الخمسين» عن بُعد باستخدام تقنية الاتصال المرئي «Teams».
حضر الملتقى مدير عام بلدية مدينة العين المهندس علي خليفة القمزي، وعضو المجلس الوطني الاتحادي عفراء بن هندي، بمشاركة أول خبير روبرت دولي إماراتي المهندس محمد الشامسي، ومدير إدارة التطوع والمسؤولية المجتمعية بجمعية الإحسان الخيرية خالد بن تميم، وعدد من الشباب.
وقال علي القمزي: «يأتي ملتقى العين للشباب متزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للشباب واستعدادات دولة الإمارات للخمسين عاماً القادمة، ليؤكد أهمية الدور الحيوي للطاقات الشابة في دفع مسيرة التقدم والنماء في الدولة، وهي تخطو نحو الخمسين عاماً القادمة، حيث أولت القيادة الرشيدة أهمية كبيرة للشباب من خلال تمكينهم ليكونوا قادرين على تحمل المسؤوليات، والابتكار والإسهام في رقي المجتمع وصناعة مستقبل مستدام للدولة».
وأكد التزام بلدية مدينة العين باستراتيجية الدولة في تفعيل دور الشباب لإثراء منظومة العمل الحكومي، باعتبارهم عنصراً مهماً من عناصر التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن البلدية تسعى إلى أن تكون في طليعة المؤسسات الحكومية التي توفر الدعم والاستثمار في إمكانات وطاقات الشباب، وتنمية خبراتهم بالتقنيات الحديثة وقدراتهم في معالجة التحديات وخلق فرص.
وأوضح أن الشباب يشكلون النسبة الأكبر من الكوادر البشرية في البلدية، ونتطلع جميعاً إلى أن يساهموا في تعزيز وتطوير الخدمات وإسعاد المجتمع وجودة الحياة في مدينة العين، وذلك لتحقيق رؤية قيادتنا الرشيدة نحو الارتقاء بوطننا الغالي.
من جانبها، أوضحت عفراء بن هندي أن الملتقى يعد فرصة للالتقاء بكوكبة من الشباب الإماراتيين المتميزين لمعرفة تطلعاتهم واحتياجاتهم، التي تأتي ضمن دور المجلس الوطني الاتحادي في دعم البرامج والتشريعات التي تخدم الشباب في دولة الإمارات.
وأشارت الى أن الشباب اللبنة التي يرتكز عليه أي إنجاز في أي دولة على مستوى العالم، مثمنة دور القيادة الرشيدة في دعم الشباب بجميع القطاعات لمساعدتهم في تحقيق الإنجازات التي تساهم في رفع اسم الدولة على الصعيد الدولي.
وقالت رئيسة فريق همة التطوعي إيمان الدرمكي، إن ملتقى شباب العين يعتبر حلقة وصل بين جميع الشباب لاستعراض الخبرات المواطنة الشابة بالمجالات العملية والتطوعية، وأيضاً للتأمل في قيم وإنجازات آبائنا المؤسسين في بناء الدولة والمحافظة على المكتسبات المنجزة، والاستمرار في تحقيق سقف طموحات وتطلعات مجتمع دولة الإمارات من خلال وضع تصورات للخمسين عاماً المقبلة عبر دعم قيادتنا الرشيدة لفئة الشباب، وذلك لصنع مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
واستعرض المهندس محمد الشامسي خلال الملتقى تجربته وشغفه بمجال الروبوتات، ورحلته من خلال الدراسة ومشاركته في المسابقات المحلية والدولية التي ساهمت في صقل موهبته، محققاً إنجازات على المستوى العالمي، ما ساعده في حصوله على وسام أوائل الإمارات كأول خبير دولي إماراتي في مجال الروبوتات، ما ساهم في زيادة مثابرته بأن يكون جزءاً من العناصر المواطنة التي تسعى لتحقيق إنجازات تتفرد بها دولة الإمارات.
وعن تجربته في العمل التطوعي، أكد خالد بن تميم أنه بدأ في العمل التطوعي منذ صغره من خلال التطوع في العمل الإنساني، الذي ساعده في تكوين وتشكيل شخصيته، باعتبار ذلك فرصة لتطوير مهاراته والتي عززت لديه حب تحدي الصعوبات وخلق الفرص.
