2021-09-22
تنفذ مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم مبادرة بالتعاون مع مركز ياس التجاري (ياس مول) بعنوان «تجربة اجتماعية»، بهدف التعريف بأصحاب الهمم الصم وثقافتهم وتشجيع الأشخاص العاديين بمختلف فئاتهم العمرية لتعلم واستخدام لغة الإشارة، سعياً لتحقيق التواصل وفهم متطلبات الصم واحتياجاتهم.
يأتي ذلك بمناسبة اليوم الدولي للغات الإشارة الذي يصادف الخميس 23 سبتمبر، وضمن سعي المؤسسة لنشر لغة الإشارة الإماراتية بين جميع أفراد المجتمع.
خلال المبادرة التي تهدف لتوعية المجتمع بأهمية معرفة عدد من المفردات للغة الإشارة للصم، يقوم أحد المرشحين من أصحاب الهمم فئة الصم بمحاولة للتواصل مع أحد زوار المركز التجاري وتوجيه سؤال معين له بلغة الإشارة، الأمر الذي يشكل عائق للتفاهم بينهما نظراً لعدم معرفة الزائر بلغة الإشارة، وبذلك سيكون الزائر غير قادر على استيعاب لغة الأصم وغير قادر على فهم أو مساعدة صاحب الهمة الأصم.
وفي تلك اللحظة التي تشكل موقفاً خاصاً جداً يتعرض له الزائر من عدم فهمه لإشارات صاحب الهمة «الأصم»، وعدم قدرته على تقديم المساعدة له، وبعدها يتدخل مترجم لغة الإشارة ويتقدم نحو الزائر ليوضح له الهدف من هذا العمل وتلك المبادرة التي هدفها التوعية والتثقيف فقط، ثم سيقوم الأصم بتسليم الزائر بطاقة تحتوي على الأحرف الأبجدية للغة الإشارة وتعليمه كيفية نطق اسمه بلغة الإشارة، كما يوجد بالبطاقة رمزين للاستجابة السريعة أو(QR code) في البطاقة الرمز الأول يتضمن القاموس الإشاري الإماراتي، بينما الثاني يتضمن جدول الورشة التدريبية للغة الإشارة، ليتمكن المستهدف من تعلم لغة الإشارة بطريقة ميسرة، وتسهيل عملية الوصول إلى الورش التدريبية التي تنظمها مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم في الأوقات المناسبة للمتعامل.
يأتي ذلك بمناسبة اليوم الدولي للغات الإشارة الذي يصادف الخميس 23 سبتمبر، وضمن سعي المؤسسة لنشر لغة الإشارة الإماراتية بين جميع أفراد المجتمع.
خلال المبادرة التي تهدف لتوعية المجتمع بأهمية معرفة عدد من المفردات للغة الإشارة للصم، يقوم أحد المرشحين من أصحاب الهمم فئة الصم بمحاولة للتواصل مع أحد زوار المركز التجاري وتوجيه سؤال معين له بلغة الإشارة، الأمر الذي يشكل عائق للتفاهم بينهما نظراً لعدم معرفة الزائر بلغة الإشارة، وبذلك سيكون الزائر غير قادر على استيعاب لغة الأصم وغير قادر على فهم أو مساعدة صاحب الهمة الأصم.
وفي تلك اللحظة التي تشكل موقفاً خاصاً جداً يتعرض له الزائر من عدم فهمه لإشارات صاحب الهمة «الأصم»، وعدم قدرته على تقديم المساعدة له، وبعدها يتدخل مترجم لغة الإشارة ويتقدم نحو الزائر ليوضح له الهدف من هذا العمل وتلك المبادرة التي هدفها التوعية والتثقيف فقط، ثم سيقوم الأصم بتسليم الزائر بطاقة تحتوي على الأحرف الأبجدية للغة الإشارة وتعليمه كيفية نطق اسمه بلغة الإشارة، كما يوجد بالبطاقة رمزين للاستجابة السريعة أو(QR code) في البطاقة الرمز الأول يتضمن القاموس الإشاري الإماراتي، بينما الثاني يتضمن جدول الورشة التدريبية للغة الإشارة، ليتمكن المستهدف من تعلم لغة الإشارة بطريقة ميسرة، وتسهيل عملية الوصول إلى الورش التدريبية التي تنظمها مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم في الأوقات المناسبة للمتعامل.