2021-08-23
أكدت هيئة الصحة بدبي، ضرورة الالتزام بالتعليمات الصحية الصادرة من المدرسة والهيئات المعنية، وألّا يجب إرسال الطفل إلى المدرسة عند ظهور أعراض مرض كوفيد-19 أو عند مخالطة شخص مصاب بكوفيد-19، وتجـنب حضور التجمعات والاحتفالات، والابتعاد عن المناطق المزدحمة التي تعرض أولياء الأمور وأبنائهم لخطر انتقال عدوى هذا الفيروس.
وقالت الهيئة في ردها على أسئلة «الرؤية» حول صحة الأطفال خلال العام الدراسي الجديد في ظل انتشار فيروس كوفيد-19، إن أولياء الأمور عليهم تثقيف وتعليم الأطفال حول أعـراض وعلامات كوفيد-19 وطرق الوقاية منها، وارتداء الكمامة للأطفال الأكبر من 6 سنوات، وتزويد الطفل بعدد كافٍ من الكمامات ومعقم اليدين، مع الأخذ بعين الاعتبار أن كل واحد مسؤول عن منع انتشار الذعر والإشاعات والمعلومات المضللة.
وأشارت «صحة دبي» إلى أن أعراض كوفيد-19 عند الأطفال تشمل عدة أعراض من بين 10 أعراض هي: حمى وارتفاع في درجة الحرارة لأكبر من 37.5 درجة مئوية، سعال، آلام في الجسم، ضيق وصعوبة في التنفس، ألم في الحلق، سيلان الأنف، الإسهال، الغثيان، الصداع، فقدان حاستي الشم والتذوق.
وذكرت أن عند ظهور أعراض الإصابة بكوفيد-19 لدى الطفل، يجب الإبقاء عليه في المنزل وعدم الذهاب على المدرسة، ثم إبلاغ المدرسة فوراً، طلب الاستشارة الطبية وإجراء فحص PCR، وإذا ظهرت النتيجة سلبية يمكن العودة إلى المدرسة في حال اختفاء الأعراض وتقديم نتيجة الفحص مع الإجازة المرضية، أما إذا كانت النتيجة إيجابية فيجب اتخاذ 5 إجراءات تتمثل في: إخطار ولي الأمر للمدرسة فوراً بنتيجة الفحص الإيجابية، اتباع الإرشادات الطبية والالتزام بإجراءات العزل الصحي، منح الطفل فرصة التعلم عن بُعد، عند العودة إلى المدرسة يجب تقديم شهادة خلو من مرض كوفيد-19 وذلك عن طريق الطبيب المعالج، ويجب على جميع المخالطين للطفل كالأخوة وأفراد الأسرة الالتزام بالحجر المنزلي لمدة 10 أيام، واتباع جميع الإرشادات المتعلقة بالمخالطين.
وأشارت «صحة دبي» إلى أنه في حال ظهور الأعراض بعد ركوب الطفل للحافلة المدرسية، يجب جلوس الطالب في مقدمة الحافلة، وإبلاغ مسؤول الصحة والسلامة في المدرسة، وسيصطحب مسؤول الصحة والسلامة الطفل إلى غرفة العزل، وإبلاغ الوالدين لأخذ الطفل وطلب الاستشارة الطبية، ويجب على الوالدين التعاون مع المدرسة لأخذ الطفل فوراً واتباع الإرشادات الطبية اللازمة.
وقالت استشارية الصحة العامة ونائبة رئيس جمعية الإمارات للصحة العامة الدكتورة بدرية الحرمي، إن في حال ثبوت مخالطة الطفل لشخص مصاب بكوفيد-19 من خارج المدرسة، يجب إبلاغ المدرسة فوراً والالتزام بالحجر الصحي المنزلي لمدة 10 أيام من تاريخ أخر مخالطة للشخص المصاب، ومراقبة المخالطين خلال فترة الحجر الصحي، وبالنسبة للمخالطين الذين لم تظهر عليهم أعراض بإمكانهم العودة إلى المدرسة بعد إنهاء فترة الحجر الصحي المنزلي وهي 10 أيام.
وأوضحت أن المخالطين لا يتطلب منهم عمل فحص PCR إلا إذا ظهرت عليهم أعراض المرض خلال فترة الحجر، وينبغي حينها التوجه لطلب الاستشارة الطبية وإبلاغ المدرسة بنتيجة الفحص، مع منح الطفل فرصة التعلم عن بُعد وتشجيعه على ذلك، لافتة إلى أن قبل العودة إلى المدرسة بيومين تقريباً، سيقوم طبيب المدرسة بالتقييم الافتراضي للحالة للتأكد من أن الطفل لا يعاني من أعراض وعلامات المرض، وإذا تم السماح للطفل بالعودة إلى المدرسة بعد التقييم الافتراضي، فعليه الذهاب إلى عيادة المدرسة فور الوصول ليتم تقييم حالته الصحية من أجل السماح له باستئناف الدراسة داخل المدرسة.