حضر الملتقى مدير عام بلدية مدينة العين المهندس علي خليفة القمزي، وعضو المجلس الوطني الاتحادي عفراء بن هندي، بمشاركة أول خبير روبرت دولي إماراتي المهندس محمد الشامسي، ومدير إدارة التطوع والمسؤولية المجتمعية بجمعية الإحسان الخيرية خالد بن تميم، وعدد من الشباب.
وقال علي القمزي: «يأتي ملتقى العين للشباب متزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للشباب واستعدادات دولة الإمارات للخمسين عاماً القادمة، ليؤكد أهمية الدور الحيوي للطاقات الشابة في دفع مسيرة التقدم والنماء في الدولة، وهي تخطو نحو الخمسين عاماً القادمة، حيث أولت القيادة الرشيدة أهمية كبيرة للشباب من خلال تمكينهم ليكونوا قادرين على تحمل المسؤوليات، والابتكار والإسهام في رقي المجتمع وصناعة مستقبل مستدام للدولة».
وأكد التزام بلدية مدينة العين باستراتيجية الدولة في تفعيل دور الشباب لإثراء منظومة العمل الحكومي، باعتبارهم عنصراً مهماً من عناصر التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن البلدية تسعى إلى أن تكون في طليعة المؤسسات الحكومية التي توفر الدعم والاستثمار في إمكانات وطاقات الشباب، وتنمية خبراتهم بالتقنيات الحديثة وقدراتهم في معالجة التحديات وخلق فرص.
وأوضح أن الشباب يشكلون النسبة الأكبر من الكوادر البشرية في البلدية، ونتطلع جميعاً إلى أن يساهموا في تعزيز وتطوير الخدمات وإسعاد المجتمع وجودة الحياة في مدينة العين، وذلك لتحقيق رؤية قيادتنا الرشيدة نحو الارتقاء بوطننا الغالي.
من جانبها، أوضحت عفراء بن هندي أن الملتقى يعد فرصة للالتقاء بكوكبة من الشباب الإماراتيين المتميزين لمعرفة تطلعاتهم واحتياجاتهم، التي تأتي ضمن دور المجلس الوطني الاتحادي في دعم البرامج والتشريعات التي تخدم الشباب في دولة الإمارات.
وأشارت الى أن الشباب اللبنة التي يرتكز عليه أي إنجاز في أي دولة على مستوى العالم، مثمنة دور القيادة الرشيدة في دعم الشباب بجميع القطاعات لمساعدتهم في تحقيق الإنجازات التي تساهم في رفع اسم الدولة على الصعيد الدولي.
وقالت رئيسة فريق همة التطوعي إيمان الدرمكي، إن ملتقى شباب العين يعتبر حلقة وصل بين جميع الشباب لاستعراض الخبرات المواطنة الشابة بالمجالات العملية والتطوعية، وأيضاً للتأمل في قيم وإنجازات آبائنا المؤسسين في بناء الدولة والمحافظة على المكتسبات المنجزة، والاستمرار في تحقيق سقف طموحات وتطلعات مجتمع دولة الإمارات من خلال وضع تصورات للخمسين عاماً المقبلة عبر دعم قيادتنا الرشيدة لفئة الشباب، وذلك لصنع مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
واستعرض المهندس محمد الشامسي خلال الملتقى تجربته وشغفه بمجال الروبوتات، ورحلته من خلال الدراسة ومشاركته في المسابقات المحلية والدولية التي ساهمت في صقل موهبته، محققاً إنجازات على المستوى العالمي، ما ساعده في حصوله على وسام أوائل الإمارات كأول خبير دولي إماراتي في مجال الروبوتات، ما ساهم في زيادة مثابرته بأن يكون جزءاً من العناصر المواطنة التي تسعى لتحقيق إنجازات تتفرد بها دولة الإمارات.
وعن تجربته في العمل التطوعي، أكد خالد بن تميم أنه بدأ في العمل التطوعي منذ صغره من خلال التطوع في العمل الإنساني، الذي ساعده في تكوين وتشكيل شخصيته، باعتبار ذلك فرصة لتطوير مهاراته والتي عززت لديه حب تحدي الصعوبات وخلق الفرص.