2021-09-12
توجّه وزير الموارد البشرية والتوطين ناصر بن ثاني الهاملي بالشكر إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على الدعم غير المسبوق الذي تتضمنه الحزمة الثانية من مشاريع الخمسين.
وأكد الهاملي ثقته التامة بتحقيق مستهدفات المشاريع في ضوء متابعة وتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة رئيس مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي نائب رئيس المجلس.
وقال: «إن الحزمة الثانية من مشاريع الخمسين تعتبر منظومة متكاملة تستهدف الاستثمار في المواطن وتمكينه ورفع تنافسيته نظراً لكونها تتضمن برامج للتوظيف والتدريب وريادة الأعمال بالتوازي مع دعم الاستقرار الأسري للموظف المواطن الذي يعمل في القطاع الخاص».
وأضاف أن برامج مشاريع الخمسين تمهد الطريق أمام المواطنين للالتحاق بوظائف القطاع الخاص وفقاً لرؤية ومسارات استراتيجية، من شأنها رفع جاذبية هذا القطاع وتحفيزه على الاضطلاع بدوره بتوظيف المواطنين، وكذلك تشجيع وتوجيه الباحثين عن العمل للدخول إلى القطاعات الاقتصادية والمنافسة على وظائفها، وذلك بموجب شراكة استراتيجية بين الحكومة والقطاع الخاص.
ودعا الشباب المواطنين إلى استثمار الفرص التي تتيحها برامج مشاريع الخمسين، وبالتالي التوجه إلى القطاع الخاص في ظل الامتيازات غير المسبوقة التي تتوافر للمواطنين الذين يعملون في هذا القطاع الحيوي الاستراتيجي المهم.
وأكد الهاملي ثقته التامة بتحقيق مستهدفات المشاريع في ضوء متابعة وتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة رئيس مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي نائب رئيس المجلس.
وقال: «إن الحزمة الثانية من مشاريع الخمسين تعتبر منظومة متكاملة تستهدف الاستثمار في المواطن وتمكينه ورفع تنافسيته نظراً لكونها تتضمن برامج للتوظيف والتدريب وريادة الأعمال بالتوازي مع دعم الاستقرار الأسري للموظف المواطن الذي يعمل في القطاع الخاص».
وأضاف أن برامج مشاريع الخمسين تمهد الطريق أمام المواطنين للالتحاق بوظائف القطاع الخاص وفقاً لرؤية ومسارات استراتيجية، من شأنها رفع جاذبية هذا القطاع وتحفيزه على الاضطلاع بدوره بتوظيف المواطنين، وكذلك تشجيع وتوجيه الباحثين عن العمل للدخول إلى القطاعات الاقتصادية والمنافسة على وظائفها، وذلك بموجب شراكة استراتيجية بين الحكومة والقطاع الخاص.
ودعا الشباب المواطنين إلى استثمار الفرص التي تتيحها برامج مشاريع الخمسين، وبالتالي التوجه إلى القطاع الخاص في ظل الامتيازات غير المسبوقة التي تتوافر للمواطنين الذين يعملون في هذا القطاع الحيوي الاستراتيجي المهم.