وقالت الهيئة في ردها على أسئلة «الرؤية» حول صحة الأطفال خلال العام الدراسي الجديد في ظل انتشار فيروس كوفيد-19، إن أولياء الأمور عليهم تثقيف وتعليم الأطفال حول أعـراض وعلامات كوفيد-19 وطرق الوقاية منها، وارتداء الكمامة للأطفال الأكبر من 6 سنوات، وتزويد الطفل بعدد كافٍ من الكمامات ومعقم اليدين، مع الأخذ بعين الاعتبار أن كل واحد مسؤول عن منع انتشار الذعر والإشاعات والمعلومات المضللة.
وأشارت «صحة دبي» إلى أن أعراض كوفيد-19 عند الأطفال تشمل عدة أعراض من بين 10 أعراض هي: حمى وارتفاع في درجة الحرارة لأكبر من 37.5 درجة مئوية، سعال، آلام في الجسم، ضيق وصعوبة في التنفس، ألم في الحلق، سيلان الأنف، الإسهال، الغثيان، الصداع، فقدان حاستي الشم والتذوق.
وذكرت أن عند ظهور أعراض الإصابة بكوفيد-19 لدى الطفل، يجب الإبقاء عليه في المنزل وعدم الذهاب على المدرسة، ثم إبلاغ المدرسة فوراً، طلب الاستشارة الطبية وإجراء فحص PCR، وإذا ظهرت النتيجة سلبية يمكن العودة إلى المدرسة في حال اختفاء الأعراض وتقديم نتيجة الفحص مع الإجازة المرضية، أما إذا كانت النتيجة إيجابية فيجب اتخاذ 5 إجراءات تتمثل في: إخطار ولي الأمر للمدرسة فوراً بنتيجة الفحص الإيجابية، اتباع الإرشادات الطبية والالتزام بإجراءات العزل الصحي، منح الطفل فرصة التعلم عن بُعد، عند العودة إلى المدرسة يجب تقديم شهادة خلو من مرض كوفيد-19 وذلك عن طريق الطبيب المعالج، ويجب على جميع المخالطين للطفل كالأخوة وأفراد الأسرة الالتزام بالحجر المنزلي لمدة 10 أيام، واتباع جميع الإرشادات المتعلقة بالمخالطين.
وأشارت «صحة دبي» إلى أنه في حال ظهور الأعراض بعد ركوب الطفل للحافلة المدرسية، يجب جلوس الطالب في مقدمة الحافلة، وإبلاغ مسؤول الصحة والسلامة في المدرسة، وسيصطحب مسؤول الصحة والسلامة الطفل إلى غرفة العزل، وإبلاغ الوالدين لأخذ الطفل وطلب الاستشارة الطبية، ويجب على الوالدين التعاون مع المدرسة لأخذ الطفل فوراً واتباع الإرشادات الطبية اللازمة.
وقالت استشارية الصحة العامة ونائبة رئيس جمعية الإمارات للصحة العامة الدكتورة بدرية الحرمي، إن في حال ثبوت مخالطة الطفل لشخص مصاب بكوفيد-19 من خارج المدرسة، يجب إبلاغ المدرسة فوراً والالتزام بالحجر الصحي المنزلي لمدة 10 أيام من تاريخ أخر مخالطة للشخص المصاب، ومراقبة المخالطين خلال فترة الحجر الصحي، وبالنسبة للمخالطين الذين لم تظهر عليهم أعراض بإمكانهم العودة إلى المدرسة بعد إنهاء فترة الحجر الصحي المنزلي وهي 10 أيام.
وأوضحت أن المخالطين لا يتطلب منهم عمل فحص PCR إلا إذا ظهرت عليهم أعراض المرض خلال فترة الحجر، وينبغي حينها التوجه لطلب الاستشارة الطبية وإبلاغ المدرسة بنتيجة الفحص، مع منح الطفل فرصة التعلم عن بُعد وتشجيعه على ذلك، لافتة إلى أن قبل العودة إلى المدرسة بيومين تقريباً، سيقوم طبيب المدرسة بالتقييم الافتراضي للحالة للتأكد من أن الطفل لا يعاني من أعراض وعلامات المرض، وإذا تم السماح للطفل بالعودة إلى المدرسة بعد التقييم الافتراضي، فعليه الذهاب إلى عيادة المدرسة فور الوصول ليتم تقييم حالته الصحية من أجل السماح له باستئناف الدراسة داخل المدرسة.